أرى كثيراً من الأشخاص يدعون لحرية التعبير والرأي الشخصي والديمقراطية
هداهم الله وأصلحهم.
فــ يرد عليك بأن الدين أمر شخصي، وهو حرية شخصية
لا، الدين أمر شخصي وإجتماعي مفروض من رب السماوات السبع طوعاً لا كرهاً، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، فالله -سبحانه وتعالى- يهدي من يشاء بفضله ويضل من يشاء بعدله، قال تعالى: (فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم)، فهو شخصي لك أنت فأنت تريد النجاة لنفسك، وإجتماعي لعائلتك ومجتمعك الذي يعيش حولك،
فمن أراد يؤمن بالشيء الفلاني فاليفعل
لا أعتقد أن هناك مسلم عاقل بالغ مكلف يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله يقول بهذا الكلام أبداً !!
ولا حق للبشر بأن يحكموا على بعضهم البعض
نحن علينا أن نبين وننبه الحق، لا أن نحكم بالكفر والضلال، لأن الهداية والضلال بيد الله -سبحانه-.
التعليقات