................

15

التعليقات

لله المنة لعدم وجود التجنيد الإجباري في المغرب (أو بالأحرى لم أسمع به) بخصوص هل هو شيء إيجابي...حقا لا أدري، الموضوع يقتضي إجابات لعدة أسئلة، ما هو العائد المنتظر؟ هلل هو إهدار للعمر،؟ وفوق كل هذا هل الوطن يستحق؟

الموضوع يوافق هاشتاج نشط عل خدمة وطنية بالامارات و السعودية

بروبغندا لمحاولة تلميع الامر

تقصد هذا الموضوع!!

نعم انا سعودي وتم تمويلي من جهات إماراتية لكتابة هذا الموضوع

لماذا تنشر كمجهول لم نرك منذ زمن ياعميل XD

لو قرأت ما كتبت جيدا ستجد إجابة أسئلتك

الحمدلله عالسلامه

الخدمة العسكرية ما هي إلا عادة حقيرة ابتدعها بونابرت -إن لم أكن مخطئاً- و إن كانت تفيد، فذلك في زمن سابق، لكن لا تصلح في هذا الوقت، حيث يقضي الفرد سنوات طويلة من عمره في التعليم، و إن كان متخصصاً تقنياً سيقطع جزءاً كبيراً من وقته لدخول دورات تدريبية من أجل الحصول على شهادات و اعتمادات.

من اي دولة انت!؟؟

الحمد للَّه، في فلسطين لا نعرف معنى الخدمة العسكرية؛ ولمَ نضيع سنواتٍ من حياتنا هباءً؟

يكفيك الحواجز العسكرية و الطوابير يا صديقي، إلا إذا وددت أن تستأثر بالنكد كله.

يعني في الدول الأخرى لا يوجد حواجز عسكرية ؟ هناك بعض الدول العربية حالها أسوء من حال فلسطين ايضا

نعم فأنت في الضفة الغربية

في غزة الجوامع تجعل الطفل بعمر 5 سنين يحمل السلاح وتنسيه تربية الأخلاق والأحترام

في غزة الجوامع للعبادة، الطفل لا يحمل سلاح، يذهب للمسجد وللمدرسة ويتعلم الأخلاق والاحترام، وعندما يكبر يحمل سلاح للدفاع عن أرضه المحتلة، وإن لم يجد سلاح يشعل إطار سيارة ويلقي الحجارة معترضاً ويتم قنصه من قبل جيش إرهابي من خلف السياج.

طريقتك بإطلاق الأحكام ذكرتني بمناقشاتي في المدرسة الابتدائية مع الأطفال.

@ali_ahmed2‍ 

على اساس اني من امريكا

انا اعيش بغزة وارى بعيني ما تفعله الجوامع في ادمغة الأطفال والشباب

وكل الأسف على من وقعو ضحية لهم لا يوجد امل فيهم من تغير عقليتهم سوى القتل

لجامع وللمدرسة ويتعلم الأخلاق والاحترام

لا يمكنك وصف مسجد بجامع او العكس فالمسجد هو من نسجد فيه لله اما الجامع هو من نجتمع فيه للحزب

لا يعرفون معنى تعلم اصلا تخيل ابن المسجد ان خيرته بين بناء 20 مسجد ومستشفى واحد تخيل اذا كان هذا الشخص متعلم حقا ماذا سوف يختار ؟

بالطبع بناء 20 جامع هذا ما اختاره الشخص الذي تقولل عنه متعلم .

