في المجتمعات الغربية وبعض المجتمعات العربية أصبح من المقبول أن تكون هناك علاقة (صداقة) بين الرجل والمرأة بحيث يتحدثان لبعضهما ويسران الأمور وهكذا ولكنني أجد نفسي عاجزاً على تصديق هذا الشيء.
لست ضد عمل المرأة أو التعامل معها على الصعيد المهني ولكن أن أخرج نهاية الأسبوع مع فتاة من أجل التحدث ومشاهدة المباريات مثلاً فهو أمر لا يدخل عقلي ولو حدث هذا الأمر لابد لهذه العلاقة أن تؤدي إلى إيجاد نوع من المشاعر بين الطرفين.
ولكن أن أخرج نهاية الأسبوع مع فتاة من أجل التحدث ومشاهدة المباريات مثلاً فهو أمر لا يدخل عقلي
سيدخل ذلك عقل الرجل إن دخل فيه
أن تخرج أمه بصحبة الرجال
وأن تخرج بناته بصحبة الرجال
وأن تخرج أخواته بصحبة الرجال
وأن تخرج زوجته بصحبة الرجال.
ولو حدث هذا الأمر لابد لهذه العلاقة أن تؤدي إلى إيجاد نوع من المشاعر بين الطرفين.
هذا له أدلة بنص السنة
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال صلى الله عليه وسلم:
(ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان. )
الصحيحين.
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم. )
رواه أحمد والترمذي
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس بينها وبينه محرم. )
وروى الطبراني
لا أختلف معك ولكن ألا ترى أن بعض المجتمعات العربية تتساهل مع الموضوع وأصبحت تراه عادياً؟ والمشكلة أن المجتمعات قد تبدأ في تقبل الموضوع.
عندما يغيب الرادع تكثر التجاوزات وتتردد الاستثناءات حتى تصبح هي الأصل وخلافه المُستهجن.
نسبة التحرش والاغتصاب بالبلاد العربية التي يوجد فيها رادع اكثر من البلاد المنفتحة ... انظر مثلا في دبي مستحيل ان تجد احد يتحرش بأنثى تمشي في الشارع! ولكن انظر لمصر والسعودية ..
قصدت الرادع الذاتي والرادع الحقيق
لو يصدر قانون بتسفير من يتحرش لاختفى التحرش عن بكرة أبيه
ولو يطبق حد الزنا على الأمراء قبل العوام لما سمعت بحالة زنى واحدة
لكن أنظمة تريد أن يكون هم شعوبها هو شهواتها لتنشغل عن السياسة وتترك لهم الحكم والثروة لا شك ستسمع عن تحرش في كل دقيقة
ولا يعني إن لم نسمع بوجود تحرش في منطقة إذا فالحل هو الانفتاح وفتح النوادي بترخيص
صحيح لا يوجد تحرش في مدن معينة لأنهم يزنون براحتهم
تحرش في السعودية ؟؟؟ !!! اكثر من غيرها !!!
