الوجه الأخر للمغرب ! من أكثر الدول تدينا الى أكثرها ممارسة للسحر و الشعودة


التعليقات

هل تؤمن بالظواهر الخارقة للطبيعة كالجن و السحر الأسود ؟ و الاهم لماذا لا ؟ لانني اتوقع انك لا تؤمن بها

لا أؤمن ولا أهتم بها، وفي نفس الوقت لا أنفيها لأن نفي وجود الشيء مستحيل.. أما مصطلح "خارق للطبيعة" بدأت أرفضه مؤخرًا لأن أي شيء يحدث -مهما بدا غريبًا- فهو ضمن الطبيعة، أي خاضع لقوانين الطبيعة.. فبدلًا من التعجب واعتبار ذلك الشيء خارقًا لقوانين الطبيعة، يتوجب علينا إعادة النظر في تلك القوانين التي تم خرقها، والبحث عن الخطأ فيها ثم تعديله.

بالنسبة لليلة القدر، جميع المساجد تقريبًا في منطقتي تحدثت عنها بعد صلاة العشاء.. وسمعت خطبة المسجد المجاور وأنا في بيتي، كان الجميع يدعو بكل حماس (بسعة الرزق، وصلاح الحال، ولمّ شمل المسلمين، وتدمير الكفار... إلخ)، وطول الوقت كنت أتسائل: لماذا تتكرر نفس الدعوات بنفس الحماس والبكاء كل سنة والحال يبقى كما هو، بل ربما يصبح أسوأ؟! أتمنى أن تقبل دعواتهم هذه المرة...

لماذا تتكرر نفس الدعوات بنفس الحماس والبكاء كل سنة والحال يبقى كما هو، بل ربما يصبح أسوأ؟! أتمنى أن تقبل دعواتهم هذه المرة...

(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)

نحن أمة لاعلاقة لها الإسلام إلا من رحم ربي، لدى فليس من الغريب ان يزيد حال المسلمين سوءً على سوء

لا أؤمن ولا أهتم بها

هذا خطأ عزيزي لو بحث بهذا الجانب ستجد أشياء كثيرة غير منطقية و تتجاوز العلم و قوانينه، صدقني فمسألة وجود الجن من الصعب تكذيبها واتحدث هنا عن المس، البعض يسميه هلوسة او غباء او مرض نفساني، لكن عندما سيعيش التجربة بنفسه سيتغير كل شيء بالطبع، عندما تسمع وترى أشياء -تُرعب النفس لغرابتها- فهي تدعوا لإعادة التفكير أو على الأقل البحث قبل الحكم عليها دون رفضها بغير علم

هل عشت التجربة وسمعت أو رأيت شيء بنفسك؟ حتى لو حصل هل تستطيع إثبات أن ذلك ليس مرضًا نفسيًا؟ إن استطعت إثبات ذلك فأقترح عليك أن تذهب إلى (جيمس راندي) لاستلام جائزتك المنتظرة (مليون دولار).

أقترح أن تشاهد هذه الحلقة، ففيها أمور قد تغير من طريقة تفكيرك تجاه الخرافات والخوارق والماورائيات:

عشت تجربة سابقة، وأكاد أقسم أنني يمكنني إثبات صحتها، وجود الجن من غيابه لا يقاس بالعلم ولا يمكن نفيه

وكوني مسلم فهي تبقى مسألة حقيقية ولا مجال لتكذيبها

قال الله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ)

ما هو الشيء الغريب في التجربة التي عشتها ؟

هل يوجد في ٢٠١٧ سحرة حقيقيّن؟(كم ياء بعد حرف القاف؟ منذ زمن لم استخدم الكلمة). أتوق لمعرفتهم طبعاً بعيداً عن الخرافات والخدع وقصص الجدّات قبل النوم، التي مللنا منها والتي تنتشر غالباً في مناطق يسودها الجهل.

مرة أخرى، لا أتحدث عن السحر بل عن ممارسيه المفترضين.

ياءان بعد القاف الثانية

رجوعا للواقع الذي نعيشه بالمغرب هذا فعلا صحيح وصيتنا قد داع عند كل العرب

عندما تنتهي ترتفع المشاكل للمواطن المغربي خصوصا للشريحة الشعبية يتوجهون للشعودة والسحر على اساس انه الملجئ و الحل الوحيد لهم

الأشخاص الذين يتجهون للشعوذة أغلبهم أشخاص جاهلين.

جاهلين من الجانب الديني، وكيف أن الإسلام يطبق عقوبات قاسية لمن يمارس هذه الطقوس الخبيثة

لكن فيما يخص صحتها من كذبها، أحيانا و من التجارب التي عشتها، أكاد أصدقها بصفة مطلقة

أظن أن السحر مذكور في القران.

أنا لدي فرد من عائلتي ما زال لحد الأن يعاني من تبعات السحر.

نعم مذكور في سورة الفلق :

"ومن شر النفّاثاتُ في العُقد"

ذكر السحر بالقران اذا هو موجود ولكن من يدعون انهم سحره معظهم ( إن لم يكونوا جميعا ) مجرد نصابين يخدعون الناس مقابل الاموال وعندنا بمصر اعتقد ان مثل هؤلاء انقرضوا ولايوجد ممارسين لمثل هذا -الهبل- فى مصر

انا بالنسبه للجن الحقيقي لقد فضلنا الله على سائر خلقه اى مسلم لديه ايمان قوى لن يخشى الجن ثم إن الشيخ الشعراوي ودكتور عمر عبد الكافي تقريبا تكلموا أنه لا يوجد شئ يدعى مس وان من الصعب للجن التدخل فى عالم البشر -" لست متأكدا من تلك المعلومه سوف اتاكد واعود بالمصدر او باعتذار وتكذيب المعلومه "-

أظن أن العنوان مضلل قليلاً، هل فعلت ذلك من أجل تفادي التسليب؟

التسليب يعطى لمحتوى الموضوع لا للعنوان

أعتذر لكنني لا أعاني من مرض الرهاب التسليبي

ولم هذا العنوان؟ أعجبني المحتوى ومفارقته، لكن أزعجني وضعك عنوان مختلف عن محتوى الموضوع.

**تعديل: أسحب كلامي

جيد لا مشكلة سأغير عنوان الموضوع

لا يوجد شيئ اسمه سحر وشعودة انها مجرد تجارة يقوم بها النصابين ويصدقهم الجهلاء


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.9 ألف متابع