كانت لديهم مشاركات جميلة وفعالة مع الاعتزاز بالأعضاء الجدد لكني لم اعد ارى لهم مشاركات او مساهمات
أين أعضاء حسوب القدامى لم أعد أراهم هل شغلتهم الحياة ام سئمو من الموقع
نحن بانتظار نقاشكم وعقولكم العبقرية، فإن كنتم وجودين في الخفاء اظهروا بعلمكم وأزيحوا الهراء، بالنظر إلى تاريخ عضويتي أرى أني مجرد شحاذ بالمقارنة مع العباقرة القدامى... فتطوير الحال بيدهم والثقافة والعلم بيدهم
أخي، من التخلف وصف ريادة الأعمال أنها هراء... ثانياً أردت التعبير عن ضحكي على نقطة أنهم موجودين على أمل أن يعود الوضع يوما ما، من أنت بحق؟ وما تلك التعبيرات الرخيصة؟ نقاش حامٍ! أريد أن أعرف معايير إحماء النقاش تلك التي يعتمدون عليها لكي أستفيد وأطور من ثقافتي.
قبل عدة أسابيع نشر معاذ محتوى جيدًا للغاية وكنت مستعدًا للدخول في نقاش حامٍ حتى قامت الإدارة بحذف المنشور.
ااه يا الهي هل أنت متأكد أنه جيد؟ فقد رأيته وندمت على الدقيقة التي بدأت قراءته فيها حتى معاذ عندما نشره ذكر أنه قد يُحظر من طرف الإدارة، وجميعنا نعرف أن محتواه ذاك ممنوع هنا، لم أعد أعرف المعايير التي يتم استخدامها للتفريق بين ما هو مناسب و ما هو غير مناسب.
اين ايامك @يونس بن عمارة يا ابا عمارة
أنا معظم مشاركاتي كانت تعليقات. ولا زلت أعلّق لكن قلّت فعلًا.
راجع حسابي قسم التعليقات ستجد تعليقات لا بأس بها مؤخرًا قمت بها بعون الله.
المشكلة التي تجعلني لا أنشط بما يكفي هو توظيف حسوب لأشخاص يكتبون لإثارة نقاشات جوفاء. وحجتي أن الدفع للكتّاب ممتاز لكن لن يجعلهم يستمرون عندما يتوقف الدفع.
حسوب -كما نادى بذلك من تسميهم الأعضاء القدامى كثيرًا- بحاجة لتحسينات كثيرة (لكنها ليست جذرية يمكن الحفاظ على أصالة الموقع لكن يحتاج لتحسينات)
وعمومًا لا أفكر في التخلي عن حسوب آي أو.
وهذه دعوة لك ولغيرك
أثر نقاشات تحمّسني وسأتي للمشاركة بقوّة.
أنا معظم مشاركاتي كانت تعليقات. ولا زلت أعلّق لكن قلّت فعلًا.
راجع حسابي قسم التعليقات ستجد تعليقات لا بأس بها مؤخرًا قمت بها بعون الله.
المشكلة التي تجعلني لا أنشط بما يكفي هو توظيف حسوب لأشخاص يكتبون لإثارة نقاشات جوفاء. وحجتي أن الدفع للكتّاب ممتاز لكن لن يجعلهم يستمرون عندما يتوقف الدفع.
حسوب -كما نادى بذلك من تسميهم الأعضاء القدامى كثيرًا- بحاجة لتحسينات كثيرة (لكنها ليست جذرية يمكن الحفاظ على أصالة الموقع لكن يحتاج لتحسينات)
وعمومًا لا أفكر في التخلي عن حسوب آي أو.
وهذه دعوة لك ولغيرك
أثر نقاشات تحمّسني وسأتي للمشاركة بقوّة.
الحنين إلى الماضي هو شوق حلو ومر. إنه حلو لأنه يسمح لنا باستعادة الأوقات السعيدة للحظات ؛ وهو مر لأننا ندرك أن تلك الأوقات لا يمكن أن تعود أبدًا. عادة يحن الناس لماضيهم وذكرياتهم ولكن الأكثر صحة وسلامة من الناحية النفسية أن يقبلوا التغيير ، بمعنى أن الحنين إلى هو أداة مفيدة، وطريقة لتسخير الماضي داخليًا لتحمل التغيير وخلق الأمل في المستقبل.
ودائما الحياة جميلة وبها الكثير من الاشياء الرائعة لمن يريد ان يرى ذلك .
اعتذر منكم لدخولي عالم الذكريات الجميل هذا ،
تقبلوا تحياتي
التعليقات