يا رجل اتق الله .. اقسم بالله لم أرى في حياتي من يتحرش في السعودية ... نعم يوجد و لكن بشكل محدود لوجود رادع قوي و هو الجلد
و تغسيل الاموات و قد حدث ذلك
سئمنا افتراءاتكم ... و مقارنتنا مع غيرنا .. جرائم الاغتصاب في ولاية امريكية واحدة في شهر واحد قد يعادل جرائم الاغتصاب في جميع مدن السعودية لعشرة سنوات
كلامك غير صحيح , قارن بين مصر والسعودية مثلا ستجد ان نسبة الاغتصاب والسفاح اكثر بكثير لان المجتمع بدأ يتقبل ذلك فكان العقاب الإلهي وأما دبي فقد ذهبت اليها ورأيت عكس ماتقول, لاتجرؤ امرأة على الخروج لوحدها ونسبة التحرش قليلة لأن العاهرات أصلاً يملأن الشوارع :) فلن تسمع استغاثة او شكوى .. عندما تسمح بالإختلاط وتتساهل بالفساد فاستعد لانهيار مجتمعك ودبي مدينة الأشباح مستقبلاً بسبب الأمراض المنتشرة وأولها مرض الإيدز , أنت لاتعرف مايدور خلف الكواليس اذهب وألق نضرة ستجد البشر يختطفون من بلدانهم ويباعون هناك وتحمي هؤلاء المجرمين الدولة لأنهم يجلبون المال لها
انا لا ادافع عن بلد معين ولا اقول انه يجب ان يكون هنالك اختلاط ولكن نقطتي الاساسية كانت ان الكبت الجنسي الموجود بالبلاد العربيه هو من سبب الوصول لهذه المواصيل
ماذا تقصد بـ"الكبت الجنسي"
هل تريد مثلاً إنشاء قنوات إباحية وفتح المواقع المحجوبة، أو مثلا فتح محلات دعارة، أو بيع أجهزة الـ*** ودمى الـ*** في الصيدليات؟
حقيقة لم أجد تفسير لتلك الكلمة فيا حبذا لو شرحتها لنا :)
كيف نحل مشكلة الكبت الجنسي ؟ هل نضع اماكن للدعارة مثلاً أم نترك بناتنا يخرجن مع البوي فريند أم نسمح بالاغتصاب ؟ عندك كبت جنسي الزواج متاح ولكن المشكلة بنا نحن نبحث عن الحرام ونترك الحلال ونقول كبت جنسي .. اجمع مالك ووفر شقة صغيرة واذهب تزوج من تعجبك من عائلة محترمه وان رزقك الله المال الوفير تزوج 4 واستمتع بحياتك وابنائك بدون ان تتعدى على حقوق غيرك
وهل الكبت الجنسي بالضروري يعني ممارسة المحرمات؟ تسهيل الزواج ... الخ
فعلياً ارى انني اناقش نقاش عقيم ولن استمر.
السلام عليكم.
من كان يؤمن بالله ، و يقبل بأن يجلس مع أهله (امه، اخته، ابنته أو حتى زوجته) من دون محرم و ان يتكلم معها و يضحكا فهو ديوث و من لا يرضى هذا في أهله فلا يجب أن يرضاه لإخوانه المسلمين
ان كانت لدى احد الشخصين مشاعر مكبوته (والتي هي موجودة عند معظم شباب الوطن العربي) فبالتالي ممكن ان يتأثر ويدخل عاطفته .. ولكن ان لم يكن الشب مكبوت عاطفياً فلن يبادلها اي مشاعر ..
اعرف ستنهال التقييمات السلبية،
الموضوع تماما مشابه لمشاهد العري في الشوارع ... ان كنت تعيش بمدينه منغلقة .. ستنظر حتى للمنقبة .. اما ان كنت تعيش بمدينه مفتوحة وبها ثقافات عديدة جدا جدا مثل دبي مثلاً ... فلن تتأثر .. بعد فترة سوف تصبح ترى مشاهد العري بدون ان تنتبه لها بتاتا ..
لا شك أن المسلم منهي عن هذا
فدين أمر بغض البصر، هل تراه يسمح بالتنزه مع امرأة لا تحل له.
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴿٣٠﴾ سورة النور
المشكلة أن البعض أصبح يرى هذا الشيء عادي وينظر لمن يفكر بمثل هذا الشيء بأنه "حيوان" يفكر بغريزته ولايستطيع التحكم بنفسه.
الامر يعتمد على نمط تفكيرك واين تربيت وهو كذلك بالنسبة للمرأه، اخرج عن دائرة الجنس ستجد ان المرأه مثلها مثل الرجل في كثير من الامور لها رئي ولها فكر ولها اسلوب قد تتحدث بكلام تستفيد منه وقد تكون عون لك في كثير من الجوانب والعكس صحيح.
ما تتحدث عنه من الخروج بصحبه فتاة والتنزه معها هذا امر مرفوض عند كثير من الشعوب وليس المسلمين فقط، ومع الاسف يحصل في كل دول العالم حتى الدول الاسلامية.
