احب سماع ارائكم من قال لا فيوضح ان امكن شكرا لكم؟
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
إن كنت واثقة من أن ما أقوله هو الصواب فبالتأكيد سأقوله حتى لو كان الجميع ضدي. لكن يجب أن تنتبه من شيء وهو هل يمكن لقول الحقيقة أن يجعلك تدفع عواقب ما مثل وضع حياتك تحت التهديد, في هذه الحالة يفضل أن تتركها لنفسك.
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
يتوقف على طبيعة ما أريد ومدى قبوله من المحيط العام. فإن كنت أريد القيام بفعل طبيعي لا يتعارض مع القيم الأخلاقية للمجتمع فالأمر عادي. أما إن كان الفعل غير مألوف من الأسخاص حولي فالأفضل أن لا أقوم به
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
ولما قد ينظر الناس إلي إذا أردت قراءة كتاب في الطريق؟ الأمر طبيعي جدا ومعظم الأحيان أقوم بقراءة الكتب في النقل العام وإن حدث ووجد أي شخص الأمر غريب فلا بأس يمكنه النظر قدر ما يشاء لأنني لا أهتم بالنظرات حين أكون واثقة فيما أفعل.
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
هناك بعض الأماكن العامة المناسبة للقيام بالرياضة مثل الحدائق. يمكن القيام بالرياضة هناك بكل راحة.
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
الدفاع عن النفس ردة فعل فطرية في مثل هذه الحالات وبما أنني أتعرض للإعتداء أساسا فأقل شيء أفعله هو محاولة الدفاع عن النفس.
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
إن كان هناك مجالاً وتقبل للآراء سأقول، وإنما لم يكن سأصمت.
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
بالطبع لا، فأنا أقدر الخصوصية.
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
سأطلب من الجميع عدم النظر إليَ، فهذا حقي، ثم أتابع قراءتي.
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
الرياضة لها أماكنها الخاصة، فلماذا أفعلها أمام الآخرين!
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
بالطبع أحاول الدفاع عن نفسي وعن عائلتي لآخر قطرة في دمي.
الأمر نسبي يا صديقي، فقول الحقيقة مثلا هناك مواقف لابد لك فيها من قول الحق بلا هوادة حتى لو كان الجميع ضدك، وهناك مواقف يمكنك ان تحتفظ برأيك لنفسك.
والأمر ينطبق على ممارسة الرياضة او قراءة كتاب في مكان عام، فمثلا يمكنني الركض في الشارع لكن لا يمكنني الركض في الحرم الجامعي، رغم ان كلاهما يعتبر مكانا عاما.
أما الدفاع عن النفس فلابد لك من الدفاع عن نفسك تحت أي ظرف، هذا لا نقاش فيه، حتى لو أدى الأمر لقتلك، على الأقل ستموت بشرف، هذا بالطبع إذا لم يكن هناك حل أخر غير القتال
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
أحاول تحري الصواب دائما في كل موقف، وفي أغلب الأحيان يعترض على آرائي الجميع.
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
بصراحة لا، فليس كل ما أريد فعله يمكنني أن أفعله أمام الناس. الأمر ليس من باب الخوف فقط، ولكن من باب خصوصيتي.
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
لا، لأنه لا توجد أماكن مخصصة للقراءة هنا، وحمل الكتاب الورقي يعتبر مهمة صعبة، لذا أستبدله بالكتاب الالكتروني وأقرأ منه في كل مكان.
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
هناك أماكن مخصصة للرياضة، فلا داعي لأن أمارسها بالشارع.
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
سأحاول الدفاع عن نفسي بأقصى قوة، ولكن سأسمح لنفسي بالاستسلام عند مرحلة من المراحل التي سأدرك فيها أنه لم يعد بامكاني المقاومة.
" لا ضرر ولا ضرار "؛
هذه هي القاعدة التي تحكم ذلك كله يا رامي.
فمثلا قراءة كتاب في طريق (جهرا)، هو أمر لا معنى له في الحقيقة، وكأنها دعوة مفتوحة للجميع ليتشاجر معي!
إن كنت أود القراءة فلا مشكلة أن أقرأ في أي مكان شئت، ولكن دون أن أزعج غيري بصوتي!
والقاعدة ذاتها تنطبق على باقي المواقف، لا يجوز أن أضر نفسي، ولا أن أتسبب بأي ضرر لغيري، سواء ضرر حقيقي أو معنوي.
