أنا لا أعتقد بوجود كائنات أخرى ذات عقل في هذا الكون، وحتى لو كانت موجودة حقا فلا أهتم لذلك، ما يهمني هو العمل في دنياي لآخرتي. ببساطة.

لدي مداخلة عبارة عن خارطة ذهنية :)

أتمنى أني أحطت بكل الجوانب حيث ينتهي النقاش .

على فكرة، الموقع رائع جدا لإنشاء ومشاركة الخرائط الذهنية .

يقول أحد العلماء :

يوجد إحتمالين، إمّا أننا وحيدون في الكون، أو أن هناك غيرنا في هذا الكون، وكلا الإحتمالين مخيفين.

من الناحية المنطقية، من المستحيل، أن يكون كل هذا الكون موجودا لنا نحن فقط، لابد أن تتواجد مخلوقات أخرى في مجرة ما أخرى !

من الناحية العلمية، هناك إحتمالية كبيرة أن هناك كائنات أخرى في مكان آخر، وإحتمالية أخرى هي أن تكون هناك كواكب أخرى مثل الأرض تماما ويوجد فيها نسخ عنّا وربما قد يكون في إحدى هذه الكواكب مازالت الإمبراطورية العثمانية موجودة مثلا..

من الناحية الدينية، هناك آية في القرآن، فسرها ابن عباس بخوف لأحد الذين سألوه عن معناها، فقال لأحدهم : من يؤكد لي أنك لن تكفر لو عرفت التفسير ؟ ... الآية نسيتها بالضبط، لكن تفسيرها أن هناك 7 كواكب مثل الأرض تماما، وفيها آدم مثل آدمنا، ونوح مثل نوحنا ومحمد مثل محمدنا وابن عباس مثل ابن عباسنا ..

فأنا شخصيا، وسط كل هذه الآراء، أصدق أن هناك غيرنا، في هذا الكون الشاسع !

وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {النحل:8}

موضوع شيق : بالنسبة لى الإجابة نعم و لكن لا أعتقد أنهم أكثر منا تقدماً أو ليسوا بشريين على الأرجح

هل قمنا بإكتشاف كل أنحاء الكون و المجرات الأخري ؟ الأجابة لا ...

هل نستطيع الجزم بأن الخالق عزوجل قد خلق عوالم آخري أم لا ؟ الأجابة لا ....

إذا لماذا يُجزم البعض بأنه لا يوجد كائنات آخري !!!

كإعتقاد شخصي لسنا وحيدون بالتأكيد هناك كائنات آخري في هذا الكون الفسيح.

و لكن الله وضع لنا حدود في العلم و المعرفة.

وجود كائنات ذكيه بيننا ... نعم هناك كائنات ذكيه بيننا وهي الجن ولكن من رأى الجن حتى الآن ؟ هناك تأكيد من القرآن الكريم بوجود الجن وهذه كائنات ولكنها على الآرض ... هل يمكن للجن السفر إلى الفضاء ؟ الإجابه نعم ومؤكد في القرآن الكريم "|إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ"

هل هناك كائنات أخرى ؟ نعم ... الملائكة فهي في كل سماء

هل هناك حياه على كواكب أخرى ... يقول تعالى "كل يوم هو في شأن" ... كنت أود الخوض في هذا الموضوع أن الله يخلق كل يوم مايشاء ولكني رفضت لأن هناك من سيواجهني وأنا لا حجه لي على ما سأقول ... لذلك سأتحدث من ناحيه فلسفيه ... أقول ربما أن الكهرباء لم تكن موجوده قبل إكتشافها ولكن الله خلقها في فترة قريبه فإكتشفناها وكذلك الكثير من الإكتشافات نلاحظ أن فترة زمنيه ضيقة يكون العلماء فيها يتسابقون على إكتشاف شيئ لم يتم إكتشافه قبل آلاف السنين ,, مثل التلفون والسماعه والموجات وغيرها , أتحدث من ناحيه فلسفيه وبدون دليل فلا تناقشوني :)