ربما المجتمعات الاسلامية وبالذاتية الشرقية منغلقه جدا ً وهذا ما يجعل فكرة الصداقة غير مقبولة عند الكثيرين لكن بالرغم من ذلك معظم الشباب لديه علاقات مع بنات وقد تصل لدرجة الزناء هذا تناقض غريب، مجتمعنا يعيش مثالية في الظاهر وفي الباطن في فساد متقع وهذا ما استغربه حقيقتاً.
لإثراء النقاش، باحثون يقولون أن الصداقة بين الرجال والنساء شيء صعب:
سؤال على الهامش .. ماسبب ارتفاع نسبة التحرش في الدول العربية الاسلامية مقارنة بدول شرقي اسيا الاسلامية او الدول الاوروبية المسيحية؟
لدي الكثير من الصديقات ونتحدث طوال الوقت سواء على الفيسبوك أو نخرج سويا من وقت ﻵخر، ولا أشعر بأي مشاعر عاطفية تجاههن، وﻻ هن يشعرن بذلك تجاهي، يعني ﻻ مشاكل على الإطلاق.
اتريد اقناعي انك لم تنظر ذات مرة الى احدى صديقاتك نظرة شهوانيه؟ حتى ان اردت لباس مغري!
الم تفتح نقاش حب ذات مرة او نقاش خادش بعض الشيء ولا مرة؟
هل هم ليسوا جميلين لانه اثبتت دراسة ان الرجل يتقبل صداقة الانثى الغير جميلة ولكن يرفض ان تكون صداقته عادية (اخوية) مع الجميلة!
اعتذر ان تجاوزت الخط الاحمر ولكن الفضول قتلني
من يقول لك هذا كمن يقول لك أنا لا آكل إلا الخبز و يقف أمام بوفيه مفتوح ويقول أنا لا أشتهي أي نوع منه أنا فقط أطلع على جمال الألوان والتنسيق !
لو كنت صائم و دخلت لبوفيه مفتوح هل ستأكل ؟ ام لا ؟
نفس الشيء بالحالة فوق، فقط عليك التحلى بالارادة و ان تفكر في بمابين اذنيك
الحكمة تقول طالما أني صائم وممنوع أن آكل فحتى أركز ولا تشغلني معدتي بشهوة الطعام علي أن أتجنب ما يثير هذه الشهوة حتى لا أتعب ولا أضطر لمقاومة النفس.
لا أعتقد ذلك أخي لأنه من الصعب جدا أن تحكم في نفسك مع إمرأة وحدكما ، ذكرتني بهاته الواقعة : عن احمد بن علي قال سمعت يوسف بن أسباط يقول: "لو ائتمنني رجل على بيت مال لظننت أن أؤدي إليه الأمانة ولو ائتمنني على زنجية أن أخلو معها ساعة واحدة ما ائتمنت نفسي عليها".
هناك فرق في الصيام ﻷن هناك رادع -التكفير- وأيضا يخشى من نظرة الناس .. كما أن هذا مأمور به من طرف خالقه
لكن ما يقوله أخي عبدالرحمن هو في الحالة العادية .. هل سيمنعك شيء إن لم تكن صائم ؟
يعني على سبيل المثال مرات يمكنني أن أقول في نفسي: "هي تبدو جميلة بهذا اللباس"، لكن عدا ذلك، ﻻ.
الم تفتح نقاش حب ذات مرة او نقاش خادش بعض الشيء ولا مرة؟
تقصد مثلا ألمح إلى علاقة بيني وبين صديقة؟ ﻻ.
اعتذر ان تجاوزت الخط الاحمر ولكن الفضول قتلني
أوه، ﻻ بأس.
هل في عائلتك من الإناث من لها أصدقاء شباب كُثر ووتحدث معهم طوال الوقت في أمور خاصة وعامة وأنتم راضون بذلك تمام الرضى ؟!.
ولو حدث أن لمحت أحد ذويك الإناث بصحبة شاب يتمشون في مكان ما، هل ستذهب إليهم وتسلم على الشاب بحرارة وابتسامة ، أم سيخالجك شعور ما ؟!
