ما هو الاقتباس الذي يجعلك تقف من جديد؟


التعليقات

أكثر الكلمات التي تؤثر بي وجعلني أتحرر من أي طاقة سلبية هي آيات القراءن الكريم، وأكثرهم أثرا علي قوله عز وجل ( وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ).

في وجه العموم آيات القراءن وقراءتها باستمرار لتصبح روتين يومي لديك لها أثر إيجابي وفعال في صفاء النفس وهدوء الروح، يصيبك حالة من السلام الداخلي.

أما عن هذه الآية تحديدا، فهي تخلق بداخلي حالة من الرضا، فلن أحصد سوى نتيجة جهدي وسعي، مهما مررت بمراحل فشل أو إحباط أكن متأكدة ومتيقنة بتوفيق الله لي، وهذا يجعلني أبذل كل جهدي دون ترقب النتائج فلدي ثقة بالله عز وجل أنه سيختار لي الأفضل دوما.

مرحبا عفاف

هناك مقولة لونستون تشرشل اجد فيها إلهام بخصوص الأوقات الصعبة التي تعقب الهزيمة أو الفشل ، يقول : "النجاح ليس نهائياً ؛ والفشل ليس قاتلاً: إنها الشجاعة لمواصلة هذا الأمر".

لا ينبغي أن نموت من الحزن لأن شيء ما سيء واجهنا أو لأننا لم نوفق في أمر ما ، فطالما تعلمت من الفشل فقد نجحت، والتعلم هذا هو المواصلة والاستمرار ، كما أن النجاح ليس نهائيا ، بل يعقبه مهمة أصعب وهي الحفاظ عليه . ومن هذه الوجهة لا يجب ان يفرح الناجح أو الفائز فرحة الدنيا كلها ، لأنه في الحقيقة لم ينجح مطلقا، بل ما زال أمامه إثبات ان هذا النجاح ملكه وانه يستحقه، ما زال أمامه معارك كثيرة ليخوضها . فلم يفرح بهذا الشكل ؟!!

هل توافقيني الرأي ؟؟

-1

من المقولات التي احبها والتي تدخل الراحة إلى قلبي: لعلّه خير.

أكثر العبارات التي عندما أشعر بالاحباط أقوم بتكرارها بداخلي و أضعها دائما في بداية كتبي الدراسية و منذ اكثر من ثلاث سنوات وأنا أضعها على مكتبي هي

"ومن لم يهوي صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر"

"قِف!"

ليس لى اقتباس يجعلنى أنهض كل مرة لكن على العموم تؤثر على بعض الاقتباسات فى الموقف نفسه وتجعلنى أنهض لكن لا تترك نفس التأثير على فى موقف آخر!

فى العموم ما يجعلنى أنهض قناعتى أن الله معى يلطف بى وأنه ليس على سوى الأخذ بالاسباب فأخاطب نفسى:

"هيا مى لنأخذ بالاسباب من جديد"

أعلق على حائط مكتبى

"لا تدرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً"

"طول ما قلبك نظيف وتسعى للخير ، ستجد الله دائما فى ظهرك "

ولكن هل تعتقدين إن تلك الاقتباسات كافية لنتغلب على لحظات التعب واليأس التى تصيبنا؟

"وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً" هي أروع آية اقابلها في قرءاننا العظيم

ستسغربين أني اقتبسها لك في موضوعك هذا ولكن لها ارتباط وثيق من جانبي وهي أني كلما اصطدمت بشخصاً ولم أتوقع منه هذا الحدث استقبل تغييره علي بهذه الآية، حتى حين اقترف شيئاً ليس من عادتي واتسائل ما الذي دعاني لمثل هذا الفعل أرجع لله وأقول فعلاً نحن أكثر شيء مريب وجد على الأرض.

:')

الكمالات كلها لا تُنال إلا بحظٍ من المشقة ولا يُعبر عليها إلا بجسر من التعب لـ الإمام ابن القيم رحمه الله

مرحبًا!

سؤال جيد حقًا..

أنا قارئة وهناك الكثيير من الاقتباسات التي تعجبني، لا أدري حقيقة إن كان لدي واحد مفضل

لكن سأشارك ولو اثنين على الأقل

الأول: -آية من سورة الكهف-

(لا أبرح حتى أبلغ)

الثاني: -مطلع منظومة الألبيري (التائية)-

تفت فؤادك الأيام فتًا وتنحت جسمك الساعات نحتًا

لا تحاول أن تقاوم التغييرات التي تعترض سبيلك ، بل دع الحياة تعيش فيك. ولا تقلق إذا قلبت حياتك رأساً على عقب. فكيف يمكنك أن تعرف أن الجانب الذي اعتدت عليه أفضل من الجانب الذي سيأتي.

من رواية "قواعد العشق الأربعون" للكاتبة التركية "إليف شافاق"

الايه الكريمه 《ان مع العسر يسرا 》

Sometimes you win, and sometimes you learn.

أحيانًا نفوز، وأحيانًا نتعلم.

فليس هنالك شيءٌ اسمه خسارة محضة، بل الخسارة تأتي بدروس وعبرٍ نتعلم منها وتُثقل خبرتنا.

هل يمكنك مشاركتي اقتباسك المفضل، أو أي شيء يجعلك تنهض من جديد؟

الاقتباسات التي أجدها جميلة وأدوّنها باستمرار على ملاحظات لاصقة على مكتبي عديدة للغاية، لكن أقربها إلى قلبي وأكثرها مؤمنةً به وبما فيه هو بيت من قصيدة شعرية لا أعلم الحقيقة من هومؤلّفها،، ويقول:

وَتَشاء أنتَ مِن البشائِرِ قَطرَةً ..... وَيَشاء ربّكَ أن يُغِيثك بالمَطَر

"حتى تبني عالياً ينبغي أن تحفر عميقاً"

مثل إيطالي جميل، في كل مرة أقع أعود لأراجع نفسي فأجد أنني لم أقم بالحفر جيداً فوقعت.

هذا المثل ساعدني على تخطي الكثير من العقبات؛ ولا زال كذلك.


أفكار

شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->

83 ألف متابع