هل تفضل مشاهدة دورات تعليمية باللغة العربية الفصحى أم بالعامية؟ و لماذا؟


التعليقات

أرى أن اللغة العامية هي أسواء لغة يمكن الكتابة بها في اﻹنترنت. عندما أجد موضوع مكتوب بالعامية أو فيديو شرح بالعامية أسارع فوراً بإغلاقه، واعتبره طريقة غير مهنية في إيصال المعلومة.

لماذا؟

لإننا تعودنا سماع العامية، وليس كتابتها وقراءتها، فإذا وجدت كلام مكتوب بالعامية فيصعب عليك فهمه، حتى لو كانت نفس لهجتك، كذلك فهي مدعاة للعنصرية، كأنما المتكلم يخص جزء معين من الشعوب ويتجاهل باقي الشعوب العربية.

وناشر السؤال سأل عن مشاهدة دورات تعليمية وليست قراءة، فهو يقصد دورات فديو.

كلاهما سيء. اﻷفضل هي اللغة العربية الفصحى، وإلا فليس هُناك داعي للدورة من اﻷساسي. وهذا رأيي.

الفرق أن الكتابة بالفصحى أسهل، كل شخص متعلم يستطيع الكتابة باللغة العربية الفصحى. لكن التكلم بها في فيديو تعليمي أصعب، يتطلب شخص له مقدرة في فن اﻹلقاء باﻹضافة لإتقانه اللغة العربية. ومن يُريد أن يعلم الناس فلابد أن تكون له مهارات التعليم.

فعلا انا أقصد مشاهدة فيديوهات وليس قراءة الكتب و مقالات

كان أعياني الملل فأخذت أتصفح ويكيبيديا مصرى (نعم هكذا يكتبونها بالألف المقصورة ولا أدري لماذا)، فكانت كل المقالات على اختلاف موادّها تبعث في نفسي الضحك، وكأن اللهجة المصرية لم تصطنع إلا للمزاح والتفكه. ولعلّ الأمر كما قلت إنما يرجع إلى العادة، فقد اعتدت على أن الإخوة المصريين أهل ظرافة وخفة دم، فصارت لهجتهم متعلقة في ذهني بالدعابة، وإلا فكل ما أمكن أن يعبر عنه بالعربية الفصيحة أمكن أن يعبر عنه بأي لهجة من اللهجات العامية، فالعلم هو هو سواءٌ رُمِّز باللهجة المصرية أو باللغة الصينية.

العلم علم، إن رمز باللغات، لا اللهجات، فاللهجة أسلوب سيء لنشر العلم، إن كان سينشر كمقال علمي أو معرفي أو أكاديمي، بخلاف إستخدامه في أمور المزاح أو تسلية، كمثال، مبادرة الباحثون السوريون، ينشرون المقالات العلمية، بالفصحى، ولكن بالعديد من الكاريكاتيرات العلمية يتم ترجمتها للعامية سورية " مع ذلك ومع أن اللهجة سورية واضحة، نجد من يشتكي من عدم الفهم " فكيف بغيرها .

من ناحيتي افضلها بالفصحى.

يصعب علي فهم اللهجات الاخرى. خصوصا تلك البعيدة عن اللغة الفصحى بشكل كبير.

وهي افضل لك لتزيد حجم الفئة المستهدفة.

فصحى وبدون تكلف

عن نفسي ان كان مقدم الدورة يتحدث بنفس لهجتي اكيد افضلها بالعامية لأنها ستكون قريبة بشكل اكبر وسلسة اكثر

للإستزادة :

أنا أفضلها بالفصحى. لماذا؟ حقيقة لا أعرف ^_^

حتى أن أحد أسباب التي جعلتني أشارك في هذا المجتمع أنها لغته الرسمية

افضل بالعامية إذا كانت لهجة مفهومة .. غالباً اللهجات الشامية اللبنانية ستكون مفهومة لجميع العرب .. اما المغاربية فهي صعبة للغاية وأظن حتى دول المغرب العربي يواجهون صعوبة بفهم لهجات بعض ..