لا اعتقد اخ عبد الرحمان ممكن ان يستوعب طريقة تفكيرك المختلفة جدا عن طريقة تفكيره، هذا لا يعني ان احدكما خطأ
نعم كل واحد يتبنى مايراه صواباً لكن لا يمنع ذلك من أن أقنعه بما أراه صواباً وأن يفعل هو ذلك أو لا
هل أنت طالب في الجامعة أم ماذا؟ وهل تتحدث معهم بنفس الأسلوب الذي تتحدث به مع أصدقائك الشباب؟
لأنه تطرّف إلى جهة واحدة، وأنا أحب المتطرفين، ولو لم يفعل لوجدته في كل نقاش إسلامي يعكر علينا صفو النقاش الديني ويتحجج في تعليقاته بعدنان ابراهيم.
هو عالم مجتهد موسوعي، يستخدم عقله ؛ ولهذا يهاجمه الجميع.
"اسمع له لا عنه"
أؤمن جدا بمقولة "اسمع له لا عنه" .. ومع ذلك ليس كل من يستخدم عقله يكون صوابا .
عموما سآخذ بنصيحتك لكن ليس لدي الكثير من الوقت
شكرا لك
يوجد له مقاطع فيديو قصيرة تجدها على اليوتيوب، بالواقع أغلب المشايخ الذين ينتقدونه يقومون بالتدليس والكذب ولهذا نصحتك بعدم السماع عنه.
ليس كل من يستخدم عقله يكون صوابا
أنا معك، وأنا أخالفه في عدة أمور، ولكنه مجتهد يخطء ويصيب.
كنت لا أعتقد أنه يوجد ملحد حقا ً ولا استطيع تخيل هذا
يعني ربما توجد أديان أخري فيها محاسن ومساوئ ومعتنقي الدين يقتنعون بما فيه من محاسن
ولكن شخص يقول انا ملحد إذا فكيف خًلق ومن الذي خلق أول من كان علي الأرض وكيف نشأت الأرض والكون
وإن كان تفسيره لذلك إنها من إنفجارات كما يزعم البعض فمن أين جاءت الأشياء التي إنفجرت تلك أيضا ً
فهل أنت حقا ً ملحد علي إقتناع أم إنك ملحد لمجرد أنك وُلدت ملحدا ً .
إذا كان علي المسيحين وغير المسلمين أن يتفقدوا الدين الإسلامي وهم مقتنعون بدينهم لما فيه من صفات حسنه كما وضحها الأستاذ بالأعلي وهي صفات مشتركه وهي الحب والود و النفور من القسوه والكراهيه وحمة الدم وهكذا فهي كلها أمور تشترك فيها المجتمعات ولكن ليست كل الأديان كامله , فإذا كان علي غير المسلم أن يتفقد الإسلام فهل يجب علينا أيضا ً تفقد الأديان الأخري
أعني أنه لو أنك سألتني لماذا أنت مسلم ولست مسيحي سأجيب قائلا ً ان هذا لأني لم أجد في ديني أي نقص في أي شئ ولكنك إن سألت غير المسلم ستكون إجابته هي نفس الإجابه وهذا لأني لم احط بكل الدين وهو أيضا ً لم يفعل
فهل يجب علي أن أحيط بكل ديني والأديان الأخري لتكتمل عقيدتي ؟
لا أدري من تناقش، لكن إن كنت تقصدني فأنا أعني حين يدخل الخفافيش في النقاش تحدث المشاكل.
يُحكى أن الخفاش نهارا يخبر الطيور أنه طائر وليلا يخبر الفئران أنه فأر، وهذا يُعرف أيضا بالنفاق.
