قبل ساعة ونيف وصلني مقطع فيديو يوتيوب من أحد الإخوة عبر الواتس، ومجرد أن فتحته ظننته تنمية بشرية ولكوني أتجاهل معظم هذا النوع إلا كون المقطع وصلني من أخ أحتسب أنه لا يرسل إلا ما هو نافع، فشجعني ذلك أن أشاهد الفيديو، وما أن شاهدت عدة دقائق حتى شدني وأكملته كاملاً. ولأني أنتفعت منه فاستحسنت أن أشاركه هنا، فلعله يوجد من ينتفع ببعض أو أكثر ما جاء فيه، لاسيما أنه يبين أن حل أكثر المشكلات هو بيد الشخص نفسه.