عن نفسي اقرأ الكتب المتعلقة بالبرمجة او بعض المقالات واستخدم تطبيق دوولينجو احيانآ
يمكنك مشاركتنا كتب، تطبيقات، ملفات صوتية تفيدنا
ماذا تقرأ، تستمع، تفعل في الوقت المهدر في المواصلات؟
المواصلات في مصر جميلة للغاية!
أحاول قراءة شيء من الكتب المحفوظة على جوالي فلا أستطيع بسبب إزعاج السيارات حولنا، وحكاوي الركّاب، والأغاني الشعبية التي يشغّلها السائق بأعلى صوت!
أقوم بتشغيل الراديو فلا أكاد أسمع شيء! أدخل السماعة في أعماق أذني حتى تلمس الطبلة بلا فائدة، لا أكاد أسمع شيء!
في النهاية أدرك أنه لا مفرّ، يجب عليّ أن أتعايش مع الوضع، حينها أبدأ النظر للطرقات، للسيارات، للبنات الحسناوات وغير الحسناوات أيضًا ^_^، للركاب بشكل عام وهم يتأرجحون يمنة ويسرة طوال الطريق هههههه ... هكذا حتى نصل بسلام.
يوجد تطبيق رائع اسمه wattpad يمكنك من قراءة الكتب دون أن تضطر لتحميلها أصبح رفيقي الدائم في المواصلات العامة.
تنشأ حساباً إما من خلال فيسبوك أو جوجل كما أذكر، ثم تحفظ الكتب التي تفضلها بحيث تستطيع التصفح لهذه الكتب دون أن تضطر حتى للإتصال بالإنترنت أو أن تكون محملة على الجهاز.
أما بخصوص كيف ذلك، لا أعرف كيف يحصل هذا تقنياً :")
لا أظن ان التطبيق يعمل هكذا، حسب علمي فعند اتصالك بالانترنت وفتح احدى الكتب على البرنامج يقوم بتحميل الكتاب (كملفات مؤقتة cach مثلا) وبذلك تستطيعين تصفحه دون انترنت.
استخدم التطبيق منذ سنة تقريباً لا لتصفح الكتب (بسبب قلة الكتب العربية عليه) ولكن لمتابعة بعض الأشخاص وبعض القصص، يمكنني القول أن هذا التطبيق كان محور حياتي لمدة اسبوع منذ تحميله والآن تراكم عليه الغبار.
لا أظن ان التطبيق يعمل هكذا، حسب علمي فعند اتصالك بالانترنت وفتح احدى الكتب على البرنامج يقوم بتحميل الكتاب (كملفات مؤقتة cach مثلا) وبذلك تستطيعين تصفحه دون انترنت.
لا أدري جيدا، لكن ما أعرفه هو إستحالة الوصول للملفات الخاصة بالكتاب من خارج التطبيق.
بالتأكيد لا يمكنك لأن الكتب ليست بصيغ مثل pdf او epub بل هي تمامًا مثل الصيغ التي ترى بها الكلمات على على حسوب أو الكلمات المتواجدة على الواجهة الخاصة ببرنامج ما.
مواصلاتنا غير مناسبة ل اي شيء مفيد لانها اشبه ما تكون بعمل خفق البيض .. فاستمع الي مطربي المفضل حتى ابدأ اليوم بحماس
وعورة الطريق ورداءة الحافلات وصوت محركاتها المزعج بالكاد تستطيع سماع الاغاني فكيف الكلام
مثل المواصلات التي لدينا بنسبه اقل تقريبآ لكن لا اكترث لها، قم بشراء سماعه عالية الجودة و .....
هذا ما يحدث معي دائما ، وما يزيد الطين بلة أن السائقين غالبا ما يشغلون القرآن الكريم ! فلا أستطيع حتى سماع الأغاني :(
لا حل سوى أن أكمل الطريق منغمسا في ترتيب أفكاري .