وأنا أحب إذا ناقشت دينا خاصا بيني وبين ذوي من أهل ديني أن لا يرد علي من هو على غير ديني، وكما قلت سابقا، هل يُعقل لمسلم أن يناقش مسيحيين يتناقشان في مسألة هل تحول دم المسيح إلى خمر أم لا ؟
طبعا سوف يكون تدخله مستهجنا جدا، لكن، ماذا لو ادعى أنه مسيحي وبدأ يهرطق عليهم بما قاله أدينانو إبراهاموس ؟
طبعا هذا نسخة مسيحية من عدنان ابراهيم :)
انا اعمل منذ اكثر من سنة في مكتب مع أمرأة متزوجة ( و جميلة ايضا ) و لكن علاقتنا احترافية كأي علاقة بأي زميل اخر ذكر او انثي، و هذه ليست المرة الأولى، و لم يخطر لي مرة واحدة ان تؤدي اي مشاعر مختلفة.
الامر يحتاج الي تعود، فمثلا اذا قضيت عمرك في مدرسة للذكور فقط و كذلك لم تتكلم مع زميلاتك في الكلية فمن الطبيعي ان عندما تذهب للعمل في مكتب ان لا تعرف كيف تتصرف مع الجنس الاخر، الامر يحتاج الي تعود فقط اكبح نفسك و عاملها كما تعامل اي رجل اخر في المكتب.
لذا انا اؤمن ان لهذه الصداقة شيء فعلي موجود لأنني بالفعل طبقته،
هل تلمح بأنني لا اثق بشرع ربي و أنني كافر ؟
على العموم شكرا جزيلا لتعليقك
فأنا ايضا اثق بكلام الله و أطبقه و لم افعل شيء يخالف قوله
لو سألنا كل من في المجتمع إن كان يُفهم من كلامي أني رميتك بما تقول أكاد أجزم أننا لن نجد إلا أنت من ظن ذلك.
ما أردت إيصاله أن الأحكام لا تنبني على تجارب البشر لأن البشر مختلفون بطبيعتهم
بينما الحكم الصواب والثابت ما بني على أحكام وقواعد وضعها خالق كل هؤلاء البشر لأنه أعلم بما يصلحهم
فتعليقي هو على تعليقك وليس على شخصك وهو رسالة للآخرين أكثر ما يكون رسالة لك
وأعتذر إن سبب التعليق لك إساءة لكن كما بينت رأيك في المسألة فيحق لكل واحد منا أن يبين رأيه كذلك.
كلمة "أما انا" عادة تستخدم لوضع شيء مضاد لما سبقها
انت تقول انت تثق بربك و هذا يعني انني ليست كذلك
الرمي بالكفر ليس امر بسيط لذا أرجو ان تراجع كلامك قبل التعليق
أما أنا قد تفيد التضاد وقد تفيد المغايرة
يقول أحدهم أنا أحب التفاح
فيقول آخر أما أنا فأحب البرتقال فأين التضاد في ذلك ؟!
يقول أحدهم أنا أثق بنظام لينكس فيقول آخر أما أنا فأثق بأنظمة أبل فهل ذلك يعني أنه رمي بالتعصب.
أولم تجد إلا أنا لأرمي بالكفر، أتحسس كلماتي حرصا على أدب الخطاب ومشاعر الآخرين
راجع تعليقاتي على الرد التالي
مع أن الاقتباس يقول عقلي لكن تعمدت الإجابة بصيغة الغائب المجهول بقولي
سيدخل ذلك عقل الرجل إن دخل فيه
ولم أقل له سيدخل عقلك حتى أتجنب قول أمك وأختك وبناتك وزوجتك حرصا على مشاعره
وكذلك تعليقاتي على الرد:
تعمدت قول عائلتك وإناث وذويك حتى أتجنب قول أختك تأدبا ومنعا للحرج
فهل تجدني بعد هذا أقصد من كلامي أن أرمي فلاناً بما ليس من شأني
الرمي بالكفر ليس امر بسيط لذا أرجو ان تراجع كلامك قبل التعليق
من أي جملة إستنبطت حكمك هذا !