هل يمكن أن نلتقي بكائنات فضائيه ؟ نعم يمكن ولا تناقض بين هذا وديننا الحنيف , لكن أن نلتقي كائنات تتحدث معنا فهذا والله العليم لايمكن , أقصد يمكن أن نلتقي بكائنات ذكيه ما المشكله ولديهم إختراعات وسفن فضائيه ولكن لا يمكننا التواصل معهم فقط نراهم يؤثرون علينا ونؤثر عليهم ولكن بدون تواصل كما يحدث الآن بيننا وبين النمل , فنحن نعلم وقد أخبرنا القرآن من قبل أن جميع الحيوانات أمم أمثالكم لديهم قوانين وتفكير وذكاء ولكن لا يمكننا التواصل معهم كما نتواصل مع بعضنا البعض

أما من ناحيه أفلام وثائقيه تتحدث عن قدوم كائنات فضائية في القدم وإعطاؤنا التقنيه فهذا جهل من علماء الغرب أو المفكرين , نعم يوجد تقنيه وإختراعات قبل آلاف السنين والدليل بناء سفينه نوح التي لم تغرق من أعتى فيضان مر على الأرض ونحن بنينا تايتانيك لم تثبت لرحله واحده ! , وسيدنا سليمان والملك الذي أتاه وقارون والمعادله التي أنعم الله عليه في إكتشافها والتي تحول أي شيء إلى ذهب كما في الإسرائيليات وقال إنما أوتيته على علم عندي أي من خلال علوم ولكن كان الأصح أن يقول الحمد لله آتني الله علما , والذي عنده علم من الكتاب ونقل عرش بلقيس خلال جزء من الثانيه بسرعه الضوء كل هذا ليس معجزات إنما علم فقد علم الله نبينا نوح عليه السلام كيف يبني السفينه ولم يعطيه السفينه من السماء , لذلك لا أستبعد بناء مركبات فضايئة خصوصا أن قبل عهد سيدنا سليمان كان الجن والإنس ولا ننسى قوم يأجوج ومأجوج كلهم كانوا معا ويرون بعظهم البعض , والخضر الذي بنى ردما قال آتوني زبر الحديد , أي لم ينزل من السماء هذا الردم إنما علمه ربه كيف ينشئ الردم ... أما الرسومات التي في الكهوف فهي أكبر دليل على قمة التكنولوجيا فقهم قاموا بنقش حضارتهم لتصل إلينا بعد آلاف السنين ولو حدث عندنا لا قدر الله خسف أو إعصار لما رآى أولادنا أي شيء يدل على ثقافتنا فمابالك بعد آلاف السنين

والله أعلم

التفسير الديني :

• قال تعالى : “اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا” – ( الطلاق آية 12)

• قد جاء في السنة أن الأرض سبع أرضين، كما في حديث: (من اغتصب من الأرض قيد شبر طوقه من سبع أرضين) متفق عليه

• وفي صحيح مسلم يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من أخذ شبراً من الأرض ظلماً فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين). وفي صحيح البخاري ” خسف به إلى سبع أرضين “

• وفي حديث موسى لما قال: (يا رب! علمني شيئاً أدعوك به، فقال: قل: لا إله إلا الله، فقال: يا رب كل الناس يقولون ذلك. قال: يا موسى! لو أن السماوات السبع وعامرهن غيري، والأرضين السبع في كفة، ولا إله إلا الله في كفة؛ لمالت بهن لا إله إلا الله) رواه النسائي

قال إبن كثير ومن حمل ذلك على سبعة أقاليم فقد أبعد النجعة ، وأغرق في النزع ، وخالف القرآن ، والحديث بلا مستند .

وقد تقدم في سورة الحديد عند قوله : ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن ) [ الآية : 3 ] .

ذكر الأرضين السبع ، وبعد ما بينهن ، وكثافة كل واحدة منهن خمسمائة عام ، وهكذا قال ابن مسعود وغيره

وكذا في الحديث الآخر ” ما السماوات السبع ، وما فيهن ، وما بينهن ، والأرضون السبع ، وما فيهن ، وما بينهن في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة “

وقال ابن جرير راويا عن ابن عباس في قوله : ( سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) قال لو حدثتكم بتفسيرها لكفرتم ، وكفركم تكذيبكم بها .

