السلام عليكم.

رائع جدا ما قمتم بعملة في هذا المكان.

بسيط جدا بعيد كل البعد عن التعقيدات التي لا داعي لها .

ما ارغب بالتنويه عنه هو اني إنزعجت جدا من طريقة فتح الوصلات في نافذة مستقلة مباشرة ، هذا من جهه .

ومن جهه أخرى ، أنا شخص وأعتقد الكثير مثلي ، أقوم بفتح الكثير من التبويبات لدرجة مبالغ فيها . ولذلك استخدم كروم .

المهم إعدت على تنظيم عملي بهذا الأسلوب .

ما لاحظتة هو التالي :

عندما أقوم بزيارة صفحة الرئيسية لأي قسم أقوم وبسرعة بفتح الوصلات بتبويبات وبسرعة .

وبعد ما اقوم بفتح الوصلات من القسم الاول انتقل الى القسم الثاني واقوم ايضا بعمل نفس الامر وبعد الإنتهاء أقوم بقراءة ما فتحته.

المشكلة تبدأ هنا : العين اعتادت على سياق تصميم معين وهو تصميم موقع arabia . وانا افترض عند الانتقال الى صفحة جديدة ان ارى نفس التصميم ونفس الألوان.

الان تبدو المشكلة عند وجود وصلات اضافها المشاركين لكي تفتح مواقعهم. (إحترمتكم جدا على هذة الميزة الرائعة والتي تنم تماما عن المصداقية في الطرح).

الان ما أعانية اني فجئة اجد نفسي بمكان أخر لم أطلب أن اكون فيه ناهيك أنه أحيانا أنسى ما كان عنوان الوصلة وايضا انتم بذلك تفترضون أن صاحب المقال قام ايضا بعنونة صفحة موقعه بنفس العنوان الذي أضافة في صفحات arabia.

وايضا العودة الى موقع arabia تجدها صعبة عندما تكون في موقع اخر .

اجد الحل المناسب ان تفتح الصفحة الخارجية في FrameSet مستقل والترويسة في الصفحة تكون نفسها ترويسة موقع arabia. بالتالي لا أشعر بالغربة وأفهم أني فتحت وصلة

وحبذا ان يكون في الترويسة العنوان الذي قمت بالصغط علية . لكي اعرف اين انا وما فتحت .

ربما يكون من المناسب وضع زر * (إغلاق ال Frame العلوي ) * في حال كان قرار المتصفح ان يكمل التصفح في الموقع الجديد .

وفي حال لم يرد المستخدم الإكمال يمكنه ببساطة ان يكمل تصفح موقع arabia بأريحية وبدون تشويش.

لا تنسوا أن إضافة موضوع التصويت امر لا بد منه .

حبذا ان تقوموا بتسهيل اضافة الوسوم حيث ان ادراجها يدويا ياخذ من الوقت.

شكرا مجددا على هذا الصرح والذي استقطب وبفترة وجيزة الكثير من الأشخاص.

كنت من رواد سوالف من عام ال 1999 والان وبعد أن مات نجم سوالف أصبح هذا المكان هو بيتي الجديد.

اتمنى ان تحافظوا على البساطة والتي هية سر النجاح و الابتعاد قدر الامكان عن الإعلانات. بالنهاية قمت بتنصيب ال AD Block ولكن لكي يرتاح من يبحث عن المعلومة.