ليس به ما ظننت يا أستاذ مصطفي
ولو أنك كنت تعرف الأستاذ عبد الرحمن في المجتمع من قبل لكنت علي يقين من أخلاقه
فقط ربما لأن هناك الكثير ممن يستعملون هذه الصيغه في أحاديثهم الغير هادفه كان سببا ً في ظنك
أكملوا حديثكم ولا تدعوا للشيطان بينكم سبيلا ً رحمكم الله
أما عن رأيي الشخصي , فأنا لن أعيب علي من ينظر أو يصادق الفتيات أو من يزني أيضا ً
قبل أن أعيب علي أباه وأمه وإخوته الأكبر سنا ً وأصدقاءه و المجتمع المحيط به حتي أعلي منصب يمتد أثر عمل صاحبه عليه
فإن قام كل منهم بدوره علي أكمل وجه ففي هذا إصلاح للمجتمع ككل
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ
ولو أنك كنت تعرف الأستاذ عبد الرحمن في المجتمع من قبل لكنت علي يقين من أخلاقه
الأخ مصطفى يعرفني تماماً ويعرف كيف أفكر ويعرف أني لم أكن أقصد ما ذكر
لكن الإجابة سببت له ضيقاً وأراد أن يعبر عن ذلك.
لا بأس ولكن أنا شخصيا ً لا أفضل أن أبوح بهذه الكلمات حتي لو كنت مقتنع بها يكفي أن أجيب علي ما أظن ان المتحدث يرمي إليه حتي لا تحدث مشاكل .
برأيي المتواضع أنكما انحرفتما عن موضوع المناقشة ..... فالمثال الذي ذكرته لا يندرج تحت مسمى الصداقة بين الرجل والمرأة فكم وكم لنا من زميلات في العمل, وعلاقتنا بهن تقتصر على العمل والمجاملات الرسمية, أما الأستاذ عبد الرحمن الذي قام بالرد فقد أخطأ في فهم المثال الذي قام بطرحه الأستاذ مصطفى, في النهاية تختلف ظروفنا ومجتمعاتنا وطرق عيشنا وأعتقد أننا جميعاً نتفق على التمسك بالقيم العليا والأخلاق الحميدة ونهج رب العالمين.
فيما يتعلق بعلاقة الرجل بالمرأة في الحياة العامة وبما تقتضيه ظروف العمل وضمن الضوابط الشرعية فلا شيء فيه وكلنا يتعرض له
فعندما كان هناك تعامل مع الشركات والزبائن لا بد من التعامل مع السكرتيرات والموظفات والتي غالبيتهم متبرجات
في المقابل لدي ثلاث إخوة إلى الآن لم أكلم إحداهن ولا على الهاتف لسبب بسيط أنه لا يوجد مبرر لذلك فأنا أتواصل مع إخوتي،
وزوجتي تتواصل مع زوجاتهم وتطمئن عليهم وانتهى الموضوع.
الأخ مصطفى ساق مثاله كتأييد لفكرة الصداقة التي طرحها صاحب الموضوع
وكان ردي من باب نقض هذا التأييد وليس كاعتراض على تعامل الرجل والمرأة في حدود ما يقتضيه العمل فقط، لا أن يتوسع للضحك والمزاح والتكلم في الخصوصيات وشكوى الهموم ومناقشة ..الخ
نعم ولكن هل تخرجون مع بعضكم للقهوة او مشاهدة الافلام؟
لا أتحدث عن علاقات العمل بل أتحدث عن الصداقة.
لا أدري اذا تقصد مثل هذه المواقف مع الجنس الاخر و لكن سأقول لك بعضها :
كنت اقيم في المنزل سينما صغيرة للتسلية فقط ( فلم واحد كل يوم خميس ) و كان الكثير من زملائي في الكلية ( ذكور و أناث ) يحظرون
ذهبت مع أبنة عمي لمعرض الكتاب كذا مرة لأنا الوحيدين المهتمين بالقرائة
انا اتكلم مع بعضهن دائما على الفيس بشتي المواضيع
و لكن ولا مرة فكرت بأفكار بشعة و لا هن فعلن شيء مثل هذا
لأنني افكر بما بين أذني و ليس بما بين فخذي
أظن أننا نستطيع أن نستثني الكلام عبر الفيسبوك...ولكن لم تلمح بأنني أفكر بما بين فخذي؟ أسلوب مستغرب...