قال إبن عباس : سبع أرضين ، في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم ، كإبراهيم ، وعيسى كعيسى .

ثم قال البيهقي : إسناد هذا عن ابن عباس صحيح وهو شاذ بمرة ، لا أعلم لأبي الضحى عليه متابعا ، والله أعلم

ياسلام قبل ما انام كنت بشوف فيلم بأسم رحلة إلى حافة الكون عندما استيقظ من النوم اجد موضوع عن الكائنات الفضائية

رابط الفيلم

من اروع افلام الفضاء التى رأيتها لأننى احب الفضاء جداً

سيأخذك فى رحلة من الارض إلى حافة الكون فعلاً قبل 13 مليار و 700 مليون سنة عندما حدث البج بانج او الانفجار العظيم

لن تجد فى الفيلم كائنات فضائية لكن ستعرف انة حتى لو كانت موجودة فى اقرب مكان لنا بعد حزام اورط سيكلف الاتصل حوالى 25 سنة بمنعى انهم قد يكون وصل لهم البث الاذاعى الذى ارسل من سنوات طويلة فاتت من الممكن ان يكونوا يشاهدون الان هتلر يخطب وهناك مسبار فعلاً قبل سحابة اورط يحمل رسالة بأغلب اللغات المعروفة على الارض و ستسمع العربية بوضوح.

قبل هذا الفيلم الوثائقى شاهدة هذا الفيلم الرائع ايضاً

بنية الكون وانحراف الوقت

أظن ان اتخاذ قرار في هذه المسألة يعتمد على عدة اعتقادات أخرى. بالنسبة لي يجب ألا تتناقض مع اعتقاداتك السابقة. فالناس في هذه المسألة تنقسم قسمين :

1) إذا كنت تعتقد بأن الحياة شيء غير "طبيعي" لا يمكن أن ينشأ بعوامل طبيعية عادية ويلتزم تدخل "غير طبيعي" كالإله.

فلا يمكنك أبدا أن تحدد رأيك في هذا الموضوع لأن وجود حياة أخرى في هذا الكون الشاسع يعتمد على إرادة هذا الإله وهو شيء لا يمكن الجزم به أو حتى الإحاطة به (بحسب معظم الأديان الموجودة المنتشرة).

2) إذا كنت تعتقد أن الحياة يمكن أن تنشأ بعوامل "طبيعية" عادية، أي أنه لا حاجة لتدخل خارجي.

فالأدلة تجبر الشخص-على الأقل- أن ينظر في احتمالية وجود حياة أخرى في هذا الكون. لأنه لا يظهر على الأرض أي شيء مميز فهي ليست في مكان خاص في الكون ولا تملك نوع خاص من النجوم، أو أنها الكوكب الوحيد في الوجود. خصوصا في هذا الوقت لأنه قد أكد الكثير من الكواكب خارج مجموعتنا الشمسية، تيليسكوب كيبلر اكتشف حوالي ألاف. وبحساب بسيط للاحتمالات وبافتراضات بسيطة (مثل تشابه الكون بعضه ببعض وأنه تقريبا موزع بالتساوي) يمكن تبرير اعتقاد أن هناك حوالي 100 مليار كوكب في مجرتنا فقد، وكما تعلمون الكون يزخر بالمجرات بل أن كبلر اقترح أن خمس النجوم التي تشبه الشمس لديها كوكب بحجم الأرض تقريبا.

أنا لا أتكلم عن حياة ذكية لأن تعريف "الذكاء" يتمحور عادة حول الصفات البشرية (حسب معظم التعريفات التي رأيتها)، فالأحرى بنا التحدث عن حياة شبيهة بالبشر. أنا أعلم أنه لا توجد أدله كافية في هذا الخصوص، فلا يمكن الجزم بأي شيء ولكن التعمق في التفكير والتوقع ممتع!!.

) مواضيع وروابط ذات صلة.

*) قائمة بالكواكب المكتشفة من قبل كبلر (لا تشبه الأرض بالضرورة)

*) نظرية نشوء الحياة في الأرض

*) صفحة الكواكب خارج المجموعة الشمسية

*) صفحة الخلق

ملاحظة: معظم المعلومات المكتوبة أعلاه يمكن العثور عليها في الصفحات المتوفرة.

