عند مشاهدتي لمقاطع الفيديو بالروابط أسفله , توقفت عند ردود فعل الأشخاص الذين تطوعوا لفحص جيناتهم للبحث عن أصولهم, ورافق انتظارهم للنتائج توتر وتشنج, وعند الاطلاع على النتائج صدم أغلب المتطوعين كما حدث للمتطوعة الكردية التي وجدت أن أصلها من مناطق تربت ونشأت على كرهها أو المتطوع الإنجليزي الذي وجد أن أصله ألماني وهو لا يستلطف الألمان ....

هذه عينة قد تجعل ممن يرون العالم من زاوية ضيقة وهي زاوية الشوفينية العرقية يعيدون النظر في مرتكزات فكرهم