مقال: كيف تحمي نفسك من الجهل وتزيد ثقافتك في ظل وجود العالم الرقمي؟
شكرًا للكاتب على هذا المجهود , وهذا رأي شخصي وليس أكثر
يتم استغلالها في أعمال تافهة فيما يسمى «قتل الوقت»
قرأت جملة وأحسست بنفور كبير عندما قرأت هذه الكلمة , أريد إن أعرف كيف تم تقيم هذا شيء على انه ذو قيمةأو أنه تافه
إن أرى إن الفن المعاصر تافه ولكن غيري يراه مصدر للوحي و الألهام
لدي أهتمام كبير بـِ (DIY) والبعض يرى أنه أهتمام تافه والأفضل إن أتابع معه أهتمامه مثل كرة القدم
لكن لدي آحساس يقول إنه يقصد بتافه هنا مواقع الأخبار , صفحات نجوم , المحدثات التي لا طائل منه... وهلم جر
ولكنه مجرد آحساس من المؤسف حقًا انه لم يذكر هذه الأعمال ,
مثال جديد , تأمل يراه البعض المهرب من الحياة صاخبة و البعض يراه وسيلة لتكاسل
اقـــــرأ أكثـر: هناك المئات بل الآلاف من الكتب والمقالات العربية المُسجّلة رقميًا، ومنها المترجم من لغات أخرى، قراءة مثل هذه الكتب يُساعدك على اكتساب الكثير من العلم والثقافة في مجالات عدة.
ماذا لو قرأت كتب مسمومة أو روايات التي لا طائل منها (الكتب المسمومة أقصد بها الكتب التي تشجع على جهل أو تنمية البشرية ^^ههـه)
الكتب العلمية غالباً مملة إلا يمكن إن أستعيض عنها بـ لا ادري فيديو ؟ أم إن القراءة الوسيلة الحصرية للحصول على ثقافة
ابـتعـد عن التفـاهـات: كلما زاد تعلّقك بالتفاهات المعتادة الموجودة في الشبكات الاجتماعية، تزيد من حياتك سخرية وبالتالي ابتعادك عن الثقافة.
حدد هذه تفاهات مثل ( أخبار المشاهير , كيف تجعل خصرك أنحف ومؤخرتك أكبر ... حدد حباً الله )
تابع آخر الأخبار: والمغزى هنا هو أنك عندما تتابع آخر الأخبار من حول العالم، ستحس فعلاً بأن العالم قرية صغيرة وستكون مُلمًا بجلّ ما يحدث فيه.
ستصاب بغم وهم ولأن 90% من المواقع \ صفحات الأخبارية تأتي بأخبار تسبب آكتئاب حاد
ولكن أثني على الكاتب فقد دخل في صلب الموضوع دون إن يلف ويدور إلى إن ندوخ , الموضوع هادف و مفيد و ردي هذا ليس اكثر من رأي شخصي و آرجو له المزيد من تألق وتوفيق
وقد أعجبني هذا
أعرف جيدًا أن هذا الأمر ليس سببه هذه الشبكات فحسب، إنما نحن الداء والداء فينا! نعم، فشبكات التواصل سلاح ذو حدين، إذا ما تم >استخدامه بشكل جيد وتنظيم الوقت فيه فيكون جيدًا ومنفعة لنا، ويحدث العكس حال تم استخدامه بجهل وبمبالغة.
وشكرًا مرة ثانية لك :")
ليس المقصود بالتفاهات متابعة الفنون المعاصرة وخلافها، بل تفاهات كالتي ذكرتها أنت، ولا يوجد فائدة تذكر منها.
بالنسبة للأخبار، فيجب اعتماد مصادر موثوقة، والاستقصاء قبل الحكم على خبر مشكوك به.
بخصوص الكتب، فإن القراءة خير من المحتوى المرئي وأكثر فائدة. وأعتقد أنه بالنسبة لشخص ينوي القراءة سيميز بين الكتاب المسموم وغيره.
آسف لقصر ردي وعدم إيفائه، أشكر لك مرورك!
التعليقات