مع اقتراب طفلك من سن المراهقة (حوالي 12-13 عام) ستختبر بعض التغييرات فيه. قد يكون خارج المنزل في كثير من الأحيان ويريد الحفاظ على خصوصيته منك، وفي أحيان أخرى قد لا يستمع إليك ولا يفعل ما تطلبه منه. يجد العديد من الآباء في العالم نفس المشاكل عند التعامل مع أبنائهم المراهقين. أتمنى أن لا تحصل عليها، ولكن إذا فعلت ذلك، فلا تقلق! استمر في القراءة للحصول على حلول...
6 أسرار لجعل العلاقة بين الوالدين والمراهقين تعمل
تلك الأسرار والحلول تؤدي إلى الترابط بين الأهل والمراهقين ، فالوالد يجب أن يتعامل مع أبنه كأخيه ولس كأبنه وكذلك القتاة وأُمها
ربما تلك المرحلة خطرة لا تخلو منها المشاكل ، لِذا يجب على الأهل أن يكون واعيين لتلك المرحلة ، نجد من يعارض رغبة والده وهناك من لايحترم أُمه .
قبل يومين كانت خالتي تشتكي لنا بأن إبنها البالغ من العمر 16 ، بدأ يعاملها بطريقة جيدة مثل السابق ويخرج كثيرًا ، خالتي غارقة في حيرة من أمرها ، حاولت أن أخفف عنها وبأن تلك المرحلة ليست بالسهلة ، ويجب بأن تتعاون مع والده حتى تتجنب المشاكل مع إبنها وأن تتحدث معه وتستمع إليه .
التعليقات