وشكرا

أحمد

سؤال جيد. أعتقد أنه هناك كائنات أخرى لأسباب علمية متعددة.

أبشع ما في النقاش في هذا الموضوع هم الأشخاص الذين يحشرون الدين بكل شي و هم كثرة في عالمنا العربي كما هو واضح من الردود الأخرى للأسف. لهذا السبب نحنا على ما نحن عليه. للأسف

لا

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ. يبدون انه لا يوجد مخلوقات عاقلة غيرنا والجن في العالم الدنوي, والا فهناك الملائكة والحور العين وغلمان الجنة لكنهم في عالم آخر وسيلة النقل الوحيدة اليه هي الاسلام والموت :)

الكون فسيح ..فسيج جدا جدا , و اﻻنسان لم يكتشف اﻻ اليسير جدا,,

لماذا نذهب بعيدا ,, الجن مثلا, هم مخلوقات ايضا ,هل نراهم؟ ﻻ

الملائكة..ﻻ يعصون الله ما أمرهم, هل نراهم ؟ ﻻ

نفسنا التي بين جنبينا. هل نعلم ما هي ؟ ﻻ , هل نعرف اي هي بالظبط؟ ﻻ

بصراحة هذا سوال رائع

تمعن في هذا الاية الكريمة

وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا الإسراء (70)

على الكثير وليسة الكل ؟

وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ البقرة (31) -

من هم هولاء ؟

طبعاً , يستحيل ان هذا الكون الفسيح مخلوق فقط من اجلنا , انا متأكد بنسبة مليون في المية بوجود كائنات اخري في هذا الكون , كائنات عاقلة , ولكن هل هم اكثر منا ذكاءاً , لا , لا لأن الله قال , ولقد كرمنا بني أدم

وجود المجرات الاخرى لا يعني وجود مخلوقات اخرى!

والله اعلم.

اذا تفصد كائنات خضراء من المريخ تخبئها الحكومة الامريكية في المنطقة 51 بالمساعدة مع الماسونيين و المتنورين

فــلا

اما اذا تقصد احتمالية وجود كائنات حية في هذا الكون الواسع فأني لا استبعد هذه الاحتمالية

و لكنها بالنسبة لي اقل من 0.00000000000001%

وما المانع ؟ يوجد في قاع المحيطات وبااطن الارض كائنات خلقها الله لم وربما لن نسمع عنها ..

ربما يكون هناك كائنات في الفضاء فهذا امر وارد, ولا يخالف العقل ولا الدين,

{وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ }

لكن لو كنت تقصد اناس اخرين مثلنا مكلفين, ويعقلون فهذا مستبعد لانه ومنذ خلق الله ادم ونوح والرسل والانبياء ونحن نسمع انهم يعيشون على الارض.

{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا}

أعتقد نعم، لكن لا أحد يستطيع إثبات ذلك او نفيه

حقيقة كنت أنفي الأمر تماما،ولكن بعد البحث قليلا بدأ الأمر يتغير

يقول جل من قائل: وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {النحل:8}، ويقول: لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ {الأنعام:67}.

ووردت في القرآن آيات تشير إلى وجود دواب في السماوات والأرض، منها قوله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ {الشورى:29}، قال بعض العلماء إن لفظ (دابة) يدل على أنها مخلوقات غير الملائكة لأن الله عز وجل فرق بين الدواب والملائكة في الذكر في قوله: وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {النحل:49}، فذكر دواب السماوات ودواب الأرض ثم أخر ذكر الملائكة.

وبمثل هذه الآيات ذكر بعض أهل العلم أنه لا مانع من أن تكون هذه إشارة إلى وجود عوالم أخرى، ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل.

