البوفيش كائنات حية تتغذى على المحتوى المنتقى بعناية مثل ملكة النحلِ الصغيرة، ساهموا بانتقاء افضل ما كتب على النت كي لا يجوع عقل البوفيش ويذوي. -- بوفيش مسكين يعاني من نقص تغذية عقله.

ساهموا في حماية هذه الكائنات الحساسة. كل موضوع أو محتوى جيد تقرأه ولا تشارك به يتضوّر بوفيش في مكان من العالم جوعًا.

اقتباس ملهم:

"قد تجد إنسانا يتهكم على عماوة الأغبياء الحمقى الذين لا يفهمون لا مصالحهم الحقيقية ولا القيمة الحقيقية للفضيلة، ولكن ما إن ينقضي ربع ساعة، ربع ساعة على وجه الدقة والتمام، حتى نراه يقوم بعمل سخيف أو يرتكب حماقة، دون أي سبب غير اندفاع داخلي أقوى من جميع اعتبارات المصلحة والمنفعة، يجعله يعمل على نقيض جميع القواعد التي ذكرها، على نقيض العقل، على نقيض مصالحه". ديستويفسكي

تدوينة مميزة:

هيفاء القحطاني تعود بتدوينة ممتعة... وصدقوني كما أن الموشح الغنائي يقول "ما أحلى الوصال من بعد الجفا" ما أحلى تدوينات المدونين بعد انقطاعهم لفترة طويلة.

هذه محاولة جادّة للعودة إلى التدوين هنا. مضت عدة أشهر ووصلت لمرحلة مضحكة من ترقب عودة الكتابة، أفتح المدوّنة لأفاجئ نفسي؛ انتظر أيّ شيء مغري للكتابة. قبل يومين احتفلت بعيدي الـ٣٤، احتفالية عجائبية إذ توافق التاريخ بزواج أصدقائي، العروس والعريس رفاق مكان عملي الأول في مدينة الرّياض، وأصبحا لاحقًا جزء من الوجه الجميل للمدينة. سأسمّي الفترة بين أكتوبر ٢٠١٥ – أكتوبر ٢٠١٦م السنة العائمة، هذا أكثر وصف صادق لما مررت به من الشهر العاشر العام الماضي واليوم. غادرت وظيفة كانت مثل الوحش الجاثم على صدري، نلت كفايتي من الراحة وانطلقت للعمل في ثلاث جهات بمهامّ وأفكار مختلفة، أطفو على السطح لا أشعر بعمق الأشياء كما يجب لكنني كنت بشكل عام سعيدة ومكتفية وراضية. أن تقطع أيامك عائمًا يعني أن تفكر في شيء وحيد أحيانًا وهو: النجاة. نجوت بنفسي مرات عديدة، من الكسل ومن الضجر ومن أي ثقب حاول ابتلاعي في الطريق. رابط التتمة:

المرأة والرجل

ركن الاوتاكو:

7 أفلام كارتونية شهيرة أصلها روايات

http://huff.to/2drF0hn

أخبار علمية:

خبر مطمئن لم يريد العيش والاستقرار في المريخ بشكل نهائي:ناسا بصدد إطلاق شبكة إنترنت تغطي المجموعة الشمسية

http://bit.ly/2dSNBNu

مواقع ملهمة:

ان اردت ان تكتب كلمات وصف شيء ما وتراها صورة أمامك اطلق العنان لخيالك مع موقع (اكتب صورة!) اكتب باللغة الانجليزية وسينتج لك الموقع صورًا لما كتبته:

https://www.wordseye.com