موجز في أدب الاختلاط بين الرجال والنساء.
وكأننا بهائم لا نأخذ من الأشياء إلا أقذرها!!
نحن أرفع قدرا من تصويرنا وكأننا في كل حالاتنا أهل شهوة
عالم اليوم لا يشبه عالمكم الذي في تصوركم ولا العالم الذي تنسخونه من ألف سنة من كتبكم
لم يقل لك لاتحتك بالنساء.
ولكن هناك ضوابط لانك ان كنت شخصا لايفكر هكذا فملايين الرجال العزاب غيرك يدخل في نفسهم شيء ما .. طبعا عالم اليوم لايشبه عالم الامس ولكن البيولوجيا هي البيولوجيا .
اختلط ما أردت ولكن هناك ضوابط فقط كي لايدخل في القلب مالايليق ويبقى الامر فعلا (خاليا من مشاعر غير مرغوبة) لا ادري لم انت غاضب حقيقة النص يقول لك تماما الطريقة التي ترفع فيها اي احتمال للشهوة ليكفل لك تعارفا سليما واستفادة سليمة من العلاقات الطبيعية مع الجنس الاخر.
اذا لم تكن مسلما فهذا امر اخر ولكن نحن كمسلمين نؤمن بوجود الغريزة والبيولوجيا التي قد تظهر في بعض الاحيان بسبب محركات معينة ونؤمن بحدود معينة لتضبطنا انت اذا لم يعجبك الامر تفضل لا تلتزم بها ان شئت .
التعليقات