مراجعة OnePlus One: الهاتف الذي تحدّى العمالقة
هذا يكشف لنا مقدار الربح الفاحش الذي تضيفه الشركات الكبرى على أجهزتها !
إلا إذا كانت الشركة الناشئة تخسر وهذا مستبعد .
ولا نستغرب إن اتفقت الشركات الأخرى على التأمر على الشركة لإسقاطها مثل دعايات الاستهزاء أو كشف العيوب وتضخيمها أو استغلال القضاء في بلدانها لمنع انتشاره في بلدانها.
لوقت طويل وأنا أفكار في آيفون، بسبب الكاميرا لا أكثر، أريد كاميرا معي طوال الوقت وآيفون يعجبني في هذا الجانب، لكن السعر المرتفع منعني من شراءه، حتى مع إمكانية شراءه أجده غالياً، لذلك بقيت على هاتفي البسيط على أمل أن أجد خياراً أفضل، ويبدو أنني وجدت الخيارات، واحد هو نوكيا ١٠٢٠ الذي يأتي بكاميرا كبيرة لكن سعره كان مرتفعاً والآن أجده بنصف سعره في الماضي، وهو بنظام ويندوز، هذا الهاتف من الشركة الصينية يعجبني لكنه يعمل بنظام يشبه نظام آندرويد ولسبب أجهله أمقت واجهة هذا النظام وآندرويد كذلك، حتى الآن لا أفهم سبب تضايقي من الواجهة، وبالمناسبة هاتفي البسيط يعمل بآندرويد، لكنه كان هدية ومن العيب ألا أستخدمه :-)
أمنيتي: هاتف بسيط رخيص بأفضل كاميرا ممكنة، لا أريد هاتفاً ذكياً أو نظام تشغيل وتطبيقات، فقط كاميرا.
ولسبب أجهله أمقت واجهة هذا النظام وآندرويد كذلك
ربما يمكنك تجاوز هذه الناحية من خلال تطبيقات الإطلاق Luncher حيث يوجد خيارات كثيرة تلبي معظم الأذواق
أنا عن نفسي من أول استخدامي للهاتف جربت الكثير منها حتى وصلت إلى تطبيق Smart Luncher (بنسخته المجانية) فأعجبني جداً ولا زلت أستخدمه حتى الآن
أيضا يوجد ثيمات للأندرويد لمحاكاة الأنظمة الأخرى مثل :
ثيم الأي فون
https://play.google.com/sto...
ثيم لوميا
ماهي الواجهة التي جربتها ولم تعجبك في أندرويد؟ واجهات سامسونغ مثلا لاتعجبني وكذلك سوني ولو أنها أفضل، هل جربت النسخة الصافية التي تأتي في أجهزة غوغل؟ أجدها ممتازة
كذلك روم سيانوجين في هذا الجهاز فيها الكثير من التعديلات وإمكانيات التخصيص التي لاتجدها في بقية الأجهزة.
إن أردت رأيي، فكل واجهات الهواتف النقالة لا تعجبني! لاحظ أنني أتحدث عن الكاميرا كأهم شيء لدي، باقي الخصائص لا أريدها، حتى مع التخصيص والتعديل يبقى هناك الكثير بحاجة لتغيير جذري، الهواتف الذكية في رأيي تقدم خصائص أكثر من اللازم، والشركات ليس لديها أدنى اهتمام للتوجه لشريحة تحتاج لشيء أبسط، نفس الأجهزة لكن واجهة أبسط بكثير، ومن تعقيد الواجهات وجدت سامسونج أنها بحاجة لتقديم ما سمته Easy Mode بدلاً من السعي لحل جذري لتبسيط الواجهة.
هذا ما أفعله، لدي كاميرا ولدي هاتف آندرويد صغير - هدية من أخي - ولا أستخدم فيه خصائص أكثر من الاتصال ودفتر الهاتف ونادراً إرسال رسائل، غير ذلك لا يهمني كثيراً، هاتف نوت من سامسونج يعجبني لفكرة القلم لكن واجهته لم تستغل فكرة القلم بشكل جيد، نوكيا ١٠٢٠ يعجبني بسبب الكاميرا، آيفون كذلك، لكنني انتظرت طويلاً ولم أعد أرغب في حمل جهازين في جيبي، سأنتظر آيفون الجديد وعندها سأقرر شراء نوكيا ١٠٢٠ :-) ... هذا غالباً ما سيحدث.
لا أعتقد ذلك تماما، فالشركات الكبيرة تحتاج مصاريف أكثر بكثير من الشركة الصغيرة، الأبنية والعدد الكبير للموظفين...
مقدار الربح الصغير لهذه الشركة سيجعل من الصعب جدا عليها أن تتحرك وتبدأ بالمنافسة وأول مشكلة تواجهها قلة إنتاج الأجهزة، كذلك الشركات الكبرى لديها مستثمرون يضغطون وأشخاص لديهم أسهم....
الأمر ليس بتلك البساطة برأيي
على العكس، أنس من الأشخاص القلة في الوظن العربي الذين يكتبون بناء على خبرة حقيقية واطلاع واسع على مجالهم، ومراجعاته منطقية ودقيقة جدا جدا، وهذه المراجعة تختلف عن رأيه في نظام لينكس على سطح المكتب والتي رغم أني من أشد المشجعين للينكس ارى فيها الكثير من المنطقية وذلك عن تجربة مماثلة لتجربة أنس.
ليعلن وفات أندرويد لأنه جرب أيفون .
اذا انت لا تعرف أنس او اي محب للأندرويد
و بالعكس بعد تجربتي للأيباد زاد كرهي للشركة
مرة أخرى لم تفهم النكتة ههههه
التعليقات