لجامع وللمدرسة ويتعلم الأخلاق والاحترام

الاخلاق والاحترام ؟ سئله ما معنى الاخلاق لن يعرف الأجابة

الاحترام ؟

اسئله من افضل برأيك ان تحترم ابيك ام حزبك وستعرف النتيجة

يشعل إطار سيارة ويلقي الحجارة معترضاً ويتم قنصه من قبل جيش إرهابي من خلف السياج

نعم اسرائيل ارهابية

لكن هل سئلت هذا الشخص المتعلم كما تقول اي تقع القدس ؟ هل جربت ووضعت خريطة امامه وسألته ما هيا حدود فلسطين ؟

هل وضعت امامه صورة قبة الصخرة المشرفة وصورة المسجد الأقصى وقلت له اين المسجد الأقصى ؟

هل وضعت امامه صورة الحرم الأبراهيمي وقلت له ما هذا ؟

بالتأكيد لا ولن يعرف الأجابة اتعرف لماذا

لانه لا يعرف ببساطة

لم يجد من يعلمه هذه الأشياء

فقط وجد من يضحك عليه وقال له بايعني على الموت في سبيل الله واذهب واستشهد فداء ارضك ووطنك وبشرط هذا الشخص الذي لقنه هذا الكلام يسرح ويمرح في الدول العربية على اساس انها جولات مصالحة وابنائه في الخارج في اميركا يتعلمون ويكملون تعليمهم

صديقي انا لا امانع الجهاد لكن قبل الجهاد يجب ان تنشئ جيل متعلم ويفكر بالمنطق وهذا ما وقعت فيه اكبر حركة استسلامية الاخوان المستسلمين وفروعها

لدي أصدقاء وأقارب من فلسطين مختلفين عن ما ذكرته تماماً، ما تراه بعينك لا يصلح للتعميم، كل شعب به الجاهل والفاسد.

@ali_ahmed2‍ 

لدي أصدقاء وأقارب من فلسطين

بالطبع ابناء الجوامع هذا ما سيقولنه !

ان كنت تريد فعلا ان تعرف الوضع بالشكل الحقيقي انزل الى غزة وانظر لحالها

اسئل السائق واسئل العامل اسئل الرجل العجوز اسئل طالب الجامعة واسئل بائع الخضرة اسئل الأستاذ عامل النظافة

عندها ستعرف ماذا يوجد في غزة

صدقني بالتأكيد تعرف كيف وضع الدول العربية من فساد منتشر فيها

غزة لا اريد ان اقول لكنها اسوء حقا هذا حالها

لا تنغر بشعارات المقاومة فالعالم كله يصدق داعش انها تتبع الأسلام لكن هيا في الحقيقة لا

لا تعتقد اننا في غزة نحب المقاومة او نريد حتى تحرير فلسطين .

لا احد يريد ذلك كل ما يردونه هيا حياة !

ما تراه بعينك لا يصلح للتعميم

كلامي ليس فقط ما تراه عيني بل كل شخص في غزة لا يتبع لحزب معين يرى ما اراه انا

كل شعب به الجاهل والفاسد.

نعم لكن ان تستمر في جهلك هذا والأصرار عليه والأستمرار في دعمك للفاسد حتى يشتد فساده هذا ما لا يطاق وهذا ما يحدث للأسف

صدقني ان عشت في غزة سوف تعرف معنى ما اقوله

انا اعرف النوعية التي يتبع لها اصدقائك اتعرف كيف يبدون في الواقع

عندما يذهب طفل في عمر 15 سنة -لم يعرف بعد معنى الأحتلال اصلا - الى الحدود ويقترب من اليهود ويقتلوه

اصدقائك في هذا الموقف سيبتهجون وسيهللون بشهيد جديد انضم الى قائمة الشهداء وسترى البسمة على وجوههم لكن لن يفكرو ابداً بشعور الأم على ابنها هذا ولن يفكرو ابداً بكل الأحلام الوردية التي كان يحلم بها هذا الطفل وبمستقبله .

هذا النوع من الأشخاص منتشر وهم نفسهم ابناء الجومع.

بالمناسبة يمكنك دائما الدخول الى فيس بوك ومتابعة الصفحات الفلسطينية الاخبارية المحلية وترى التعليقات


أفكار

شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->

82.8 ألف متابع