مر عليّ أن هناك عوائل في مكة والمدينة احتكرت الأذان في المسجد الحرام لها. وأن على الإمام فيه أن يكون سعودياً.

أهذا صحيح؟ وماهي شروط الأذان أو الإمامة في الحرم؟

أتساءل لماذا هذه العنصرية في إمامة الحرم والإسلام شارك في علو شأنه المسلمون من كل حدب وصوب عبداً أم حراً عربياً أم أعجمياً من اي قبيلة كان.