ليس الضرورة أن تكون هناك علاقة جنسية لوجود العاطفة...في بعض الأحيان تكون مجرد غزل خفيف او مداعبات لاتوصل إلى جنس...التعامل مع النساء يسعد الرجل ويصيبه بنوع معين من النشوة ليس بالضرور أن يكون جنسياً...
انا لا اعنيك لأن السائل و لكن قلت اجرب طريقة عبد الرحمان، لأنه يحصل الكثير من التأيد بأستخدامها فقلت انها محبوبة هنا فجربتها، و لكن اظن انها مقبولة من عبد الرحمان فقط.
لنترك المعاملة الخاصة لبعض الاعضاء و ننتقل لكلامك
ليس الضرورة أن تكون هناك علاقة جنسية لوجود العاطفة...في بعض الأحيان تكون مجرد غزل خفيف او مداعبات لاتوصل إلى جنس...التعامل مع النساء يسعد الرجل ويصيبه بنوع معين من النشوة ليس بالضرور أن يكون جنسياً...
لم يحدت هذا لي و لم افكر به ولا مرة
ربما هذا لا يقودك لمعصية الزنا كما ذكرت ولكن هذا بالفعل منهي عنه ومحرم وواجب عليك غض بصرك
بل ان العلاقه بين الرجل وخطيبته لا تسمح لهم بالكلام والتعارف وما هو مشاع
فقط الكلام بين الطرفين للأمور الهامه لا غير
حتي وإن كنت تقبل هذا علي أهلك وتري أن في هذا حريه شخصيه
فيجب أيضا ً أن تفكر في الفتيات التي تخرج معهن , ربما لا يسمح أهلهم بذلك وهم معك علي غير علمهم
وهذا يعني تكرار حدوث مثل هذا الفعل مع غيرك , فمن يدري ربما غيرك يقع في تلك المعصيه
كل هذا يعد علي خط سير الزنا والله لم يقل لا ترتكب الزنا بل لا تقربه
أنا أسير في الشارع يوميا ً ذهابا ً لمدرستي وإيابا ً وكل يوم أري الكثير من الفتيات قليل جدا ً جدا ً من لا يلبسن زي ضيق لا يسترهن
وانا أجد صعوبه في غض بصري عن كل هذا الكم , والمشكله اني اعلم أن كثيرا منهن لا يعلمن لما يلبسن هكذا إلا أن أصدقائهم فعلوا ففعلوا مثلهم والآن هي الموضه والتي ترتدي حجاب يظن خفاف العقل أنها تلبسه إما غصبا ً أو لأنها ليست جميله
ومره أخري لا أعيب علي أولئك هذا قبل أن أعيب علي سائر المجتمع الذي لم يلتفت لمثل هذه الظاهره
وفي النهايه يشتكون من التحرش
سحقا ً للجهل وتبا ً لمن ظلمنا في ديننا
" أن أخرج نهاية الأسبوع مع فتاة من أجل التحدث ومشاهدة المباريات مثلاً فهو أمر لا يدخل عقلي ولو حدث هذا الأمر لابد لهذه العلاقة أن تؤدي إلى إيجاد نوع من المشاعر بين الطرفين. " إفهمو قصد الرجل جيدا قبل الإجابة
أنت تكلمت على الصعيد المهني و ليس صداقة لدرجة الخروج و التنزه معها هناك فرق
اخى الكريم لا اتفق معك
بحكم التطور المجتمعى اصبحت بعض الامور متاحة و عادية (لاكن ايضا الخطا خطا و الصحيح صحيح)
قد ينشئ صداقة بين الولد و البنت و لا يقع خطا لانها تكون صداقة بمفهوم الصداقة الحقيقة و يحدها بعض الاحترام و الود و القيود
فما العيب او الخطا فى ذلك !
