حقيقة أم تخويف ؟ | تركيا تستخدم تقنية لكشف هوية من يحاول تخطي حظر “تويتر” و”يوتيوب”

اذا ارادت اي حكومة معرفة اي شيء يتعلق باستخدامك للانترنت فهم يستطيعون ذلك اذا كنت تستخدم الشبكة الخاصة بهم .. مثلا شركات الاتصالات المرخصة من الدولة وغير ذلك , اما اذا كنت على اتصال بقمر صناعي لا يمر بالشبكة الحكومية فسوف يجدون صعوبة في معرفتك ولكن توجد طرق اخرى تستخدمها الحكومة

باختصار الحكومة لديها موارد ووسائل لا يعرفها الا من يعمل في المجال الامني وهم يدفعون الكثير لشراء التقنيات لمراقبة الامن بشكل عام

الذي فهمته من الخبر هو أن أي مستخدم يحاول فتح تويتر بإستخدام خدمات DNS مثل جوجل سيتم معرفة هويته لأن الدولة تقوم بإعادة برمجة المسار ليمر عن طريقها وتحجبه ولكن لو قام مستخدم ما بإستخدام VPN مثلأ فلا أظن أن الحكومة ستكون قادرة على مراقبته ومعرفته.

التعقيب فقط على DNS جوجل (على حسب مااطلعت من تحليله في موقع thehacknews) حيث تحول معظم الشعب الى استخدام مما دفع الحكم التركية منعه.

على كلا ان استخدام الـDNS والبروكسيات ليس بخطوة جيدة حيث يمكن للحكومة تعقبك وخاصة اذا كانت تملك اجهزة مثل الـBlueCoat يوجد طرق اكثر أمانا واحترافية مثل مشروع التور او شبكات في بي ان موثوقة.

أنا أدير شبكة تابعة لشركة LG

الأمر سهل جداً أن أكتشف أي مستخدم لتقنيات Proxy أو VPN وكل هذا باستخدام اجهزة متطورة تقول بفلترة الاتصار الوارد والصادر لمعرفة نوع البيانات المستخدمة.

لا شيء الآن يقف في طريق مدراء شبكات الدول والشبكات العملاق فكل شيء متاح.

بالتوفيق

غوغل تؤكد الخبر

أعتقد أن هذا الأمر إن كان ممكنًا تقنيًا فهو موجه أساسًا لتعقب الحسابات المجهولة في تويتر ويوتيوب والتي قامت بتسريب تسجيلات لاجتماعات أمنية وعسكرية حساسة، ولكنني لا أعتقد أنه من السهل تعقب عناصر مخابراتية كهذه بالتأكيد مدربة على تقنيات التخفي عبر الإنترنت.

شاهدوا هذا الفيديو لتعرفوا الإجابة :

اذا كان المتصل يستخدم VPN proxy فمن المستحيل تماما منعه, و لم تستطع حتى الان اى دولة بما فيها ايران ان تفعل ذلك, لأنه ببساطة مستحيل,

الVPN هى اتصال مشفر ب256 بت , الطريقة الوحيدة لمراقبة الاتصال هى فك التشفير, و لفك تشفير مثل هذا, تحتاج الى سوبر كومبيوتر يعمل لملايين السنوات!

العلم عند الله ولكن من وجهة نظري لايمكن القيام بهذه العملية إلا أن من خلال وجود منافذ لهم للدخول إلى حاسب المستخدم ، إلا أن الحكومة التركية قبل شهر أو أكثر أعلنت أنه لها الحق في قراءة أي رسائل واردة لأي مستخدم تركي من مستخدمي الإنترنت وبالتالي لا أدري ماهي التقنيات التي يتم استخدامها ولكن أظن أنهم يستغلون المنافذ الموجودة.

ما قامت به تركيا غير أخلاقي أبدا.

ليس قصدي الحجب ككل و إنما تحويلك من خادم DNS لآخر.

الأمر خداع للمواطنين حقا، لكون البعض يستعمل Google DNS لأغراض أخرى (كتجربة DNS موقعك).

كان من الأفضل لو قاموا بحجب IP الخادم فقط بدون مكر و خداع.