قصص خلف المعبر


التعليقات

إن ما يُغيض الاحتلال أن ذاكرة الشعب المحتل حية، مشتعلة ككرة نار يتلقاها الأجيال جيلاً بعد جيل.

بذكرك قصص خلف المعبر، انت تقصدين غزة، غزة التي تواجه العالم أجمع وتنتصر بالفرح دوماً ومواصلة أيامها بعبث متحدية القادم.

هل يعرقل الإحتلال حياتك؟ وفي أي ناحية؟

يا لجمال سطر كلماتك الاول

ليس القصد غزة فقط فلسطين قراها و مدنها ومناطقها لا تتجزا و لكل منطقة بها يوجد غصة و قصة لا تُمحى

بالطبع يعرقل الحياة باكملها

أبسط شيئ يمكن ان تتعرض له كمواطن فلسطيني فقدانك للتعلم نتيجة بعد المدرسة او قصفها او قتل جزء من معلميها و اسر الجزء الاخر منهم

هذا اذا لم نتحدث عن عرقلة الصحة و عرقلة التقدم في الحياه و الاستمرار بالعيش نتيجة كثرة الحواجز التي تعرقل ما تسعين له

لم أقصد التجزئة ولكن حين ذكرت الأمر قلت خلف المعبر، فالمعبر معروف أنه غزة مسجونة خلفه.

أريد شيئاً شخصياً يجعلك تشعرين بالحنق على الاحتلال وتمني زواله كل صباح.

نعم فهمت .. لكن حواجز الاحتلال بشكل عام جميعها معابر و صدقت للاسف فان غزة ضررها واضح اكثر

عدم تمتعي بمعالم وطني سواء السياحية او الدينية و اهمها شعوري بانني اذا رغبت بزيارة بعض المناطق او زيارة اقاربي اذا كانوا في مدينة اخرى ان انتظر موافقات رسمية و العلم عند الله هل احصل على موافقة او لا

عجباً!!!! و كأن الانسان يطلب اذناً للدخول الى منزله الخاص

لعن الله الاحتلال مليون مرة!

دائماً أردد هذه العبارة من دون ملل أو كلل،

تركوا في كل بيت حكاية وجع وألم مازال ينزف، لن ننسى هذا الوجع لأن ندباته مازالت في قلوبنا ولن تختفي ولن ننسى ولا ننسى طالما هناك قلب ينبض بحب الوطن..

خلف كل زنزانة هناك أحباب وأصحاب،

الحرية لأسرانا آتية ..

لعن الله الاحتلال مليون مرة!

دائماً أردد هذه العبارة من دون ملل أو كلل،

تركوا في كل بيت حكاية وجع وألم مازال ينزف، لن ننسى هذا الوجع لأن ندباته مازالت في قلوبنا ولن تختفي ولن ننسى ولا ننسى طالما هناك قلب ينبض بحب الوطن..

خلف كل زنزانة هناك أحباب وأصحاب،

الحرية لأسرانا آتية ..

قصة مؤلمة جدا !

القضية الفلسطينية والقدس العربي الإسلامي هي قضية أمة وشأن اسلامي لا تخص الفلسطينين وحدهم، هي عقيدة نحيا ونموت عليها ونورثها لأبنائنا، هي الإنتماء والدين والتاريخ.. هي قضية جامعة لا يحمل همها إلا الشرفاء.. فلا عاش من خانها.

بارك الله فيك

فلسطين الجرح النازف فى جسد الامة ....

كم يوجد من سميرة خلف قضبان السجون الاسرائيلية ، تتخيل إن أسوء السيناريوهات حدثت لها ، كم من يزن ومن قصة مشابهة لعائلة سميرة ، وبالرغم من كل هذا الالم ، فالذاكرة حية لن تنس أبدًا ، حتى يخرج جيلا يقتص لكل ما حدث .

أخبرينى الاء كيف هى حياتك خلف المعبر ؟

الجرح النازف،، يا لجمال تعبيرك

حياتي للأسف خلف المعبر من الجهة الأخرى،، أمضيت ثلاثة أعوام من عمري أقدم رجاءات لزيارة وطني و كلها يتم رفضها

هل يوجد أقسى من ذلك؟؟

لا حول ولاقوة إلا بالله

جرح عميق لا يزال ينزف .. الفلسطينيين يستغيثون منذ عقود ولا حياة لمن تنادي بل وتعدى الأمر فلسطين ليشمل البلدان العربية المجاورة سوريا والعراق واللّه بعد ما جرى في سوريا صرت أشعر بمعاناة الشعب الفلسطيني واستشعرت ما هي الغربة وما معنى أن تُطرد من كل البلدان وتُعامل كمنبوذ غير مرغوب فيك

لكن كلّي أمل أن المؤمن أمره كلّه خير وأن الله يربى أجيال فيها زهد من الدنيا .. هذه المآسي تربي أشخاص كلّهم شموخ وقوة

بإذن الّله المظلوم منصور ولو بعد حين

ابدعت صاحب الحق منصور و لو بعد حين

كان الله في عوننا و عون كل لاجئ اجبرته الظروف على الخروج من بيته


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.5 ألف متابع