أزمة الهوية. من أنا؟؟


التعليقات

أنا الآن في المرحلة الأولى، رسمت طريقي بنفسي وحددت وقفاتي على حدود حياتي، وسأمضي قدمًا ماذا عنك؟

اي شخص قام بزيارة وقرأ تعليقي. أخي الكريم أختي العزيزة.

رجاء رجاء.

اريدك ان تقوم بتسليبي ضغطة زر لن تخسرك شيء صدقني ستشعر براحة نفسية وستشعر انك انتصرت نياهاهاها.

تباً لماذا ازلتم التقييمات السلبية اكرهكم اكرهكم.

أولاً مريت بتحقيق الهوية الاشياء والانتماءات وتوجهات أخذتها من أهلي وموروثات أجتماعية، أما الأن فأنا حققت نفسي بنفسي عن طريق البحث وال Internet.

حالياً أنا حققت نفسي، لكن أيضاً اعاني من من توقف الهوية أو التشتت، لأنني لا أبقى على أرائي وأفكار بل أسمع لغيري وأسمع وأتعلم أشياء جديدة وأحاول أطور نفسي، وأغير، وكل يوم يفرق عن اليوم هلي قبله، نتيجة للقراءة والاستماع والنقاشات، لذلك أنا ليس لي هوية ثابته، على سبيل المثال قبل 6 أشهر أكون شيوعي، الأن رأسمالي، على سبيل المثال.

وأعتقد هذا شيء جيد، أن تغيير، ليس عيباً أن تظل ثابتاً في رأيك بل أن لا تغير.

أنا عمري 16 سنة وفي بداية المراهقة ومع ذلك وصلت لتحقيق الهوية، جميل هذا جداً.

لكن مع ذلك أسأل نفسي أنا من أكون؟ لو سألني شخص ما من أكون أنا؟ بماذا سأجيبه؟ ما هدفي؟ ما هدفي الحياة؟ ما غاية وجودنا؟ عندي أهداف لكن لا أؤمن بها 100% ولا أعتقد أنها أهداف حياتية بل أهداف قصيرة المدى.

يبدو أني عالق في مرحلة تأجيل الهوية منذ سنة أو اثنتين وﻻ استطيع الفكاك منها


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.9 ألف متابع