قبل سنوات بين 2012 و 2014 كان الدكتور المنصف المرزوقي رئيس تونس ،هو الآن يعمل على إطلاق سراح الشيخ سلمان العودة ،كما زار قطاع غزة ،وقتها وسائل الإعلام يسبونه بالطول و العرض لكنه لم يكن يهتم لأمرهم ...نفس الشيء بالنسبة للشيخ راشد الغنوشي ...في دروس التربية المدنية تعلمنا أن الإنسان حين يكون مسؤولا فهو شخصية عامة يمكن أن تكتب عنه ما تشاء لمن بمجرد إستقالته أو خروجه من منصبه تصبح أخباره خاصة ...بالأمس زارت المديرة سفير أمريكا في بيته و بما أن الخصومة بينها و بين إتحاد الشغل فالأمين العام المساعد مسها في شرفها من في تدوينة على الفيسبوك ...

هو مخطأ تماما فهناك قواعد للصراع يجب إحترامها ...

في التدوين و العمل الصحفي هناك قواعد يجب الإلتزام بها و من حسن الأخلاق أن لا ينزل الصحفي لمستويات منحطة...

ما رأيك في سب الشخصيات العامة ؟

هل يستحقون ما يقال عنهم ؟