مع ان الكثير يستخدمون اضافة منع الاعلانات ولكن مازال الكثير لا يعلمون بها .
ماذا لو اصبحت هذه الاضافة جزء من المتصفحات الجديدة ، مثل التصفح المخفي ، يصبح هناك التصفح الخالي من الاعلانات بدون اي اضافة ، عندها اي مستخدم عادي سيفضل التصفح بهذه الطريقة !
هل تستطيع اعلانات حسوب تجاوز هذه العقبة إن حصلت ؟
شاركني برأيك ، وهل تستخدم إضافة منع ظهور الإعلانات أم لا ؟
اكثر من 82% من عائدات غوغل هي من الاعلانات، هل برأيك ستجد كروم معه ميزة منع الاعلانات؟
اهم دخل لفايرفوكس هو من غوغل او مايكروسوفت لقاء وضع محركات بحثها كمحرك افتراضي، تلك الشركات تعتمد بشكل كبير على الاعلانات، هل ستقتل نفسها؟
بعد كروم وفايرفوكس وانترنت اكسبلورر بالتبعية، ماذا تبقى من سوق المتصفحات؟
فضلاً أن هناك توجهات جديدة بدأت تظهر اليوم، كالتطبيقات بدلاً من المواقع وهنا لن يمكنك بسهولة ايقاف الاعلانات لانها تتحكم بها الشركات الاعلانية نفسها أي غوغل اد موب و iads من آبل
أتفق معك ان المتصفحات لن تضيف هذه الميزة تلقائيا
التطبيقات لن تفيد المواقع الصغيرة التي تعتمد في دخلها الاساسي على الاعلانات ، ولا اظن من مصلحة غوغل اعلان الحرب على هذه الإضافة حتى لو أثرت على ارباحها ، لاني لا اتوقع ان تربح ، مهما فعلت فمن المؤكد ان المؤيديين لاضافة منع الاعلانات سيجدون طريقة لحظرها حتى لو كانت ضمن تطبيق
السبب الاساسي الذي اوجد هذه الاضافة هي طريقة غوغل وسياستها ، فهي سمحت بوجود مواقع لا قيمة لها وجعلت المستخدم يكره نفسه من كثرة الاعلانات التي تعرضها هذه المواقع ، مع العلم اني واجهت هذه المشكلة مع بعض المواقع العربية التي تستخدم اعلانات حسوب
لذلك اردت معرفة ان كان لدى اعلانات حسوب خطة لمواجهة هذه العقبة ، فهي تهمني اكثر من غوغل بما انها موجهة للعرب !
بالنسبة لي كمستخدم لن استخدم هذه الاضافة ليس لاني مهتم لغوغل ولارباحها ولكني احب دعم من ينتج محتوى مفيد حتى لو كان هذا على حساب سرعة التصفح او تعقب تاريخ ما بحثت عنه
المسؤولية تقع على أصحاب المواقع الصغيرة وليس غوغل، اثبتت التجارب ان الاكثار من الوحدات الاعلانية لا يشترط ان ينعكس ايجابا على الارباح بل احيانا ينعكس سلبا وتنخفض .. وغوغل تشرط أن لاتزيد عن 3 وحدات بالصفحة
لو كان هناك عرف بين مستخدمي الانترنت بأن يقاطعوا المواقع التي تضع اعلاناتها بشكل مزعج حينها سيتوقف تدريجياً هذا التصرف لأن تلك المواقع اما ستغلق لانقطاع ارباحها أو ستعيد التفكير بهذا الازعاج وتوقفه
تماما ، يهمني ان يستطيع اصحاب المواقع الصغيرة الاستمرار لان مقاطعة الاعلانات عن طريق هذه الاضافة ليست حلا اخلاقيا مع انها تساعد المستخدم في انهاء معاناته مع المواقع التي تسيء استخدام الاعلانات ، ولكنها تحرم باقي المواقع المفيدة من الاستمرار لذلك لابد من وجود طريقة تضمن حرية المستخدم في التصفح بدون تعقب وبنفس الوقت تضمن استمرار اصحاب المواقع التي تنتج محتوى مفيد
انتشار هذه الاضافة طبعا سيؤثر على المواقع الكبيرة ولكنها حتما ستجد طريقة اخرى ، ما يهمني هي المواقع الصغيرة والمتوسطة التي لا تستطيع ايجاد بديل عن الإعلانات كدخل اساسي
حاولت ان اضع نفسي في موقف الطرفين ( المستخدم الذي يهمه ان يتصفح بسهولة وبدون تعقب وبدون اعلانات مزعجة ) و ( صاحب المحتوى الذي لا يجد غير الاعلانات ليستطيع الاستمرار )
فالموقف صعب بالنسبة للطرفين ولا اعلم ان كنا سنجد حل وسط او لا
كما ذكرت :
يخسر الناشرون 21 مليار دولار سنويا بسبب اضافات حظر الاعلانات مع ان نسبة ضئيلة جدا من مستخدمي الويب تستخدمها
تخيل كل هذه الخسارة ونسبة المستخدمين ضئيلة ، مع اني اتمنى الا تنتشر اكثر ولكن طالما يوجد من يسيء استخدام الإعلانات فستستمر بالانتشار ، واعلم ان مشكلة واحدة لن تدمر مجتمع كبير من صناع المحتوى والمعلنيين واتمنى ان توجد حلول لهذه الظاهرة ( وهنا اشدد على كلمة حلول وليس حرب عليها لان الحرب ستزيد الطين بله )
لو اصبحت هذه الاضافة جزء من المتصفحات الجديدة ، مثل التصفح المخفي ، يصبح هناك التصفح الخالي من الاعلانات بدون اي اضافة ، عندها اي مستخدم عادي سيفضل التصفح بهذه الطريقة !
