الشذوذ الجنسي.. حتمية جينية أم سلوك مكتسب؟
الموقع محجوب عندي .. ولكن التعليق الذي ترك ذكرني بشيء: كان هناك فلم يتحدث عن تلاعب الاعلام والجهات المعنية بنتائج الابحاث العلمية عندما يتعارض الامر مع مصلحتهم .. لطالما ظننت ان قبول العلماء وعرضهم للمثلية على انها امر صحي تماما وطبيعي محض لعبة يلعبها الاشخاص الذين يريدون استغلال العلم لمصالحهم.
ليس تدخلا فيما لا يعنيني هذه المرة ههه
لقد نسخت لك محتوى الرابط هنا: https://justpaste.it/maidane
حتى هذه النسخة محجوبة؟ انا محجوبة لدي النسخة الأصلية من الموقع ويبدو أن الموقع وضع نسخة إضافية وهي هذه ونشرها على فيسبوك، ولكن في النهاية قد تضطري لقراءة النسخة الcached لدى جوجل https://webcache.googleuser...
. لطالما ظننت ان قبول العلماء وعرضهم للمثلية على انها امر صحي تماما وطبيعي محض لعبة يلعبها الاشخاص الذين يريدون استغلال العلم لمصالحهم.
الليبرالية اللعينة تود لو تثبت أقدامها، وسائل الإعلان وحتى الدوريات الوطنية تحت أيديهم دائمًا.
الجانب الذي أفضّل التحدث من خلاله دائماً عن المثلية هو الحرية الشخصية، لأن هذا لوحده كافي، وغالباً ما أحاول الابتعاد عن موضوع الجينات كونه شائك ومثير للجدل (على الرغم من أن المقال لا يدحض شيئاً بشكل قاطع).
الإعلام الليبرالي أجرى عملية غسيل مخ من خلال بروباغاندا المثليين الجنسيين حتى يقنع الأميركان بارتفاع نسب الشذوذ الجنسي
يا أهلاً وسهلاً ألف مرّة بالاتجاهات التي تفسح مجالات واسعة للحرية، ولا تجعلني أفرض "قيمي"و "مبادئي" و "أخلاقي" على غيري.
يا أهلاً وسهلاً ألف مرّة بالاتجاهات التي تفسح مجالات واسعة للحرية، ولا تجعلني أفرض "قيمي"و "مبادئي" و "أخلاقي" على غيري.
لا أفضل إستخدام الخداع لأهداف نبيلة، على الأقل بالنسبة بيننا نحن البشر.
الجانب الذي أفضّل التحدث من خلاله دائماً عن المثلية هو الحرية الشخصية
أنتظرونا!! إما أن تلحق أن تكتب موضوع عنها أو سأفعل أنا.
لا أفضل إستخدام الخداع لأهداف نبيلة، على الأقل بالنسبة بيننا نحن البشر.
لم أقصد أنّي أرحب بالخداع، لكن الكلام المذكور بالمقال بهذا الشأن مجرد كلام إنشائي يحتاج الكثير من الأدلة، وأنا قصدت أهلاً بالليبرالية التي تفسح مجالاً للحريات.
أنتظرونا!! إما أن تلحق أن تكتب موضوع عنها أو سأفعل أنا.
ههههه من الأفضل أن تفعل أنت، سيتقبلوا النقاش بالموضوع أكثر كونه صادر عن شخص مؤمن، بدلاً من ملحد يدافع عن المثلية :")
فقط سؤال:
ماذا إن كانت المثلية ستدمر المجتمع؟ البشرية؟
إن ثبت عندك أن لها مضار كبيرة وكثيرة جدا هل ستؤيد فكرة معالجة المثليين بدلا من السماح لهم بالزواج؟
ماذا إن كانت المثلية ستدمر المجتمع؟ البشرية؟
المثليين الآن موجودين ولا أرى تدميراً للمجتمعات أو البشرية بسببهم، بل أرى مجتمعات تمسخ هذا السلوك لمعتقدات وقيم معروفة. تعرّفت بالسنوات الأخيرة على أطباء ومهندسين وأساتذة مثليين، وضمن المجتمعات العربيّة هؤلاء هم آخر من أرى أن تدمير المجتمع سيكون عن طريقهم، هل حقاً من الطبيعي صبّ كل التركيز على المثليّة واتهامها بخراب المجتمعات، والتغاضي عن سلب الحريات والفساد والمحسوبيات وضعف التعليم ومئة علّة أخرى؟
إن ثبت عندك أن لها مضار كبيرة وكثيرة جدا هل ستؤيد فكرة معالجة المثليين بدلا من السماح لهم بالزواج؟
منظمة الصحة العالمية وكبرى المنظمات لا تصنفها على أنها مرض، ولا معنى لإبداء رأيي بالموضوع، عندما تحقق معايير المرض ويصنفها المختصون على أنها كذلك يصبح لدينا كلام آخر، متعلّق بطبيعة المرض.
