السلام عليكم

يوجد طرق تفكير أريد فهمها، حيث قمت بكتابة طرق العلم بها وحللتها وطريقة التفكير بها وهما حتى الأن 11 مفهوم قمت بتحليله.

 فالمفاهيم أعلمها وأعلم كيف يتم التفكير بها ولكن لا أعلم ماهو الأسم العلمي وتعريفها " الرئيسي " ( المتعلق بتلك النقاط التي سأذكرها ) ، حتى لكي أقوم بدراستها.

ساحاول ان اوضحها بقدر ما أستطيع بأختصار جزء بسيط من النقاط من ماقمت بتحليله وكتابته حسب طريقة فهمي لها لكي تساعدوني في فهم تعريفها الحقيقي واعلم أسمها.

مع العلم انا من قام بتسمية التوضيحات التي سأقوله لاحقاً حتى أقدر أن أقوم بتعريفها لنفسي. أي أنه ليس الأسم الفعلي.

1- إطار النماذج: يتفرع منه إطار المتشابهات وإطار الرؤية التخيلية

-

  • إطار المتشابهات: يتمثل في معرفة شيء وله تشابه في أشياء أخرى قد تنفع أن يتم التطبيق عليها من حيث التوافق

مثل نظرية الألعاب ينفع أن يتم تطبيقها بالأسواق

فعندما ترى نموذج لشئ على أرض الواقع فتراه متوافق في تنفيذه مع أشياء أخرى لا تشبهه ولكن تشبه إطار تنفيذها

*وإطار المتشابهات ينقسم منه إطار تعريفه يكون " إطار التشابه المختلف من المتشابهات " وهو بأختصار مثل أفلام الزومبي :)، الفكرة الرئيسية المشابهة والفكرة الفرعية المختلفة.

  • ثاني شيء إطار التخيل: مشهد في فيلم أو في لعبة أو صورة قمت برؤيتها فتخيلت منها نماذج أخرى مترابطه بتلك الصورة التي رأيتها

لو رأيت فكرة وتخيلتها في عقلك فستنشئ لها تصورات أخرى حسب فهمك وتجاوبك معها

تلك الطريقة مفيده في التأليف والتصميم حيث يختصر في التخيل للأشياء المترابطه ببعضها

2- التفكير التحليلي الجاهل: هو الفهم دون العلم بالشئ، مثل طلبي في هذا الموضوع عن معرفة ذلك الشئ وأنا لا أعلم ماهو؛ فيكون لدي بصيرة في الفهم ومعرفة الشئ والأسباب ولكن من دون علم ماذا تكون هي فعلياً فتتولد فكرة جديده من معرفتها.

3= إطار الأفكار وتطويرها وتوالدها من بعضها: ترابط وتداخل الأفكار بالأشتراك في فكرة جديده.

أئخذ الراديو كمثال أئخذ بيل جيتس أئخذ الفيسبوك والعلوم الرئيسيه و ترابطها بعلوم أخرى.

 فلو رأيت فكرة وأعجبتني فأتخيل طريقة تطويرها وتنفيذها بشكل مختلف حيث عندما تحتاج تلك الفكرة للتطوير فسيتم التنفيذ وبعدها يتم توليد فكرة جديده من فكرة أصلية.

4= تعدد الرؤية و الرؤية المنطقية: كيف ترى وكيف أرى وكيف يرون ما أراه وكيف تفهم مايفهمه الأخرون

مثل التحيز والكره والأنتقام و فعل الخير والحب، تلك الأمثلة ومايشبهه تتمثل في الرؤية الواحده

 فلو رأيت شخص يكره شخص أنت تحبه ستتعجب من ذلك، ولكن إن علمت لماذا هو يكرهه فستشفق عليه من طريقة تفكيره وعندها سيكون لديك تعدد الرؤية في التفكير والفهم

وسبب فهمك لرؤيته تأتي من معرفة أن لديه رؤية من وجهة نظر أخرى.

 والموضوع له علاقة بإطار المتشابهات الذي ذكرته فوق ، فتجربة المستخدم ينطبق عليه نفس النظام ونقد الأخرين أيضاً والأمور السايسية وإلخ من المتشابهات في تطابق النموذج الواحد


 ملحوظة: لأني أراهم جميعهم بينهم ترابط في طريقة التفكير فقمت بالتعريف السريع لبعض النقاط حتى تفهمه قصدي فأرجو أن تدلوني على المفهوم الرئيسي لو عندكم علم به.