إذا كانت الكلام فى اطار الصداقة و هناك قيود و خطوط لا يتم التعدى عليها
هذة الخطوط تتمثل فى معرفة ان هذة الصديقة بنت فلا يجوز المزاح معاها كمان امزج مع صديقى الولد
ولا يجوز الجلوس معاها فى مكان مغلق او الضحك معاها بصوت عالى و ايضا الاتصال بها فى بيتها ليلا او حتى نهارها إلا عند وجو ذلك و بعض الامور الاخرى الخاصة بقيم المجتمع !
ارى ان الصداقة بين الولد و البنت شىء عادى و لاكن فى اطار معين و ليس اطار مفتوح
فليست كل بنت تكلم ولد او العكس او حتى صداقة البنت و الولد يكون هناك شىء غلط يحدث بينهما
ارجوا ان اكون اوصلت وجة نظرى بشكل جيد
تحياتى.....
أنا أجد كلامك منطقياً نوعاً ما، لأن طلاب الجامعات مثلاً يستعينون ببعضهم أحياناً ومن الممكن أن تنشئ بينهم صداقة، ولكن كما قلت في إطار معين.
حسب رأيي رغم أني درست في مدارس وجامعات مختلطة، ورغم أنه يوجد الكثير من الإنفتاح ورغم إدعاء البعض بفعلية الصداقة مع الفتيات فإني عن تجربة أرى أن:
من المحال أن يصادق الرجل المرأة بالمعنى الحقيقي للصداقة
-لا يمكنهما الخلوة أو الخروج ليلا بدون التطرق إلى العواطف.
-لا يمكن للرجل أصلاً مشاهدة فلم به مشهد رومانسي وبجانبه فتاة بدون أي عواطف.
-لا يمكن لرجل لم يتزوج بعد ولم يمارس الجنس بأن ينظر للفتاة نظرة صديقة.
-المرأة الجميلة والفاتنة تجعل الرجل متوترا بشكل رهيب لدرجة أن البعض لا يستطيع النظر إلى وجهها أثناء التكلم معها.
الحالة الوحيدة التي أرى بأنه ممكن حدوث صداقة فعلية بين الرجل والمرأة هي:
رجل متشبع جنسياً يصاحب فتاة غير جميلة بنظره متشبعة هي الأخرى.
هذا مجرد رأي شخصي فهو ليس بالضرورة صحيحاً وليس بالضرورة يوافق رأي الجميع
هل أنت من فعل هذا خالد أم الإدارة كما هو مكتوب ؟!
إنا كانت الإدارة من فعلت هذا فالمشاركة هنا تحتاج إعادة نظر.
لا هي من خالد، وربما نجد بعد ذلك تعديل على التعديل وهكذا تصبح حرب تعديلات بدل حرب تعليقات ツ
هنا في المجتمع الذي أعيش به (العراق)، في الجامعات، شيءٌ عادي تماماً أن تخرج معظم الفتيات مع الشباب للتسوق في المولات أو للعب البولنج أو الذهاب إلى مدينة الألعاب أو إلخ من أماكن الترفيه، حيثُ يعتبر كل من الفتيات أو الشباب أنه يخرج/تخرج مع "زميل"!
مع الرغم من أنه كلهم مسلمون!! :\
عدا هذا، هناك من العائلات المنفتحة الذين يعتبرون هذا شيءٌ عادي جداً، مثلاً، صديقي عائلته منفتحة، يخرج مع الشباب و الفتيات لقضاء الوقت و ألتقاط الصور و إلخ.....، و يعتبره كل من يشاهدهم شيءٌ عادي، لأنه كثرت هذه المواقف في مجتمعنا في هذا الزمن!
بالنسبة ألي، أنا لا أقبل أن أرى أُختي تخرج مع شاب بدون أي سبب (يعني لغرض قضاء الوقت و الترفيه)، و نفس الشيء لي!
أتفق معك، والأفضل في العمل خاصة أن يحاول المرء أن يخرج إن اضطر للتمشي في مجموعة، لا أن يخرج مع موظفة واحدة بعينها، فلا مجال إلا أن تتولد المشاعر من هذه الأمور.
التعليقات