هذه السنة شهدت اختراق العديد من الخدمات التي ترتب عنها تسريب معلومات خاصة بالمستخدمين , على سبيل المتال : أي كلاود و أخيرا سناب تشات ,فإلى أي حد تأتر هذه التسريبات على سمعة الشركة أو الخدمة؟
إلى أي مدى تؤتر الإختراقات وتسريب معلومات المستخدمين على سمعة الشركة ؟
لنكون متفقين على الاختراق الان امر لايمكن الهروب منه ولاتوجد حماية تامة منه ولهذا نرى اهتمام كبرى الشركات العالمية تتجه الى مجال الامن المعلوماتي واعطاءحوائز لمكتشفي الثغرات نتكلم عن الاختراق الاخلاقي طبعا :) .
اما عن كيف تؤثر الاختراقات على سمعة الشركة فأجيبك انه كلما كانت الشركة كبرى ومختصة في مجال قريب للمعلوماتية والامن المعلوماتي كلما كان وقعها اكبر فلما مثلا تسرب معلومات من موقع خاص بمكافح فيروسات تصور كيف ستكون سمعته امام المستخدمين وكذلك لما تتسرب معلومات من شركات كبرى تصرف ملايين الدولار على مجال الحماية لذا دائما تحاول الشركات الرائدة ان تتستر عن تلك الاختراقات.
وبصفة عامة سنتبتعد على خدمة او شركة اذا ثبت ان معلوماتنا او معلومات المستخدمين معرضة للاختراق في وقت وزمان
التعليقات