منقول إسلام ويب

أدعوكم لمشاهدة هذا الفيلم الوثائقي

فقد وجدت أن فيه بعض الجزئيات تتقاطع بشكل ما مع هذا الطرح

الله أعلم، ما أعتقده هو وجود عالم من الانس وآخر من الجن يسكنون نفس الأرض، الأول أراه والآخر ما صرح به في أكثر من موضع في القرآن والسنة بشكل مباشر لا يحتاج لتفسير .. أشياء أخرى فهي غيبيات لا أعرف عنها ولا أستطيع أن أنكر قدرة الله أن يخلق بدلا من 7 أراضين سبعمائة .

• للعلم لا أحب مشاهدة الأفلام أو المسلسلات التي تتناول هذه الموضوعات تماما.

الله سبحانه ذكر الجن والشيطان في القرأن واذ كان هنا كائنات فضائية لكان قد ذكرها الله يعني ليست هناك

الله سبحانه وتعالى لا يخلق الاشياء عبثا وانا لا اعتقد ان هناك سبب لوجود مثل هذه المخلوقات يعني ليس هناك

وهذا اجتهاد شخصي يقبل التشكيك والنقد ولا يعتبر صحيح 100%

ببساطة لا شيء يثبت ولا شيء ينفي فيما أعلم.

اليوم هنالك الكثير من الدلائل عن نظرية الأكوان الموازية.

لم تثبت النظرية بشكل قاطع ولا أظن انه يوجد إختبار عملي لها ولكن الحسابات تتنبأ بها

هي تقول انه يوجد عدد لا متناه من الأكوان غير كوننا

ومادام العدد غير متناه فمن المؤكد ان توجد حياة أخرى او نسخ أخرى عنا.

يعني حضاراتنا كانت ستكون بشكل مختلف، حروبنا كانت ستأخذ نتائج أخرى. ربما كنا قد إنقرضنا حتى او ربما الديناصورات لا تزال موجودة.

إن وجود مالا نهاية من الأكوان يفتح المجال أمام ما لا نهاية من الإحتمالات :)

والله أعلم.

من وجهة نظري لدي اعتقاد بوجود كائنات غيرنا

خلق الله عز و جل هذا الكون الواسع الشاسع و الذي يحتوي على آلاف المجرات، و كل مجرة تحتوي العديد من الكواكب فهناك التي اكتشفت و هناك التي لم تكتشف بعد، منطقيا أيعقل أن الله خلق كل هذه الكواكب و المجرات ليعمر كوكبا واحدا فقط و هو الأرض ؟ حكمة الله كبيرة و واسعة فكل تساؤل وراءه حكمة !

كنا في الماضي نعتقد بوجود الجن لان حيز المكتشفات المحسوس اوالمنظور لم يتعدي المجال الحيوي للارض.

ومع توسع محال استكشافات البشر وبداية غزو الفضاء لم يعد تصديق وجود الجن يلبي احاسيسنا فبداءنا بادعاء وجود كائنات فضائية . اومن بوجود الجن واعتقد ان نظرية الاكوان المتعددة تلبي جزء من قناعتي .

ايضا لماذا يجب ان تكون كائنات فضائية قد تكون كائنات تعيش معنا في نفس مجالنا الحيوي مع قدرة تفوق قدرتنا على التحرك في مجال اوسع من الارض.

كل يوم يطلعنا العلم عن اكتشاف كوكب جديد ولكن لا يوجد مؤشرات لعالم جدبد

نعم

عالم اخر وسوف يجتمع جميع سكان الارض لمحاربحتهم هذا علامه من علامات يوم القيامية والله اعلم

او انا قريت المعلومه غلط

فاعلم أن الذي خلق الإنسان من عدم وصوره ونفخ فيه من روحه، وأحكم صنع هذا الكون بما فيه من عجائب قادر على إيجاد مخلوقات فضائية، وقد دل القرآن الكريم على وجود مخلوقات ليست معلومة لدى البشرية في عصر النبوة، ودل كذلك على دور الاكتشافات العلمية، وأن لكل خبر موعداً سيظهر فيه، يقول جل من قائل: وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {النحل:8}، ويقول: لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ {الأنعام:67}.

ووردت في القرآن آيات تشير إلى وجود دواب في السماوات والأرض، منها قوله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ {الشورى:29}، قال بعض العلماء إن لفظ (دابة) يدل على أنها مخلوقات غير الملائكة لأن الله عز وجل فرق بين الدواب والملائكة في الذكر في قوله: وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {النحل:49}، فذكر دواب السماوات ودواب الأرض ثم أخر ذكر الملائكة.

