مسابقة أجمل مقالة


التعليقات

هل هناك ثلاث مسابقات يا ريتاج؟ فهذه ثالث مرة أرى المساهمة وأقوم بحفظها للإشتراك فيما بعد

التقييم يكون من خلال التعليق على المقال وتقييمه من 10

ألا تعتقدين أن التقييم بنقاط السمعة أفضل من كتابة التعليق، فربما يخجل البعض من التقييم ب 1 من 10 مثلًا؟

وكذلك فإن نقاط السمعة ستساهم في إمكانية ترتيب المقالات بدون أي جهد إضافي منكِ.

لا أدري إن تم إنتقادك من قبل أم لا عزيزتي ريتاج، هذه مناقشة طبيعية وليس إنتقاد

فالمساهمة رائعة وأول مرة أقرأ مثلها منذ إشتراكي في حسوب.

سيقوم الزملاء بالمشاركة بالتأكيد، ولكن كتابة مقال سيأخذ وقت.. لهذا أجلت الإشتراك قليلًا

لم يكن عليكِ كتابتها كل هذه المرات، يكفي تعديل الأولى أو حتى كتابة التعديلات في تعليق

بالتوفيق لكِ في بحثك :)

8 ساعات وقت ضيق بالفعل، ولكنكِ قادرة على إنجاز البحث خلالها بإذن الله

لا داعي للإعتذار فلم تقومي بأي خطأ ريتاج

ننتظر منكِ بحثًا رائعًا وتفوق دائم :)

-1

فكرة جميلة منك يا رتاج إقامة مسابقة بين أعضاء حاسوب.

لكن كيف يتم إجراء هذه المسابقة؟ هل هناك شروط معينة للمشاركة أو تمييز المقالات أو ربما موعد محدد للمشاركة؟

وملاحظة أخرى ربما أنت بحاجة لزيادة معايير التقييم، أو هل هي مسابقة نحوية إملائية فقط؟

وأيضا طريقة التقييم، أرى أن التقييم بنقاط السمعة كما اقترحت شيماء أفضل وأسهل على الأعضاء.

-الحياة الكريمة السعيدة لا تتحقق إلا بالإنطلاق والسعي نحو الأفضل

لاشك أننا جميعا نسعى نحو تغيير إيجابي وفعال بجميع محاور حياتنا، سواء على المستوى الشخصي أو العملي، نبني الأحلام ونضع الأهداف، ولكن ليس الجميع لديه القدرة على الوصول لمبتغاه.

فشعار السعي نحو حياة كريمة سعيدة هو الشعار الذي يختصر القصة بأكملها بداية من السعي والنجاح، مدمج بالإخفاق والفشل والمحاولة للصعود والنهوض مجددا، ومن منا لا يضع هذا الشعار نصب عينيه ويصبو إليه بشتى الطرق.

ولكن رغم أننا جميعا نسعى نحو حياة أفضل لكن البعض منا من يستطيع أن يحقق ذلك، لأن الآخرين يخشون خطورة رحلة السعى ويهابون التغيير فيفضلون البقاء في منطقة الأمان (الروتين اليومي لحياتهم ونمط حياتهم الذين تعودوا عليه).

أما من يقرر خوض الرحلة عليه السعي دون توقف، وتخطي المصاعب والإخفاقات ليكمل للبداية، نعم بداية حياة أفضل على جميع الأصعدة.

ولكن ما هي أدواتي التي ستمكنني من خوض الرحلة بمصاعبها أي أن كانت:

أولا: الثقة، هو أقوى سلاح قد يساهم في مساعدتنا للنجاح وإخفاقه كفيل بهدمنا كليا، لذا دائما نكون على ثقة من قدراتنا على السعي، وتقييم قدراتنا بالشكل الصحيح ومعرفة ماهيتنا يجعلنا دائما واثقين من أنفسنا.

ثانيا: الأمل، امتلاك الأمل بصورة المستمر نحو ما نريد، والأمل يساهم في جعل سعينا أكثر قوة، وهنا أؤمن كثيرا بهذه الآية الكريمة ليس للإنسان إلا ما سعى.

ثالثا: الطموح، هو الوقود الذي سيساعدنا للتحرك بثبات طوال الرحلة دون خفقان أو تقاعس أو إحباط.

رابعا: الرؤية، وهي بمثابة خارطة الطريق لنا في رحلتنا

وبامتلاكنا هذه الأدوات سنتمكن من تكملة رحلتنا رحلة السعي نحو حياة كريمة وسعيدة

-5

التدوين وصناعة المحتوى

هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.

88.6 ألف متابع