من الواضح جداً إن هذه الجماعة تتبع أساليب غير تقليدية في تنفيذ عمليات الإختراق، فتقريباً لا يمر أسبوع دون أن نسمع خبر إختراق "الجيش السوري الإلكتروني" لإحدى المواقع العالمية، بداية من إختراق موقع جامعة هارفارد مروراً بحسابات سكايب وانتهائاً اليوم بإختراق فوربس. فكيف هذا؟!