أمور كثيرة ألخصها في نقاط:

• التسويف: ولا زلت أعاني منه حتى اليوم، وهو أساس تضييع الوقت والفرص.

• عدم اتخاذ قرار: وهو ربما التسويف، في كثير من الأحيان اتخاذ قرار خطأ والتعلم منه أفضل من عدم اتخاذ أي قرار.

• الظن بأن ما تعلمته كثير، وهذه إيجابية من ناحية أنها دفعتني للكتابة، لكن عندما أعود لما كتبته اليوم أجد أنني كنت أعطي لنفسي أكثر مما تستحقه.

• عدم تحويل الرياضة إلى عادة يومية.

• عدم تعلم الطبخ مبكراً، هذه نقطة مهمة لأي شخص يهتم بصحته.

• تضييع وقتي في المدرسة! أعلم أن هذه نقطة عجيبة لكن حقيقة لو كنت أعلم مستقبلي لتوقفت عن الدراسة في المدرسة، ضيعت سنين من عمري بلا فائدة، وفي العام الدراسي الذي طردت فيه من المدرسة - بسبب غيابي المتكرر - بدأت أقرأ وأتعلم بنفسي وتعلمت في أشهر ما لم أتعلمه في سنوات.

الشئ الذي ندمت عليه أنني لم أكن حافظة للقرأن الكريم في ذلك الوقت

والشئ الايجابي الذي فعلته هو تعلم البرمجة

انني لم ابدأ العمل الحر في ذلك السن ..

عندما كنت في ذلك السن لم تكن لدي حرفة وقد بكيت في احدى المرات ولكن بعد توفيق الله تعلمت حرفة وانا اعيش منها لحد الان

ندمت لأني لم أتوقف عن التدخين ... آنذاك

الشيء الذي ندمت عليه هو افتقاري للهمة والإصرار. كانت لدي أحلام كبيرة وطموحات عظيمة ولكنني كنت أقضي وقتي في الأحلام بدل العمل لتحقيقها.

حلمي الأكبر كان أن أكون كاتبة. كتبت قصتين قصيرتين في ذلك الوقت وبدأت التخطيط لكتابة رواية، وحين لم أجد تجاوباً مع الذين من حولي، لم أحاول تحسين كتابتي أو البحث عن أفكار أكثر تشويقاً أو التواصل مع أشخاصٍ آخرين يمكنهم نقد كتاباتي بشكلٍ أفضل، بل استسلمت بسهولةٍ بالغة، وتوقفت عن الكتابة. لكن الأحلام بقيت. واليوم، بعد عقدٍ كامل عدت إلى الكتابة بالصدفة. اشتغلت كمترجمةٍ لمدة سنة، وعلمتني تلك السنة - إلى حدٍ ما - كيفية المواصلة في العمل حتى النهاية، والانضباط، والالتزام بمواعيد التسليم. والآن أحاول الكتابة بقدر الإمكان إلى جانب دراستي، وقد لا أنشر ما أكتبه قط، ولكني سعيدة بعودتي إلى الكتابة على كل حال :)

لم أفكر كثيرًا في ما أريد أن أدرسه، حيث إني أرضيت من حولي وذهب لكلية هندسة.

عندما كنت في كنت في هذا السن سوف أصبح مليونيرًا :)

لم أفهم حينها -ولم أجد من يرشدني- كيف أستغل شخصيتي "ENTP" لبداية حياتي، لذلك قضيت بضع سنوات عملت فيها في شتى المهن

بعدها بلطف الله أوقفت كل شيء واشتريت أول حاسوب شخصي وأدخلت النت الى المنزل بهدف العمل ودون أدنى فكرة، فلم يدعني أحد لذلك...

لذلك كمل قال الأخوة عليك بـ العمل الحر ولو كعمل جانبي.

بحمد الله أكملت تطلعاتي من الرابط أعلاه بنجاح.

أشياء كثيرة:

لم أفكر كثيرًا في توجهي الدراسي

لم ابدأ العمل الحر

لم أتعلم البرمجة

لم أتعلم السباحة (حتى الان مازلت لم اتعلم :) )

لم أتعلم الانجليزية و الفرنسية

حاول أن تجتهد في دراستك واحصل على علامات مرتفعة جدا جدا واجمع أكبر قدر من شهادات الإمتياز من مؤسستك التعليمية لأن ذلك سيفيدك مستقبلا للتقديم لمنح دراسة/عمل في المؤسسات أو الجامعات العالمية، ولا تستمع من يخبرك أن الشهادات لا تعني شيئا، الشهادات تعني الكثير.

لقد ضيعت سنتين :'( فارغة هباءا منثورا والسبب !!! كثرة التسويف ، لو طلب مني أن أعطي نصيحة لأحد لأخبرته ألا يسوف أبداااا ! خدوها مني قاعدة

لم ابدأ بالعمل ... لم أبدأ بالانتاج ..

لو بدأت الانتاج والعمل في سنك .. خلال 4 سنوات ستتعلم الكثير والكثير وتكتسب خبرة .. غير مهم ان تنجح لكن المهم ان تبدأ

ندمت لأنني لم ادخل كلية الطب او الهندسة

ليس كرهاً في الحاسب ولكن الصدمة التي جأتني بعد التخرج وعدم ايجاد فرص وظيفية برواتب مغرية مثل الطب والهندسة ونظرة المجتمع الحمقاء

ندمت لأني لم اذاكر جيداً :)

باختصار، ندمت على حياتي كلها : ذنوب، عدم ادارة الوقت، عدم حفظ القرآن (ارجو الله ان يوفقني لحفظه )، عدم العمل لتطبيق الاحلام الى واقع، عدم الاعتماد على النفس من وقت مبكر.

:'( :'( :'( :'(

اسال الله ان يبارك في ما تبقى من عمر.

لم افكر في حياتي

نسيت نفسي ودخلت عالم احلامي حيث لا تلدغني نملة

ولكني استفقت على صدمة الواقع المر فلم يبق لي شيئ

مالشيء الدي ندمت لانك لم تقم به او قمت به ؟

انا نادم لأنني اخذت نصيحة سيئة من شخص غير كوفىء و صدقت رأيه و لم اتعلم و افعل بعض الاشياء

ندمت على انني لم اركز في دراستي جيداً، ونتيجة لذلك معدلي الان على الحافة.

بما أن عمري 17 سنة سوف

اخبركم عن شيء ندمت لاني

لم اتعلمه من قبل وهو الاكسل

لكني بدات بتعلمه الان من

موقع Udemy

هذا ماأتذكره اللحظة

نبدأ بالإيجابيات :

• قررت ترك الجامعة (كانت اخر اهتماماتي) بعد دراسة السنة الأولى فقط بعدما تيقنت ان الفيزياء لايناسب تطلعاتي لانني كنت مولعا بالمعلوميات و البرمجة بعدها دخلت أحدى المعاهد و اخترت شعبة تطوير نظم المعلوميات (يسمونها تنمية المعلوميات أيضا) وتوفقت بفضل الله تعالى

• ترك الاستماع الى الموسيقى بفضل الله بعدما تبين لي الحق، صراحة كانت قفزة نوعية سمحت لي بالتعرف على ديننا أكثر

السلبيات :

• سوء التخطيط و التفكير للمستقبل الدراسي

• عدم تكوين صداقات مفيدة و طويلة الامد

• ندمت عن التفريط في تعلم لغات جديدة و الاهتمام بتقنيات التواصل

لم اصل الى عمر 19 عام بعد .