إن كنت تقصد أنه ليس مرض بمعنى لا يمكن علاجه فهذا خطأ. (خاصة إن صح أنه شيء نفسي لا بيولوجي)
إن ثبت عندك أن لها مضار كبيرة وكثيرة جدا هل ستؤيد فكرة معالجة المثليين بدلا من السماح لهم بالزواج؟
انتظر الإجابة :)
إن كنت تقصد أنه ليس مرض بمعنى لا يمكن علاجه فهذا خطأ. (خاصة إن صح أنه شيء نفسي لا بيولوجي)
ليس بسبب كونها تُعالج أم لا، لكن المنظمات الكبرى فعلاً لا تصنفه على أنه مرض من الأساس.
إن ثبت عندك أن لها مضار كبيرة وكثيرة جدا هل ستؤيد فكرة معالجة المثليين بدلا من السماح لهم بالزواج
كما أجبت الأخ مصطفى :)
ماذا لو كانت المثلية مرض يمكن علاجه ،فكيف سيكون موقفك منها؟
يكون لنا حديث آخر حينها، ولو ثبتَ أن لها تأثيراتها المؤذية على الشخص والتي يمكن علاجها فنعم سأؤيد علاجها، بنفس مثال الإكتئاب المرضي.
أنا أوافق أن قضية المثليين يتم وتمّ استغلالها بشكل كبير في السنوات الأخيرة و صارت الأداة التي تتخذها أي جهة لتبدو ليبرالية متحررة منفتحة، لدرجة أن المثليين أنفسهم يكرهون هذا الاستغلال أحياناً، لكن هذا لا يهمّني حقيقةً، إن كنتُ سأكذّب منظمات الصحة العالميّة بسبب السيطرة عليها من جهة معيّنة لا مبرر حينها لتصديقها بأي أمر، ونتائج هذا كارثية.
لا أعتقد أن حالة الحرية الجنسية وعدم تدخل الحكومة فيها سوف تستمر إلى الأبد , لذلك أعتقد أن هذه المراجع سوف تتغير حين حدوثة , لكن إذا أخذنا كلامك و طبقناه على مثال أخر يقول أن اسرائيل حق للصهاينة كما أعترفت بهم منظمة الأمم المتحدة هل هذا يعني أن إسائيل هي حق للصهاينة لان منظمة الأمم المتحدة قالت ذالك ؟ , هل علينا عدم أجبار الدول الكبرى من قليل أنبعاثان الكربون لان مصالحهم تتضارب مع هذا القرار مع العلم أن التأثير عالمي و تاريخية يحدث نقلة نحو الحافة سواء الخلاص أو الأستمرار
لذلك أعتقد أن هذه المراجع سوف تتغير حين حدوثة
قبل أن يطرأ شيء جديد على الساحة العلمية، غالباً ستسير الدول الغربية لتشريع أكبر لزواج المثليين و إعطاءهم حقوق أكثر، لأن التمسّك بهذه القضية أصبح ينال تعاطف الشعوب، خاصةً بالحكومات التي تسيطر عليها غالبية يسارية، وهذا حصل بألمانيا من مدّة وجيزة.
هل هذا يعني أن إسائيل هي حق للصهاينة لان منظمة الأمم المتحدة قالت ذالك ؟
لا للحقيقة، لكن عالمياً مصداقية المنظمات التي يغلب عليها الطابع العلمي أكبر بكثير من الأمم المتحدة، منظمات الصحة لها إصدارات سنويّة تصنف بها الأمراض وتعتمد عليها مشافي العالم، وعدا عن ذلك هناك أسباب أخرى علميّة أو حتى تمس حريّات الفرد لا تجعل بالضرورة من المثليّة مرض، على عكس البيدوفيليا مثلاً فهذه أرى أنه من المستحيل الترويج لها كالمثلية لأنها تبقى اغتصاب طفل -إذا اعتبرنا أن كل موضوع المثليّة مسيّس- ، فالمثلية لم يبتّ بأمرها نهائياً بأن لا علاقة للجينات بالموضوع، ولو تمّ ذلك سأعطي لفكرة استغلال المنظمات اهتماماً أكبر، ومع هذا يبقى جانب الحريات الشخصية فهم الآن موجودون سواءً بسبب جيني أم لا، فلو تم إثبات أنها مرض لكن لا تأثير له على الفرد، وفقط يغير من سلوكه الجنسي عندها يبقى الموضوع ضمن مجال الحريّات ولا مبرر لمحاربته.
