أقولها عندما أقطع شوطا طويلا ولم يتبق إلا القليل فأشعر بنوع من الكسل والتسويف فأقول "إما الآن، وإما أبدا" لكي أستمر
لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.
التعليقات