ربما تتساءل عن كيفية مواكبة عصر التكنولوجيا، أو كيف لي أن أبدء رحلة التحول الرقمي ورقمنة أعمالي؟

تأتي البداية ونقطة الإنطلاق من كلمة واحدة أعتبرها كلمة سر وجوهر التطوير، وهي الميزة الأساسية الدافعة للتغيير إنها " المرونة " وهي صفة مكتسبة دائما تجدها سمة الناجحين والفائزين فى سباق الحياه والأعمال.

فالمرونة والقابلية للتطور والتغيير تدفعك الي العنصر الأول لمواكبة تكنولوجيا العصر وهو تحصيل المعرفة الثقافية بالرقمنة وثقافة التحول الرقمي، حيث لا يمكنك دخول عالم جديد بدون الحد الأدني من الخبرة والمعرفة الثقافية الأساسية للبدء.

حيث أن الثقافة والمعرفة الرقمية تدعمك فى تحديد أهدافك وإحتياجاتك لمتابعة ورسم خارطة الطريق ووضع الإستراتيجية وخطة التحول الرقمية الأنسب لك أو لطبيعة نشاطك.