تجاهل المنظمات الحقوقية والإنسانية لمحاكم التفتيش البوذية واضطهادهم لمسلمي الروهينغا في ميانمار و كذلك في أوزبكستان ألا ينسف استقلاليتهم المزعومة ؟!

للأسف الدماء المسلمة لا اعتبار لها في هذا الزمان، حتى أن أوباما كان أول رئيس أمريكي يزور ميانمار مباشرة بعد المحرقة الإسلامية هناك :(

المنظمات الحقوقية !!

المنظمات الحقوقية ما هي الا غطاء قانوني ينضوي تحته الخونة والعملاء,

المنظمات الحقوقية والإنسانية

هي منظمات مُسيسة بنيت على اساس واحد وهدف واحد ! لا داعي لان اذكر الهدف فهو واضح كالشمس :(

فعلا هنالك تمييز واضح اتجاه عالم الإسلامي والعربي قد يكون سببها مصدر التمويل، لكن لا ينبغي إنكار أنه هنالك مجهودا مبذولا من بعض هذه المنضمات، هيومن راتس ووتش إحداها وهذا مثال على ذلك

لو أخذت من وقتك بعض الدقائق في موقع

أحوال المسلمين

سوف تجد أنّ العالم أصبح مصابًا بالجنون.