هل اصبحت هناك حساسية مفرطة عند السود الامريكين؟


المشهد معقد ليستطيع أمثالي تحليله، ولكن لنقل ببساطة أن الأمريكان حديثو عهد بالمساواة بين البشر، عاملو سود البشرة كعبيد حتى فترة قريبة لذا لا ينبغي أن نتوقع زوال هذه النظرة قبل جيلين أو ثلاثة، وما يحدث الآن صحي تمامًا فيجب أن يظهر الشيء ونقيضه حتى يتوصلوا لحل يرضي الجميع، وثقافتهم وطبيعتهم بها من الوحشية -الحميدة- والضراوة ما يجعلهم قادرون على انتزاع حقوقهم، فطبيعي أن نجد عنصرية ضد البيض كرد فعل على العنصرية ضد السود ومن خلال تفاعل هذين نصل إلى مجتمع أفضل، الفوضى التي تحدث اليوم طبيعية ولكننا فقط غير معتادين عليها كشعوب عربية مسالمة بطبعها.

هل هناك من يدعم هذه التصاريح و يظن انها تساعد الحملة

بالتأكيد، ضع أي إنسان في موقف يشعر فيه بالاضطهاد وسيؤمز بأي شيء.

هل هناك من غير نظرته في الحملة مع السود

لا يهم إن غير هو، ما يهم أن أبناءه سيختلفون عن أبيهم


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.8 ألف متابع