طارق ناصر يكتب: ينتحرون بسبب لعبة.. حقيقة لعبة الحوت الأزرق المثيرة للجدل في الجزائر
يلقون باللوم على التطبيقات و قبلها العاب الفيديو و قبلها التلفاز و الاغاني..
رغم أني لا أنكر وجود إيحاءات تشجع على الانتحار او حتى عبارات صريحة، و لكن لا يمكنني أن أصدق أن الانتحار يكون دافعه الوحيد هذه اللعبة، الشخص السوي السليم لن تؤثر فيه هذه الخزعبلات، ربما هي دفعة واحدة بسيطة و لكنها لن تكون بقيمة ما أوصل الشخص للحافة من الأساس.
كذلك الأشخاص المحيطين بالمنتحر يبدؤون بلوم ظروفه لتخفيف ألم تأنيب الضمير في انهم كانوا ممكن أن يساعدوه، و هذه اللعبة شماعة جيدة للوم خاصة مع الجلبة الإعلانية حولها.
التعليقات