فلانٌ أعْرج، وهذا قصير، وذاك طويل، وفلان أعْمَش وهذا قليل الأدب وذاك سارق، الخ ..

إنها الغيبة

اليوم سأتحدثُ عن الغيبة الإلكترونية ... في السابق كانت الغيبة مقصورةً على الأحاديثِ الجانبية في المقاهي والجلسات ، ولكن للأسف , اليوم مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، سلكت الغيبة طرقَا إلكترونية بشعة غير معهودة سلفًا، فأضحت وسيلة للثأرِ وتلفيق التُّهم ، وانتشرت ظاهرة انتهاك أعراض الناس وحُرماتهم بالكلامِ السيئ واللفظ القبيح

ما الهدف من تشويه السمعة الالكترونية؟