تحول الموضوع من نقاش ظاهرة عدنان إبراهيم، إلى نقاش معاوية، وهل سب معاوية وتطاول على الصحابة.

لذا لا حاجة لنا بالإستمرار في نقاشات لا تختلف كثيرا عن نقاشات الأجيال السابقة

سؤال هل سنواجه المستقبل والحرب على الإسلام بهذه العقلية التي تختزل شخصا في قضية ؟؟

عنوان الموضوع ظاهرة الدكتور المفكر "عدنان ابراهيم"

الردود كان المفروض أن تتكلم عن هذه الظاهرة لا عن الشخص فكما أشرت في الموضوع أنا شخصيا أختلف معه في مواضيع عديدة وهذا لا يمنع أن أسمع له وأستفد من افكاره

قد تقرأ لملحد لا يؤمن بالله ومع ذالك تستفيد من علومه الدنيوية، لاكن لن تسمع لمفكر مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فقط لأنه تكلم في معاوية ؟!!

لن يمكننا أن نواجه المستقبل بتحدياته بنفس العقلية التي أوجدت المشاكل التي نعيشها اليوم، طائفية، تخوين، تشكيك البعد عن مناقشة جوهر الموضوع إلى مناقشة شكل الشخص ونواياه.

قد أختلف معك لاكني أحترمك وأحبك في الله

دمتم في ود جميعا، تقبل الله صيامكم