من العالم إلى دمشق


التعليقات

بالطبع لا يُمكن إنتقاد أفرادًا أو شعوبًا تركوا بلادهم نتيجة الظروف الصعبة التي تعصف بهم ، لأنه بالتأكيد لما يذق ويلات العذاب التي عاشها من رحل وترك بلده ، ومن يقول أن الوطن أهم من كل شيء وأنه لابد أن يتمسك في بلده و ألا يرحل وغيره من الأحاديث المنمقة ، هو لم يجرب بأن يعيش حياة البسطاء والذين يعانون أشد العذاب نتيحة الحروب والظروف المعيشية الصعبة.

ومن يغادر بلده ، بالتأكيد سيأتي يومًا ما وأن يعود إلى وطنه وذلك في حال ساد الهدوء والسلام .


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.6 ألف متابع