قال رجلٌ لصاحبه و هو يتأمّل في القصور :
أينَ نحنُ حين قُسمت هذه الأموال ؟!
فأخذه صاحبُه إلى المستشفى و قال له :
أينَ نحنُ حين قُسمت هذه الأمراض ؟!
الحمد لله ...
في أي مجتمع يمكن وضعها لا أعلم
وهل الفقر ينقذك من المرض صحيح يجب حمد الله ولكن ليس جميع الأغنياء مرضى على الأسرة حتى لو كانوا سوف يكون حالهم والبيئة من حولهم والخدمات عليهم افضل لأنهم يملكون المال مقابل هذه الخدمات تذكر أن 7 من المبشرين بلجنه كانوا من الأغنياء الله يريد بنا اليسر ولا يريد العسر هل هناك دين يدعوك للتقشف والفقر فقد لا تدع المال يستهوي كل جوارحك ويسيطر عليك وتصبح معبوداً له هذه الحكمة خاطئه يجب السعي دأماً وطلب الأحسن
أظن أن الغاية من العبرة، هي حمد الله على السراء و الضراء، و فهمنا بأنّ مقاليد أمور الخلق، وتصاريف أقدارهم بيد الله سبحانه وتعالى، وهو الَّذي قدَّر ما هو كائن لهم.
لو تأملنا في حالنا لوجدنا أن الله أعطانا أشياءً دون أن نطلبها، فنثق أن الله لم يمنع عنّا حاجة إلا ولنا في منعها خيرًا نجهله!.
أنا أرى في هذه الحكمة كما تقول معاتبه ورسالة تفيد أن نرضى ونسكت هذا من منظوري من المؤكد أن هناك أمثال وأدعيه تؤدي الغرض الذي تقول أنت به افضل من هكذا مقوله
اعتقد لو أن الله لم يعطنا هذه النعم لهلكنا وفسد خلقنا يجب شُكر الله على ذلك من المؤكد ولكن تخيل الحياه دون قدمين مثلاً أو عيون تخيل الحياه دون أي ذره أبداع من التي أوردها الله في النفس الإنسانية لكنا نعيش في العصور الأولى للإنسان دون أي أبداع من حولنا نحمد الله على كل شيئ ولكن كما أرى هذا القول فيه مضمون( فاسد ) من دعوه ألإستكانه
التعليقات