كمُدون وكاتب محتوى : أخبرنا كيف تنظم وقتك ومهامك لتحقيق أفضل قدر من الإنتاجية

هذه طريقتي في مراجعة الكتب. يمكنك الاطلاع بعض مراجعاتي على مدونتي وهنا في حسوب أي أو:

أثناء القراءة

• تسجيل أي ملاحظات على الورق أو لقطات شاشة للعبارات أو الكلام المهم.

بعد القراءة

١. كتابة مراجعة أولية من بنات أفكاري وإضافة جميع الاقتباسات والملاحظات على الكتاب في أسفل المراجعة.

٢. الاطلاع على المراجعات السابقة من أي مصدر (جوودريدز، أبجد، رفّي، يوتيوب، مقالات) وتسجيل أهم النقاط على ملف منفصل أو في أسفل المراجعة

٣. دمج مراجعتي الأولية مع النقاط من الآخرين

٤. تحرير كامل المقال (نحويا، إملائيا، ترابط الأفكار وجمال الصياغة)

٥- إضافة الصور المناسبة (المؤلف، صورة الكتاب، صورة الكتاب الأجنبية إن وجد وغيرها من الصور)

٦- عمل مراجعة صغيرة مقتضبة مقتبسة من المقالة الكبيرة تصلح في أبجد.

نشر المقالة

١- نشرها أولا في موقعي

٢- قراءتها عدة مرات لأي مشاكل أو أخطاء

٣. (بعد فترة) إرسال روابط للمقالة على فيسبوك، تويتر، لينكدإن (إن كانت تصح مهنيا)، حسوب أي أو.

٤. نشر المراجعة المختصرة على أبجد.

أنا لسة بستخدم الطرق البدائية متل الورقة والقلم بتنظيم أفكاري قبل أي مقال. ما في شي كتير أضيفوا غير إن المحتوى العربي اللي ما فيه تدقيق بيقتل وبيغش القارئ العربي.

لازم المدون يلي معتبر هـ العمل شرف يتعب ع محتواه حتى يتميز

التدوين مهارة قبل ان يكون ممارسة او هواية.ومما يلزم الكاتب ان يكثر من القراءة،والا يستعجل في النشر.

والأحسن له أن يدون افكاره ،ثم يبدا في ترتيبها،وتجسيدها على الورق.

اما عماصر التدوينة الجيدة فهي وضوح الرؤية،والاختصار،والبعد عن العقيد.

فيما يخص مستوى التدوين العربي،بإمكانك مطالهة مقال قصير لي على حسوب،وبه بعض الردود لمدونين مطلعين.

لست مدون لكني أحب الكتابة، و كما يقال " أكتب تكن "، بالنسبة للمواضيع فغالبا هي التي تختارني و ليس العكس، تشدني قصة، حادثة، كتاب أو مقولة فأبدأ في التعمق و الصياغة...و كثيرا ما أستفيد من اليوتوبرز فهم غالبا يثيرون مواضيع شيقة...