رواية أعجبتني #1

10

التعليقات

ياربي! هل توفي أحمد خالد مصطفى؟!!!😳

ألا تقصدين أحمد خالد توفيق؟

أحمد خالد توفيق رحمه الله هو من توفي..

نعم صحيح نور الهدى..

في رأسي مصائب تحدث.. أخشى أنّ الذاكرة بدأت تهوي!!

شكراً محمد على التصحيح..

على فكرة .. منذ الأمس وهنالك خطأ ما في رأسي..

منذ أن قلت جزائر مكان ليبيا.. بالإضافة لأمور أخرى تحدث بالعمل!!

كان عليّ أن أعرف أنني أعاني خطب ما.

نعم هو الدكتور أحمد خالد توفيق من توفي وليس الكاتب أحمد خالد مصطفى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أعتذر أعتذر عن هذا الأمر... لا أعلم ماذا يحدث في رأسي.. فمنذ فترة تتداخل الأمور بشكل لا أفهمه!!

أنا قرأت أنتخريستيوس صحيح، وكنت أستمع للروايات المسموعة للدكتور أحمد خالد توفيق صحيح..

لكن كيف أصبح كاتب هنا هو نفسه كاتب هناك!!!! يا ربي!!

شكراً محمد..

بالنسبة للخلط بين أحمد خالد مصطفى وأحمد خالد توفيق. هذا خطأ يقع فيه ٩٩٪ من القراء. اعتقد أن الأول بنى نجاحه على تشابه الإسم مع الثاني. وربما لو لم يكن هناك هذا اللبس لما قرأ للرجل ٣ قراء مجتمعين.. قرأت أنتخيريستوس ولم أفلح في القراءة أبعد من الصفحة الخامسة دون أن أمسح الملف غيظا من فرط محاولة تقليد أحمد خالد توفيق وركاكة الاسلوب عموما!

لالالالا أحمد..

دكتور أحمد خالد توفيق قامة، قرأت واستمعت لجميع أعماله.

وأحمد خالد مصطفى قرأت له العملين موضوع المساهمة.

حتى أنني حذفت ردي وأعدت صياغته مبينة أن هنالك من يملك أيضاً التفردية وليس هذا الكاتب كما يظن صديقنا في مساهمته.

وأنا أكتب الردّ كنت أعرف أنني أتحدث عن احمد خالد مصطفى.. ولكن كيف للحظة أصبت بالتشتت الذهني لحتى أصبح الإثنان واحد هو ما لا أفهمه..

مسألة التشتت أعانيها منذ فترة، ولم اعرها بالاً.. ولكن يبدو أنني يجب أن أنتبه للأمر، فقد بدأت أضع معلومات مغلوطة نتيجة ذلك!!

والله يا ايناس كاد مستقبلي المهني ينتهي اليوم نتيجة خطأ تشتت وقع فيه أحد الأشخاص...

سأستجمع شتاتي وقد أحكي هذه القصة

مسألة التشتت أعانيها منذ فترة، ولم اعرها بالاً.. ولكن يبدو أنني يجب أن أنتبه للأمر، فقد بدأت أضع معلومات مغلوطة نتيجة ذلك

جربي اذن حلول بسيطة قد تكون مؤثرة.. احصلي على قسط وافر من النوم، طعام صحي، وطبعا عدم انشغال البال بالمنغصات وما الى ذلك.

حل بسيط لكن صعب التحقيق؟

جربي...

وألف سلامة عليك

سأستجمع شتاتي وقد أحكي هذه القصة

حين تفعل،، سأكتب في نفس الردّ ما حدث معي.. لتعلم أي المصائب أجني!!

ليت المسألة متعلقة بالنوم والطعام الصحي.. ربما (عدم انشغال البال) هي حلّ المشاكل أصلاً..

شكراً محمد.

ما المميز بها، اطلعت على مراجعات لها ووجدتها لم تقدم شيئا فريدا أو جديدا؟

وما الخطأ بالمراجعات؟

عادة قبل شراء أي كتاب أو رواية اطلع على تقييماتها وعلى أراء القراء وأرى مراجعة لها على الأقل لأكن على ثقة أن المحتوى سيعجبني.

رواية انتخيريستوس رواية تاريخية، تم انتقادها من قبل القراء، والكُتاب، بسبب ما تحتويه من معلومات تاريخية ليس لها أي مصدر.

كما تم إنتقادها بسبب تمجيد الكاتب لإبليس وأفعاله، وهذا التمجيد مبالغ فيه.

صراحة لم أقرأ الرواية، بسبب الإنتقادات، كما أنني لا أهتم بهذا النوع من الروايات..

اضطررت لحذف ردي السابق، لوجود خطأ كان لا بدّ من تصحيحه بعد أن قام الصديقان محمد حمدي ونور الهدى الجعبري من لفت الانتباه إليه!!

لذا عذراً للبس الذي حدث!!

كانت إنتخريستوس هي أول باب للتعارف على الكاتب أحمد خالد مصطفى،

امتلك الكاتب طريقته الخاصة بكتابة الرواية، وقد قرأت الروايتين له،

ولكنني لا أرى في الروايتين أسلوباً لم يتفوق عليه أحد،

فهنالك من الأدباء من ملك هذا الاستثناء، فقط امنح نفسك الفرصة لتطلع على المزيد من اعمال الآخرين لتعلم ذلك.

بل أجمل من هذا الأسلوب..

يعتمد الأمر على نوع الروايات التي تشدك.

حاول أن تقرأ للدكتور أحمد خالد توفيق، وهو الاسم الذي سقطت سهواً فيه مع كاتب أنتخريستيوس.

وحاول القراءة لباولو كويليهو، وألبرتو مورافيا، محسن مخملباف، محمود دولت آبادي، تولستوي، شولوخولوف، يوسف زيدان، رضوى عاشور،

أسماء كثيرة، ولكن يعتمد الأمر على النوع الذي يستهويك وطبيعة المفردات التي تشدك

أها أنت متيّم بهذه النوعية إذاً..

أنصحك بجميع روايات الدكتور أحمد خالد توفيق..

ستكون قريبة من النوعية التي تحبّها، ولغتها جميلة جداً جداً جداً..

واثقة من انك ستحبّ الروايات جميعها.

كما أنّ جمال الغيطاني وصنع الله إبراهيم قد يعجبانك

نصحني بعض المقربين بعمرو عبدالحميد، ولكنني لم أقرأ له صراحة، ابحث عنه فقد يعجبك

حسناً.. سأبحث عن تلك الروايات مسموعة كوني لا أجد وقتاً للقراءة،

فإن لم أجدها سأحاول تحصيلها وقراءتها حال تمكنت من ذلك.

شكراً لذوقك.


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.7 ألف متابع