تقول النظرية انه يحيا حياة اخرى بمجتمع آخر بعقل وتفكير جديد ويتكرر هذا الأمر ثلاث مرات وفِي الثالثة يكون موتاً حقيقيا ،،، ولكن رب العزة يقول إنك ميت وإنهم لميتون ،،، السؤال من أين أتو بهذه الفرضية اذ لكل نظرية أصل فمثلاً كان الناس قديما يعبدون التماثيل في جزيرة العرب وعند البحث في أصل تلك التماثيل نجدها لأشخاص حقيقيون عاصرو فترة من الزمان وعبدهم الناس وحتى الان يوجد اجزاء كبيرة من العالم يعبدون تمثال بوذا وعند البحث نجد ان بوذا كان شخصية حقيقية وكان مترهباً ومتقشفاً لابعد الحدود ويتأمل كثيراً اذا عند البحث عن الأصل نجدها شخصيات حقيقية ، والسؤال الكبير يقول من أين جاء هؤلاء المجموعة المجتمعية بهذا الفكر ان الانسان يحيا حياة اخرى في هذا الكون بعد وفاته الجواب بالنسبةلي اما انه حدثت تلك الحالة في وقت ماه او انه احدهم رأى شيئاً من هذا القبيل او احد ابتكر هذا المفهوم ليرسي عقيدة خاصة به ولكن ما الحكمة وما الهدف من كل هذا أسئلة كثيرة ما غايته بإرساء عقيدة خاصة لو افترضنا ذلك وهو يعرف نفسه انه سيموت ؟ أسئلة كبيرة وكثيرة تدفعنا للبحث والتفكير شيء غريب
هناك نظريات لبعض المجتمعات تقول انه بموت الإنسان يحيا حياة أخرى في مكان ماه في العالم
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين . هؤلاء الاشخاص يعادون دين الاسلام بالخصوص و الديانات الاخرى بشكل عام . ينكرون وجود الجن بعذر عدم وجود اثبات علمي . ثم يأتون بنظرية من القمامة تسمى نظرية العوالم المتوازية . ليس لها اي اثبات . ويحاولون يعقدونها لكي يعتقد الانسان انها علم وان الشخص العادي لن يفهمها الخ . فالاغلب الضعيف الشخصية يصدقهم لصعوبتها المزعومة دون ادنى دليل . مقتديا بعماء الالحاد (مع تحفظي على كلمة علماء) . عندما تطالبهم بالاثبات العلمي الحقيقي يقولون لك ربما لن نثبتها او المستقبل البعيد سيثبتها . حماقة العلماء الوضعاء أين وصلت .
التعليقات