بكل حال الفصحى ستكون أسلم للفهم لكن المؤدي سينزعج منها خاصة إن لم يكن معتاداً عليها

المؤدي سينزعج منها خاصة إن لم يكن معتاداً عليها

خاصة المغاربيون من جديد، نحن المغاربة لهجتنا الأسوء، اللهجة الشامية كالسماع للطرب.

افضل باللغة الانجليزية او العربية الفصحى مع اني احب القراءة التجريدية من امهات الكتب بدل مشاهدة الدورات

طبعا يفضل ان تكون بالفصحى و لا يجب ابدا وضع العامية كخيار

اللغة العربية من تجمع بين كل الدول واذا تحدثنا بالعامية لن يفهمها كل العرب انا في الجزائر و من الشرق تحديدا و لا افهم لهجة الغرب الجزائري و متأكد ان الدول العربية الاخرى لديها نفس المشكل لذا

ادعو للنشر بالعربية الفصحى و ادعو لتطويرها

على حسب ثقل اللهجة و مدي استطاعتي فهمه.

و هذا يعتمد على طريقة كلامه و ليس على اللهجة

عامية مفهومة او فصحى غير متكلفة.

اكثر ما يهم هو اسلوب الإلقاء والطرح المرتب والمتسلسل.

بما انى عربى ومصرى افضل العامية المصرية (لكن لا افهم بعض الكلمات :)) لذلك افضل اللغة العربية الفصحى اعانى مع العامية فى معظم الدول

اللغه العربيه الفصحي لغه القران الكريم

بالنسبة للفيديوهات لا بأس بذلك ولكن هناك لهجات لا يفهمها الأغلبية مثل لهجات دول شمال أفريقيا تظل صعبة الفهم بالنسبة لكثير من الناس ، ولكن يفضل دائماً عمل الفيديو باللغة الفصحى ، ولكن في نفس الوقت تجد أن كثير من الأشخاص لا يجيدون الفصحى بشكل جيد وكثيراً ما يتعتون في الكلام بصراحة وتشعر بأنه يفكر كثيراً قبل أن يقول الكلمة التالية وفي هذه }الحالة سأغلق الفيديو مباشرةً ، أما بالنسبة للكتابة بصراحة بشكل عام الكتابة بالعامية يصعب فهمه في كثير من الأحيان ويكون صعب الفهم خاصة بأن بعض الكلامات تكتب بعدة طرق ويصعب فهمها ، فمثلا كنت دائما اشاهد بعض المصريين يكتبون كلمة " دلوقتي " وبصراحة كنت استغرب من هذه الكلمة ما هي بالرغم من أني اعرف هذه الكلمة في الأساس ولكني كنت أقرؤها بطريقة اخرى حتى جاء اليوم الذي استوعبت فيه قراءة الكلمة ، فلذلك افضل دائما الكتابة بالفصحى مهما كان

العربية الفصحى تستطيع أن تجمع بين جميع الشعوب بدون إستهداف فئة معينة. ولا أجد سبباً منطقياً يجعل المقدم محاصراً في دائرة فئة واحدة لا غير مما سيجعل الدورة الخاصة به غير منتشرة سوى للفئة المستهدفة والمقدم -بطبيعة الحال- ليس مستعداً لخسارة إحدى نقاط قوته، وهي الإنتشار. وهناك سببٌ آخر أيضا، وهي الظن بأن مستوى الدورة متدني بسبب اللهجة الدارجة، فالمحتوى الذي يُكتب أو يُسمع باللهجة الدارجة قد أكلت السخافة منه وشربت، فمن الطبيعي ألا أثق بمستوى هذه الدورة وإن كانت جيدة. وشخصياً لا أفضِّل سوى اللغة العربية الفصحى في جميع النواحي وليس في مجال التعليم فحسب.

فصحى

أريد أن أعود للغة العربية الفصحى لنقرأ قرآننا وتاريخنا وحضارتنا السابقة، ونورثها للأجيال بنفس اللغة.


التدوين وصناعة المحتوى

هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.

88.8 ألف متابع