أحيانا استمع للأغاني او احيانا استمع للكتب الصوتية
للأسف انني اشغر بالغثيان اذا بدأت في قرائة الكتب او المانجا في المواصلات
لا ادري الكتابة الصغيرة و حركة السيارة/الباص تؤثر على سلبا، مع انني تصفح المواقع العادية بدون اي مشاكل
كانت تصيبني لما كنت صغيراً، و اختفت فترة من الزمن و الان عادت لي مجدداً بعض ان مرضت بسبب اكلة أكلتها خارج المنزل فمغّصت معدتي و عاد الغثيان .. و لأتخلص منها مؤقتا في الباص افتح نوافذه استنشق هواءًا و اعود للقراءة مرة أخرى.
اجل كلامك صحيح، و لكن الكتب الصوتية ممتازة جدا، حصلت على سلسلة روايات جديدة ستأخذني سنة او اثنين لقرائتها كلها
هل تعلم أسلوبي الجديد في استغلال وقتي :) .. حصلت على بضع دورات مدفوعة مجاناً من شخص ساعدته في موقعه و أصبحت اتابع الدّورات واحدة الى الاخرى لحين اجد أني ملكت ثقافة برمجية/تقنية/اجتماعية طيلة ايّام دراستي بالجامعة.
بالنسبة لموقع صيد الفوائد ,, لم أجد حقا مواقع أخرى تقدم مقالات وقصص وخواطر .... إلخ كهذا الموقع :) .
طبعا الام هي الوطن والرواية ترمز الى الافكار الشيوعية وظلم البرجوازيين وتعزيز النظام الاشتراكي وروايته تعتبر رمزا من رموز الشيوعية وكيف تكون الروح الثورية الرافضة للعنف والتي تعزز وترفع من مكانة العمال مكسيم غوركي حتى ستالين كان يخشاه وحالما انهيها ساعطيك عنها انطباعي الكامل
عذرا على سؤالي الشاطح لكن احب الكتب ومهووس بها :)
رأيك بالكتاب وهل يستحق القراءة ؟
هل الرواية خيالية ؟
أقرأ بعض كتب رواد الاعمال و بعض المقتطفات من كتب برمجة لا يسعني قراءتها في المنزل؛ احيانا استمع لدروس دينية مثل : دروس العقيدة و الفقه ..الخ
أحاول قدر المستطاع اختيار سائق كبير في السن (على أمل تجنب ضجيج الأغاني التي يشغلها السائقين)
و استمع إلى الموسيقى ، فمع الأسف القراءة في المواصلات تصيبني بالغثيان
المواصلات و الطرق جيدة لكنها ليست طويلة
أطول مواصلة أركبها فقط ربع ساعة
لا يمكنك قرأة شيء لأن البلديات هنا لا تعرف معنى الطريق بخط مستقيم
اطبيعة الأرض جبلية لذلك طوال الطريق سوف تتجة يميناً و شمالاً
هناك منعطف قاسي 90درجة تقريباً و خط رئيسي لا يمكنك تخفيف السرعة كثيراً
لذلك تحاول طوال الطريق الثبات في مكانك و عدم الهبوط على الذي بجانبك
خاصة إذا كنت مثلي ضخم البنية و ترى جميع الفتيات من منظور علوي
صدقني لا تريد الجلوس بجانبهن على تلك الطريق
الأحتكاك و التحرش من الكبائر في المواصلات العامة
لم أسمع عنة يوماً في مدينتي
غالبا لا افعل اي شيء فالوقت ليس طويلاً
أحياناً أستمع للموسيقى أو بعض الاغنيات التي احبها مثل حمزة نمرة
على الأكثر أقوم بسماع الأغاني، فعادة بعد أن أعود من محاظرات الجامعة لا أستطيع القراءة
وأحيانا أخرى أسمع البودكاست
استمع الى دروس يوتيوب تم تحويلها الى إم بي ثلاثة
الان استمع محاضرات برامج .. الخ باللغة العربية لكن إريد الاستماع الى أي مادة باللغة الإنكليزية من أجل تقوية الانكليزية لكن لا أعرف بماذا أبدأ.
التعليقات