برنامج تحت مجهر الحروف
الحكايات الملهمة وذات أهمية ورونق إبداعها يبدأ بالنضج والتفاعل المميز في إبراز المواهبالشبابية وادارجها في لوحة الحروف المطلة من السماء
هنا تهطل القيمة والمعرفة والحركة الحيوية تطلق عنان الشغف وتحلق عالياً
هنا في برنامج تحت مجهر الحروف نسلط الضوء
على إنتاجات الشبابية في المسيرة الأدبية
واحة إبداعاتك ستصل إلى عنق السماء
وتمطر إنجازاتك في بركة الاحلام الماطرة
ويهطل الشغف والاصرار
نفتخر بك كاتبنا فيصل بن محمد
ضيف حلقتنا اليوم
المؤلف فيصل بن محمد
حدثنا عن نفسك
فيصل محمد..
- مؤلف إماراتي، وُلِدَ في مدينة خورفكان التابعة لإمارة الشارقة عام 1983م
- حاصل على بكالوريوس في الإعلام مِن جامعة الشارقة، وكذلك على دبلوم تقنية المعلومات مِنالجامعة ذاتها.
- يعمل في حكومة الشارقة منذُ عام 2005 حتى تاريخه.
- حصل على جائزة الشارقة للاتصال الحكومي بعام 2018 عن فئة أفضل مبادرة شبابيةبالاتصال الحكومي على مستوى دول الخليج.
- حصل على جائزة المركز الأول في التصوير على مستوى مدارس دولة الإمارات العربيةالمتحدة بعام 2003
محب للتأليف والتصميم
كيف بدأت رحلة حكاية القلم
منذُ المراحل الدراسية ولدىّ بعض الروايات والخواطر ولكنها حبيسة الأدراج ،، البداية الفعليةكانت حين ابرام العقد مع شركة دار النشر أوسن ماكولي على انتاج وتوزيع رواية اجتماعالأرواح في هذا العام 2021
كيف استطعت استثمار موهبتك بين الشغف والعمل
الوقت طبعاً صعب حيثُ اني مرتبط بعمل وكذلك بعائلة ووقتي فقط في الإجازات الطويلة التياتفرغ بشكل عام للكتابة وخاصة مع ظروف الجائحة أصبح وقت الفراغ أكبر وفرصة فياستثمار الوقت في التأليف والكتابة والأطلاع على كل ماهو جديد في هذا المجال
هل لديك مشاركات أدبية
بالسابق نعم مقتصرة على الخواطر فقط
تحدث عن اعمالك الأدبية
رواية اجتماع الأرواح الإصدار الأول
وهي رواية تدعو للعمل الصالح والبر بعد الموت
تتلخص بأن شخص رأى رؤية ولم يكن هذا الشخص مستقيمًا في حياته ولم يكن كذلك حريصًاعلى التزود بالعمل الصالح والأخلاق الكريمة وكذلك لم يحسن تربية أبنائه، وقد تُوُفِّي هذاالشخص وكان يعاني في قبره مِن أهوال القبور، وبالمقبرة اجتمعتْ أمام قبره بعض الأرواحلمعرفة سر عذابه الدائم بالقبر وكيف السبيل لمساعدته مِن أهوال القبر ومعاناته وقد تعاهدتِالأرواح على مساعدته عن طريق الوصول إلى أبنائه والاستعانة بأشخاص مِن العالم الآخر
وتمضي الأحداث إلى آخرها
بماذا يتميز الكاتب في أوراقه الأدبية
أن تكون لديه مصداقية في كل مايكتب
نصيحة تقدمها للشباب
على الشباب استغلال وقت فراغهم بكل مايفيد
وللشباب المحبين للكتابة نصيحة أقتبسها من الكاتب
و الشاعر والروائي الأمريكي ويليام فوكنر (1897- 1962) واحداً من أبرز الأصوات الأدبيةالتي قدمتها أمريكا في القرن العشرين حين قال
"لا تكن كاتباً، بل كن "الكتابة". يوضح فوكنر أن كون الشخص "كاتباً" يعني حالة من الركودوالجمود، بينما فعل الكتابة يتطلب دائماً الحركة والنشاط والحياة. وعندما تتوقف عن الحركةوالنشاط تصبح ميتاً. لن يكون مبكراً أبداً أن تبدأ الكتابة طالما تعلمت كيف تصبح قارئاً.
تقديم وإعداد نوف الحضرمي
إدارة مبادرة ورقة وقلم
حساب المؤلف فيصل بن محمد
