قصة تيدي مع المعلمة !


التعليقات

من دون مبالغة لكن اقشعر بدني وأنا أقرأ كل حرف، شكرا لك!

نفس الشعور، بالرغم من أنها ليست أول مرة أقرأها، خصوصًا فقرة: إنّ رائحتك اليوم مثل رائحة أمي .

لا أدري إن كانت القصة حقيقيّة أم لا، لكنها مؤلمة بشكل لا يوصف.

هل أنت جاد أم أنك تمزح؟

لست أمزح... قرأتها في جريدة أعجبتني... نسختها هنا.!

ما سبب سؤالك هذا ؟

لأن هذه القصة مليئة بالخزعبلات.

سامحني ولكن لا أرى فيها أياً مما تقوله... أكتفي بهذا الكلام !

يا رجل لا تصدق كل ما تقرؤه.

هل أنت جاد أم أنك تمزح؟> لأن هذه القصة مليئة بالخزعبلات.

يا رجل لا تصدق كل ما تقرؤه.

بغض النظر عن صدقية قصة تيدي هذه، رأيت قصة مشابهة في أكثر من 70% من أحداثها، إذا القصة نوعا ما منطقية "منطقية ولم أقل حقيقية".

ليس من المهم إن كانت القصة حقيقية أو غير ذلك..فلا بأس حتى لو كانت من نسج الخيال..

المهم في القصة هو المغزى والعبرة...

فمن يزرع وروداً يحصد وروداً(وهذا مافعلته المعلمة).. ومن يزرع الشوك بالطبع لن يحصد إلا الشوك..

قصة جميلة ومؤثرة أخي...

أشكرك.

قصة جميلة...... اكثروا لنا من هذا النوع جزاكم الله خيرا ..... مشكور صاحب المنشور :D


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.5 ألف متابع