عندما تكتب وتكتب ولا تجد إلا من يقرأ ما كتبت ولا يرى ما تراكم بين السطور انها صفعة مؤلمة جداً، عندما تصل الى تلك المرحلة من اليأس، وتصبح مترقباً لشيء يعيد إليك الامل ولكن تنتظر ويطول، الانتظار الى ان تصاب بـ متلازمة "الصفحة الفارغة".
في رأي كمدون عندما ادخل في هذه الحالة لا اكتب ولا حرفاً لأيام عديدة، وقد تتعدى إلى ان تصل شهراً او أكثر، بصراحة هذا أمر مزعج للغاية ولكن ماذا عساي ان افعل عندما تأتي تلك القفلة.
والسؤال هو هل انا لم أختر الطريق الصحيح ام الخطأ يوجد في نفسي ؟
عندما أقرأ النصف الأول من منشورك هذا،أتخيلك ككاتب أديب ،ومدون محترف، ولكن عندما أقرأ النصف الأخير ،أتخيلك كمدون عادي.
حتما حيرت عقلي
من المؤكد انها ستزول بمشيئة الله سبحانه وتعالى، علي أن اترك كل شيء لله وهو سوف يحل كل المسائل العالقة ان شاء الله
أكتب مواضيع يهتم العالم بقرائتها. لو كنت تكتب فقط مقالات رأي، هذه لا تهم العالم بقدر المقالات التي تعرفه شيء جديد مثلاً
شكراً على على النصيحة القيمة، اتمنى أن اتلقى المزيد منك، ولكن كيف ؟
كيف لي أن اشرب من مياهك النقية يا @mhabach ؟
يمكنك طرح أسئلتك هنا في مجتمع التدوين أو في موضوعك هذا وسيجيبك من يعرف عنها سواء أنا أو غيري
التعليقات