أنت من فلسطين صحيح؟ هل تسمع عن استغلال الحكومة الإسرائيلية لعرب مثليين للقيام بأمور معينة مقابل عدم فضح مثليتهم؟
ما وجه الشبه بين القتل والممارسة جنسيّة؟ واحدة لا تؤذي كلا الطرفين ولا تتعدى على حقوقهم، بينما الثانية تنهي وجود الطرف الآخر وتعتدي على أهم حق من حقوقه وهو حق الحياة الذي لا يمكن استرجاعه متى ما خسرته، فلا أتقبل الأمر، لأن حتى ذلك الشخص الراضي بأن يُقتل قد يكون عرضة لأفكار تشاؤمية مؤقتة قد يغيرها بعد فترة، وقتله لن يعطيه تلك الفرصة، والذنب بهذا سيكون على الشخص الثاني.
لكن على الوجه الآخر، إن كان شخصاً مُصاباً بمرض عُضال، ولا أمل له بالحياة إطلاقاً أو أمل بسيط بوجود ألم لا يُحتمل، فأؤيد بعض السياسات الغربية بإعطاءه خيار الموت الرحيم إن أراد هو ذلك، والفرق بين المثالين أن الأول شخص عادي موافق على موته لكن لا أتقبل قتله لأن هذا سيسلبه الحق بأن يعيد التفكير بدوافعه، وأتقبل إنتحاره إن أراد ذلك لأنه مسؤول عن تصرفاته، بينما الثاني فهو مصاب بألم وله الحق بأن ينهيه إن أراد.
أتفهم وجهة نظرك
ما وجه الشبه بين القتل والممارسة جنسيّة؟
وجه الشبه أنه كلاهما لديه مشاكل نفسية و ضغوطات لم يختاروها جعلتهم يفعلان هذا الشيء
ماذا لو كانت المثلية مرض يمكن علاجه ،فكيف سيكون موقفك منها؟
ماذا لو كانت المثلية مرض يمكن علاجه ،فكيف سيكون موقفك منها؟
يكون لنا حديث آخر حينها، ولو ثبتَ أن لها تأثيراتها المؤذية على الشخص والتي يمكن علاجها فنعم سأؤيد علاجها، بنفس مثال الإكتئاب المرضي.
أخ ايفان , الصراحة انا اكره الشذوذ الجنسي ,
ولكن واقعيين في كم امر ,
- ان المثلية الحنسية , يمكن ان تضطر البشرية على المدة الطويل ,
2.البيدوفيليا , هي خطأ صحيح ؟! الشذوذ الجنسي خطأ صحيح ؟!
الشذوذ الجنسي كان مثل البيدوفيليا كله مكروه , لكن الأن يروجون لها بشدة بحجة انه حرية شخصية .
وبعدما ينتهي من الشذوذ الجنسي ويتم قبوله في جميع الامكان سياـي الدور ويقولو لك البيدوفيليا . حرية شخصية !!!
- اخي انت قلت حرية شخصية صحيح؟! لكن لماذا لا يفعلوا الاشياء المقذذة التي يفعلونها بسرية ؟!!
لماذا يريدون نشر افكارهم ( لا تقل لي لا يريدون نشر افكارهم)
يعني يشهرون في الشذوذ الجنسي , وهذا مليون خطأ , ويفعلون احتجاجات ومظاهرات ولا اعرف ماذا ! لماذا كل هذا ؟! لماذا تريد التشهير ! ان كانت حرية افعلها وانت ساكت ولا تقل لأحد وربك سيحاسبك , لكن انت تنشرها وتفسد في المجتمع هذا شيء خاطئ تماماَ
وما رأيك في هذا الكلام ؟! هل تؤيد اشهارها ؟ هذا غلط تمااماً
المثلية الحنسية , يمكن ان تضطر البشرية على المدة الطويل
تقصد بسبب التوقف عن الإنجاب؟ أم بسبب الإخلال بعادات المجتمع؟ معظم المخاوف حالياً هي من تزايد عدد سكان الأرض ولا أرى خطراً على معدّل الإنجاب سببه المثليّة. يوجد اليوم الكثير من المشاكل أمام أعيننا مباشرةً مناخية أو غذائية مثلاً و شبه ندرك أننا سنكون على أعتاب مشاكل بسببها ومع هذا لا أرى مجتمعاتنا تهتم بأمرها، أمّا المثلية بأعدادها القليلة نسبياً أصبحنا نفكر بخطرها على البشرية قبل عشرات السنين؟ من أين لنا بعد النظر الرهيب هذا؟
البيدوفيليا , هي خطأ صحيح ؟! الشذوذ الجنسي خطأ صحيح ؟!
