كيف كان شعورك حين تخرجت من المدرسه والجامعه؟
شعورك لترك أصدقائك؟
لفقدان تلك الادراج
وتلك الجدران التي سمعت وحفظت ضحكاتكم عن ظهر قلب
لربما تراهم خارجا لكن هذا لا يعوض اللقاء كل يوم
لم يكن التوجه الفكري هكذا، عندما اخترت الصحافة كنت في التاسعة عشر، أما اليوم فأنا قريب من ال٢٦، وقتها كنت أبحث عن كلية توازي مجموع الثانوية العامة، وهذا كان معيار خاطئ لكنه الدارج والمسيطر، لو عدت بالزمن كنت لأختار دراسة الموسيقى، لكن في العموم تظل فكرة الدراسة الأكاديمية للموسيقى قائمة في ذهني.
التعليقات