أعتقد أنه لم يقصد رفع الصوت لدرجة الضرر، هو يتحدث عن قوتك الداخلية لممارسة أي نشاط أمام الآخرين.
سواء كان الصوت مرتفعا أو منخفضا أو مجرد تمتمة، الصوت يبقى صوتا.
إن كنت أود القراءة في الشارع، فلماذا لا أقرأ بعيني وأنا صامت، لماذا أتعمد أن ألفت الأنظار إليّ ثم أقول لهم لا تنظروا إليّ؟!
منذ الأمس وأنا أفكر في كلماتك هذه وشعرت بالذنب جدا تجاه من كنت أجلس بجوارهم وأتمتم بالمواد الدراسية أيام الامتحانات، لكن هل تعتقد أنهم كانوا يتأذون فعلًا ولم يتكلموا؟ لم يكن صوتي مزعجًا لكن كان واضح أنني أراجع على كل حال.
عندما يجلس الطلبة بجواري الآن وأراهم يراجعون فأنا غالبًا أدعو لهم، ولا أنزعج من صوتهم، أرجو ألا نكون قد آذينا أحدًا.
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
أعتقد أنني كل يوم أندم حول قولي للحقيقة والصواب أما البعض في ظل إعتراضهم ، يبدو أن مقولة يجب أن نسير مع التيار هي الحاضرة في وقتنا الحالي .
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
جميع التساؤولات عزيزتي ، ستكون جوابها بلا ، بداية من قراءة كتابة إلى ممارسة الرياضة أما الآخرين وغيره
فلِم نكون مصدر لإزعاج الآخرين! تخيلي أنكِ في مركبة وهناك شخص يقرأ بصوت عالِ ، ماذا ستفعلين هنا ؟! ألا تعتقدين بأن هذا السلوك يعد مشينًا ! وهكذا ممارسة الرياضة .
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
لا يوجد شخص تعرض للإعتداء إلا ويدافع عن نفسه ، ولكن أود سؤالكِ ، هل ترين بأن هناك من يعتدي على الآخرين هكذا وبدون سبب ؟
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
لو طُلب مني الحديث فسوف أقول رأيي طالما أنه صواب، لكن أحيانًا لا يكون من حقك أن تتكلم أصلًا.
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
ما أريد مثل ماذا؟ السؤال مطاطي بدرجة كبيرة
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
أنا لا أقرأ جهرًا حتى لو كنت لوحدي، أقرأ بعيني فقط.. لكن مثلًا أيام امتحاناتي الجامعية كنت أراجع المواد في المواصلات العامة وصوتي واضح، أين المشكلة؟
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
لو كنت شاب ما همني الأمر، لكن واضح أنني كفاطمة لن أمارس الرياضة في الأماكن العامة، فقط المشي السريع.
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
عفوا ولكن ما معنى أستسلم؟
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟ هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
في أغلب الأحيان نعم، إلا في حالة أن يقع عليا هذا الرأي أو الفعل بالضرر ، فلن أخاطر حينها.
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
اقرأ الكتب والقرآن في المواصلات، وحتى أيام الإمتحانات كنت أذاكر في المواصلات أيضًا
ولكن دون أي صوت، اقرأ بعيني فقط.
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
لا يمكنني ذلك.. طبيعتي لا تتقبل الامر
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
حدث قبل هذا وقمت بالدفاع وأخذ حقي، أينعم ليس بالشكل الكامل، لكن كنت فخورة جدًا بنفسي.
هل تستطيع قول الصواب ولو كان الكل ضدك ؟
لا، إذا تضارب هذا مع مصالح شخصية، فصوت المنطقية عندي يعلو فوق صوت الوازع الأخلاقي، إذا أوغرت قلوب أناس علي وبيني وبينهم مصالح فلن أقول لهم الصواب وسأحتفظ به لنفسي.
هل تستطيع فعل ماتريد والكل ينظر اليك ؟
يمكنني فعل هذا.
هل تستطيع قراءة كتاب في طريق جهرا وكل ينظر اليك؟
وما المشكلة؟
هل تستطيع ممارسة الرياضة او حركات في أي مكان والكل ينتقذك وينضر اليك؟
أقوم بهذا بالفعل وأستمع إلى تعليقات بعض الأغبياء أصحاب الكروش.
هل ستدافع على نفسك لو اعتدى عليك شخص أو عدة اشخاص اقوياء ام ستستسلم ؟
بالطبع سأحاول الفرار، فهذا أسلم، وهو المنطقي للخروج بلا خسائر.
التعليقات