عن الحسن بن علي سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته رضي الله عنه قال :

حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(دع ما يريبك إلى ما لا يريبك)

رواه النسائي والترمذي ، وقال : حسن صحيح .

فإن كنت مرتاب من الأمر فدعه وإن كنت مطمئن فتوكل على الله

لأنك لو خالفت بنقلك نص لن يأتوا فجأة لينقلوك إلى جوانتاناموا ツ

وإنما قد يكون هناك تنبيه أو رسالة تطلب منك أن تتوقف عن النقل ولن يغامر أحدهم بفتح قضية ستفتح عليه حنفية المصاريف من أجل أنك نقلت نصاً لهم.

حل الأمر بسيط ولا يحتاج كثير من التعقيد

لست مرتاح اترك الأمر

مطمئن افعل ما يرتاح له ضميرك

لا اعتقد , ولكن الافضل ان تعيد صياغة النص , و اضافة الرابط بالأسفل

طالما أنه معروض للعموم ولا يوجد ما يشير إلى المنع و أنت تقتبسه دون أن تنسبه لنفسك لا تصريحا ولا تلميحا

فلا شيء في ذلك

افترض فنان عرض لوحته في شارع عام ولم يضع لافتة تقول "ممنوع التصوير"

فهل يحق له أن يقاضيك إن أنت نظرت إلى اللوحة أو التقطت صورة لها من شرفة منزلك ؟

حسب الموقع ، هل يعمل تحت رخصة معينة ؟ ما خصائص هذه الرخصة ؟ هل تمنح الصلاحية بذلك ؟

هل يوجد بالموقع جملة "جميع الحقوق غير محفوطة ؟

جميع الحقوق تكون محفوظة إلا بحالة قال الموقع العكس

انظر نهاية الخبر أو بالفوتر وستجد الرخصة