هذا الخطأ (المثلية) مارسه الكثير من العظماء عبر التاريخ، وتُدرك مدى الفرق بين الإثنين، لا يُمكن تقبل فكرة اغتصاب طفل على كل المعايير، وصحيح أن المثلية كانت كالبيدوفيليا لكن الفرق بينها جوهري، وأعيد وأقول أنني أعلم دور الإعلام بتسييس هذه القضية لكن أعتقد أن هذا ممكن أن يحصل بالنسبة للبيدوفيليا.
لماذا يريدون نشر افكارهم ( لا تقل لي لا يريدون نشر افكارهم)
هم يريدون أن ينالوا حقوقهم كالمغايرين جنسياً، وليس نشر أفكار. هم يتكلمون بالأمر لكي يصبح شيئاً عادياً وليس لكي تصبح مثلياً، المثليّة ليست توجه فكري ليقنعك أحد به. شخصياً أنا مثلك لا أميل للذكور، لكن للأمانة هذا لا يهم وليس من شأني، هو أيضاً لا يستوعب كيف أنجذب للأنثى.
وما رأيك في هذا الكلام ؟! هل تؤيد اشهارها ؟ هذا غلط تمااماً
لا أؤيد، وكما قلت من غير المفيد أن أقول لك تعال وصير مثلياً حتى لو أردتُ ذلك، ومظاهرات ال gay pride أو تسليط الضوء على القضية أو أي من هذا هو ليس لنشرها، بل لإعطاءهم حقوقهم فقط، وأنا أحب وجهة نظرك كثيراً وهذه أفضل وجهة نظر أحبها لدى المؤمنين بهذا السياق، فعلاً دعهم يفعلون ما يشاؤون وليحاسبهم الله، لكن لا تنسى أخي العزيز أن معظم الدول ولا سيما هنا عقوبة المثلية فيها إعدام أو مؤبد أو سحن عدة سنوات، لذلك أُفضل أن تلغى العقوبة كما بالدول الغربية ويُعاملو كمواطنين عاديين، عندها أي تجييش لهذه الحركة أنا سأقف ضده أيضاً وسأرفضه ولندع الحساب للّه.
صراحةً، لم يرق لي علم "المجلات" يوماً. ليس وكأنني أقرأ الأوراق العلمية للتسلية. ولكن إنفجار المثلية هذا يثير الشكوك خصوصاً مع قصص العلماء الذين يفقدون مكانتهم العلمية في المجتمع العلمي، ومسيرتهم العملية لمجرد بحثهم حول الأمر
هممم، يبدو أنك مطلع على مثل هذه الأخبار، اما أنا فوجدت هذه المقالة على صفحتي على فيسبوك.
دائمًا ايضًا كان لدي مثل هذا الشك، فعادة يخبروك أن تثق بالمجلات العلمية وتكذب بعضها، طب ولما لا اكذبهم كلهم؟
Battle tank
░░░░░░███████ ]▄▄▄▄▄▄▄▄▃
▂▄▅█████████▅▄▃▂
I███████████████████].
◥⊙▲⊙▲⊙▲⊙▲⊙▲⊙▲⊙◤...
أقوى جملة تمثل قصف لقطيع الغنم من الملحدين والمنافقين
"الإعلام الليبرالي أجرى عملية غسيل مخ من خلال بروباغاندا المثليين الجنسيين حتى يقنع الأميركان بارتفاع نسب الشذوذ الجنسي"
كثيرًا ما تتصدّر الصحف والمواقع الالكترونية بعض العناوين من نوعية: اكتشاف (جين الشذوذ) أو (دراسة تثبت الأصل الجيني للتوجه الجنسي). لكن يبدو أن أغلب هذه العناوين مشكوكٌ في مصداقيتها ومدى صحّتها.
التعليقات