تفاهة العالم


التعليقات

أتفق

نتشرّف بذا..

أتعلم هذا ما افكر فيه بالظبط ، ما لى أنا و حياة المشاهير ، هذه تروجت .. هذا انفصل .. هذا رُزق بطفل .. ، حتى عندما أشاهد أفلام أو شيئ من هذا القبيل ما يهمنى هو ما يقدمه لا شخصه هو ، ربما هذا هو سبب تعجب من حولى منى ، لا أحفظ اسماء المشاهير .. لا أعلم أى شيئ عنهم إلا و إن كان بالصدفة البحتة

هنيئًا لكِ..

دائما ما يكون لدي بعض التحفظ من التهكم على أي شئ، ولدي قناعة أن لكل شئ منافعه وأضراره، نعم قد يغلب أحدهما على الآخر، ولكن يظل له منافعه وأضراره على أي حال!

ولدي قناعة أن لكل شئ منافعه وأضراره، نعم قد يغلب أحدهما على الآخر، ولكن يظل له منافعه وأضراره على أي حال!

ما الفوائد من وجهة نظرك محمد، في تضييع الوقت بتتبع الآخرين ومعرفة أخبارهم، قد أتفق معك في أن هناك أشياء لها إيجابيات وسلبيات لكن على الصعيد الآخر هناك أشياء مضرة فقط ومنها مراقبة الآخرين عبر السوشيال ميديا، قد يطرأ لذهنك أنه يمكن تحفيزنا أو نتبع الأشخاص الجيدين ويكونوا ملهمين لنا، لكن بالواقع وبهذه النماذج الموجودة فحدوث ذلك نادر.

قد أتفق معك في نقطة معينة وهي متابعة المحتوى المقدم من بعض المؤثرين على السوشيال ميديا، هناك فائدة حقيقية لمستها بالفعل.

قد أتفق معك في نقطة معينة وهي متابعة المحتوى المقدم من بعض المؤثرين على السوشيال ميديا، هناك فائدة حقيقية لمستها بالفعل.

حسنا هذه أحد الفوائد.

والفائدة الثانية التي لمستها بشكل شخصي، هي قوتها كأداة تسويقية سواء كنت صانع محتوى أو تاجر أو غير ذلك، ولا يخفى عليك سهولة وسرعة الإنتشار عبر هذه المنصة.

والفائدة الثانية التي لمستها بشكل شخصي، هي قوتها كأداة تسويقية سواء كنت صانع محتوى أو تاجر أو غير ذلك، ولا يخفى عليك سهولة وسرعة الإنتشار عبر هذه المنصة.

هذا إن كنت أنت من تستخدمها بغرض شخصي أو عملي، لكن تكون وظيفتك فقط تتبع المشاهير والمؤثرين لكي ترى فلان ماذا يلبس ومتى وأين ومن سيتزوج فهذا فراغ قاتل.

طبعًا، لكّل شيئٍ منافع وأضرارٌ، وإذا غلب الضّرر على النّفع بشكل كبير فهذا الشّيئ ضارّ، ولو غلب النّفع على الضّرر بشاكلة ضخمة فهذا الشّيئ نافع. ولك في الخمر مثال بسيط مفهوم واضح جليّ.

ونفسُ الكلام ما قالته الأخت نورا.

أرفض تلك الفرضية، ولا أعلم لها أصلاً!

وأما عن مثال الخمر فهو خارج السياق، وإن كنت ترمي للآية القرآنية، فاستشهادك في غير موضعه.

الآية منسوخة حكما بحسب علمي البسيط، فهي كانت أحد مراحل التدرج في التحريم، ولا يمكن أبدا أن نقول أنها مفيدة!

وإليك مثلا السكين، فكما يمكنك أن تقطع بها وتحضر أشهى المأكولات فيمكنك أن تقتل بها، وبالتأكيد لا يمكننا القول أنها ستكون ضارة كليا في هذه الحالة وعلينا أن نعتزلها.

لا أعلم سبب رجوعك إلى قضيّة «منسوخة» أو «ناسخة»، وعليه إذا اتّبعنا قولك، فإنّ كثيرًا من الآيات المنسوخة -الضّاربة في مراحل التّدرّج- لا يجب الاستشهاد بها في مواضع معيّنة- لأنّها ببساطة «منسوخة»؟!!

نحنُ نناقش مفهوما بمستويين:

المستوي الأوّل: فائدة الشّيئ من ضرره على حسب استغلاله.

المستوى الثّاني: فائدة الشّيئ من ضرره على حسب أصله. (إذا زاد الضّرر على النفع فهو ضار، وإذا زاد النّفع على الضّرر فهو نافع، استنادا لقاعدة الآية).

والخمرُ تضربُ في المستوى الثّاني، وفائدتها نسبيّة.

أمّا السكّين فهي منتميّة للمستوى الأوّل.

أتمنّى أن تفهم ما أردتُ إيصاله. وحديثنا عن مواقع التّواصل الاجتماعيّ، يشمل المستوى الأوّل والثّاني في آنٍ واحد.

شكرا أخي محمّد لمُرورك.

القراءة فائدة عظيمة وعالم من الخيال الرائع وتنمية للروح والنفس، ولكن لو تركنا العالم ودفنا أنفسنا بين الكتب فقط، سنتخلف عن الآخرين، يجب الاعتدال في استخدام مواقع التواصل، بحيث نبقى على اتصال بالعالم، والاستمتاع بالقراءة كذلك.

جميل ما قلتهُ.

شكرًا على المعلومات ، سأحاول معرفة المزيد. استمر في مشاركة مثل هذا المنشور الإعلامي ، استمر في اقتراح مثل هذا المنشور.


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.6 ألف متابع