وبمثل هذه الآيات ذكر بعض أهل العلم أنه لا مانع من أن تكون هذه إشارة إلى وجود عوالم أخرى، ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل.

وأما القول بأن هذه المخلوقات هي التي خلقت الإنسان بشكل يشبهها بواسطه DNA، وبأنها قوة خارقة أدت إلى وجود البشرية، فإن هذا في الحقيقة قول باطل مناف لما يجب اعتقاده.

ذلك أن أبا البشرية هو آدم عليه السلام، وقد خلقه الله تعالى من طين، ثم جعل ذريته بعد ذلك تتكاثر بواسطة النطف، مروراً بمراحل قصها الله علينا في محكم كتابه، حيث يقول: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ* ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ {المؤمنون:12-13-14}.

ثم إن الطريقة التي بنى بها الفراعنة الأهرامات ومن ساعدهم في ذلك، هي من المسائل المجهولة التي لم يرد لها خبر يصلح للاستدلال، فالصواب للمسلم أن يبتعد عن الخوض فيها، لأنه لا يتوقف على معرفتها شيء من أمور الدنيا أو الآخرة.

والله أعلم.

المصدر .

عن نفسي أصدق بذلك ..

قال تعالى : "وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ " {النحل:8}

بالواقع قبل سنة تقريباً أصبح مهوساً بـ "اتلانتس" وبدأت بالقراءة عنها ، إستغربت كثيراً عندما أقرأ تلك المقالات عنها ، يقول أفلاطون أن جده كان يأخذه إلى "اتلانتس"وهناك كانت ابنية عالية جداً وتقنيات متقدمة بشكل كبير وذاك ما م يكن موجود في زمنه .,,

وقرأت أيضاً أن افلاطون قال ان هناك كان الناس أشكالهم مختلفة عنا ...

أظن أن اتلانتس لها علاقة وثيقة بقصة الكائنات الفضائية

وأيضاً كثيراً ما نسمع قصص أن ذاك الشخص الفلاني رأه كائنات فضائية ، حتى أنا رأيت :) كانوا بأشكال مختلف عنا بالواقع نظرت اليهم وانا متفاجئ وفجأة اختفو o.O

لكن عندما أفكر بالأمر أقول أنه ممكن أن يكون جن تشكل بتلك الهيئة ، (خصوصاً أني عندما رأيت كنت أسكن ببيت مسكون وكان أمر أنه مسكون واضح)

هناك آية بالقران الكريم أن الله خلق الكون وهو موسع له أي انه حسب ما سمعت تفسير تلك الآية أن الكون يتوسع ، من الناحية المنطقي فكل هذا الكون الضخم جداً والذي مكون من ملايين بل مليارات أو حتى أكثر من المجرات خلق لنا وحدنا ؟

قرأت قبل بضعة أشهر في أحد المجلات مقالاً عن الكائنات الفضائية المقال يقول أنه تم التقاط العديد من الصور للمركبات الفضائية وتم اعطائها للـFBI وحققت بالصور ولم تجد اي تعديل عليهم من برامج التعديل او ما شابه ،،

لكن جميعنا نعرف السرية التامة بالـFBI فكيف عرفت تلك المجلة أن الـFBI لم تجد أي تعديل على الصور !

آسف للإطالة فقد حاولت ان اذكر كل ما اعرف :)

• ما الدليل على وجود كائنات فضائية؟!

• لا دليل

• إذا لا توجد

هل رأى أحد على أى كوكب أو جرم آخر ماء؟

إذا وجد الماء وجدت الحياه "وجعلنا من الماء كل شئ حى"

لذا لا تبنوا إعتقادكم على الظن إن الظن أكذب الحديث, ولو ظهر دليل ما المانع من النظر فيه والحكم عليه

نعم موجودة وهي الملائكة و الجن ويخلق الله ما لا نعلم

اعتقد ان ارابيا ليس المكان الصحيح لطرح مثل هذة التساؤلات.