متصحفات مشهورة وعادية مثل فايرفوس وجوجل كروم لن تقتل نفسها لتفعل شيء مثل هذا
ستحصل مشاكل لا نهاية لها
سيواجهون الكثير من المشاكل ان كانت متصفحات معروفة
يمكن بناء متصفح على متصفح آخر (مفتوح المصدر) وفعل اي شيء به (مثال على ذلك متصفح TOR مبني على فيرفوكس)
وسبق وان حاربت غوغل الاضافة عندما اطلقت تطبيقها على متجر غوغل بلاي لكنها عادت الان بشكل متصفح خاص للأندرويد اتحدث عن ادبلوك بلس
هل فكرة المتصفح هذا نفس الفكرة التي طرحتها ؟ بالنسبة لبناء متصفح على متصفح اخر مفتوح المصدر ؟
لم افهم ان كان كلامك موجه لي ام لاحمد، لكن اد بلوك اطلقت متصفح خاص بها طبعا مبني على مشروع اخر ودمجت فيه ميزة منع الاعلانات، لكن السؤال هل هناك من سيستخدم متصفح اخر فقط لمنع الاعلانات؟ خاصة انه لايملك اي مزايا اخرى هامة يملكها كروم مثل سرعة التحميل والتوافقية العالية وغيرها
سألتك لاعلم ان استخدموا في متصفح اد بلوك نفس الطريقة التي تكلمت عنها :
يمكن بناء متصفح على متصفح آخر (مفتوح المصدر) وفعل اي شيء به (مثال على ذلك متصفح TOR مبني على فيرفوكس)
لكني اقتبست كلام احمد لانه ذكر الموضوع قبلي
مع اني ضد هذه الطريقة ولكن قمت بتحميله وجربته لاعلم مدى فرق السرعة ، لكن لم الاحظ الفرق الكبير ، انا اتصفح اغلب الوقت عن طريق التابلت ، لا اعتقد اني سأستبدله بمتصفح كروم فهو لم يصل للمستوى المطلوب ، حتى لو كنت من الاشخاص الذين يؤيدون منع الاعلانات فلن استخدمه حاليا
لا أعتقد بأن هذه الإضافة تؤثر كثيرا على ارباح جوجل (ساتكلم عن جوجل لانها رائدة هذا المجال) وإلا لما كانت لتسمح لهذه الإضافة أن تكون في متجرها اصلا, و إذا حدث وأثرت هذه الإضافة بشكل مؤثر على المواقع لا أستبعد أن تقرع جوجل وأخواتها طبول الحرب على هكذا إضافات, وقد تكون قرعتها لكن الحكومات تمنعها من فعل هكذا امور ربما.
اظن انها ستؤثر وبشكل كبير ، وسماحها بوجود هذه الإضافة فقط ليستمر المستخدم باستخدام غوغل كروم ليس اكثر ولكن الفرق ان معظم المستخدمين العاديين لا يفكرون بإضافة هذه الخاصية لكن عندما يصبح الانترنت جزء من حياة كل شخص فأظن ان اغلب المستخدمين سيعلمون بها وهنا ستقع الكارثة
بالنسبة للحرب فلو حاولت غوغل واتفقت مع من يملك الاضافة ليسمح بظهور اعلاناتها فعندها سيظهر شخص اخر ويطور اضافة تمنع ظهور اعلانات غوغل لذلك هي حرب لا نهاية لها
يخسر الناشرون 21 مليار دولار سنويا بسبب اضافات حظر الاعلانات مع ان نسبة ضئيلة جدا من مستخدمي الويب تستخدمها. لغوغل حصة جيدة من تلك المبالغ ايضا كونها وسيط ما بين الناشر والمعلن
وسبق وان حاربت غوغل الاضافة عندما اطلقت تطبيقها على متجر غوغل بلاي لكنها عادت الان بشكل متصفح خاص للأندرويد، اتحدث عن ادبلوك بلس
التعليقات