أسعد الله أوقاتكم بكل حُبٍ وإنجاز،

سأروِ لكم قصة قصيرة، ذات نهاية مفتوحة.

تبدأ القصة منذ بضعة أيام، حين جازفت بتقديم عرضي للمشروع التالي على مستقل:

وتم اختياري من قِبل صاحب المشروع كواحد من المؤهلين لاستلام الأخير

وبقيت أمامي الخطوة الأخيرة: تقديم نموذج احترافي.

وهكذا قضيت بضعة 5 ساعات تقريبًا في العصف الذهني والبحث لتقديم السيناريو المطلوب، وكانت النتيجة -لحُسن الحظ- رفض السيناريو!

لحُسن الحظ؟!

بالطبع! فالنهوض الحقيقي لا يكون إلا بعد كبوة.

لذا، أرجو منكم قرائي الأعزاء مراجعة السيناريو وتقديم ملاحظاتكم حول تحسينه أكثر (يمكنكم الإطلاع عليه من خلال الرابط التالي):