علاقات العمل مفهوم الثقة فيها غير وارد، ومصطلح الثقة يكون في العلاقات الأسرية ما دخل الثقة بمفهومها الأسري بمهارات الإدارة؟! وعلى أي أساس افترضتَ يا محمد أن "مفهوم الثقة" غير وارد في "علاقات العمل"، ثمة خلط في المفاهيم على ما يبدو! إن منح الثقة هو من أهم معايير الإدارة الناجحة في تمكين الموظفين وتأهيلهم وتحفيزهم للعمل، وهذا ليس كلامي بالمناسبة، لأن الكلام فيما يتعلق بالإدارة يحتاج إلى مرجعية تستند إلى تجارب غير فردية، هذا ما تقوله الإحصاءات التي تشير إلى
ريادة الأعمال
91.2 ألف متابع
مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.
إن منح الثقة هو من أهم معايير الإدارة الناجحة في تمكين الموظفين وتأهيلهم وتحفيزهم للعمل يجب ان يكون الموظف في الأساس مقتنع اننا كشركة نثق فيه مادام هو مازال موظف عندنا، فمسألة الثقة محسومة من تلك النقطة، لأننا لو لا نثق فيه فلن يستمر في العمل في شركتنا..... تلك هي سياستي ونظرتي لموضوع الثقة في الموظفين. إنتاجية الموظف تزيد بنسبة 50% إذا ما شعر بمنح الثقة من قبل الإدارة وأظن ان الثقة التي يريدها الموظفين في تلك الحالة بدون ان
فكرة المهارات هذه خطوة أساسية، تبدأ من عملية التوظيف واختيار فريق عمل احترافي، لكن الفكرة التي نناقشها هي تطوير مهارات الموظف، خاصة التقنية، يعني أنت مهندس برمجيات، هناك شهادات معتمدة دوليا ترفع من كفائتك، مثلا مهندس معتمد من Red Hat أو أي دورة شبيهة، وبنفس الوقت مكلفة ولكن لا تملك المال للحصول عليها، في هذه الحالة قد تدعمك الشركة بدفع جزء من ثمن الكورس أو تتكفل به كليا إن كان سينعكس بالفائدة على العمل، وهذا على طول مسيرة الموظف ككل.
فكرة جيدة، وأعتقد أن الشركات ليست كلها تفكر بهذا الأمر، ووفقا لهذه الاستراتيجية في الاستثمار في موظفيها ولو أن الحال كان بهذا الدعم، فهو تحفيز وتشجيع من عدة جوانب، فمن جهة يتشجع الموظف على تقديم أقصى ما يملك للشركة التي ساعدته في بناء نفسه وتطوير مهاراته، ومن جهة سيتعزز الأداء في الشركة برفع مهارات موظفيها، فهي بالنسبة لي استثمار مفيد وصفقة رابح رابح.
لابد أن تسأل لماذا أعتقدوا ذلك، هل تتطرق بحديثك مع الموظف عن الآخرين؟ أو تفتح مجال له للحديث عن زملائه؟ المفترض أن الاجتماع شخصي هدفه تعزيز التواصل بينك وبين الموظف نفسه، لذا التركيز يكون مصبوبا على ذلك، دون أي مساحة لذكر أي اسم زميل حتى ولو على سبيل المثال، لأن الهدف من الاجتماع ليس المقارنة، إن ركزت على ما يخص الموظف نفسه استحالة أن يطرأ لذهنهم هذا الاعتقاد خاصة عندما يلمسون الفائدة عليهم من الاجتماع كحل مشكلة شخصية للموظف، مساعدته
معك حق أكيد، البدء بالاستثمار غالباً ما يتطلب بعض رأس المال وأنّ هناك ما بعد العمل الحر وهو الاستثمار، بالعموم مبلغ ال 200 دولار أكيد ليس كافي، قد لا يكون كافي للدخول في بعض الاستثمارات إلا أن هناك طرق لتنمية الأموال وبناء أساس متين للاستثمار المستقبلي، هناك مثلاً تنمية رأس المال الخاص بك نفسه عبر العمل الحر إلى أن يصبح أكبر، عن طريق طرق أخرى لزيادة دخلك، الاستمرارية هنا حل لهذه الأمور أو عن طريق إضافة وظيفة بدوام جزئي، أي
إذا كنت من محبي الاعمال التجارية فقد أرشح فكرة بيع الهدايا الرمزية للشهر الفضيل، والديكورات المعبرة والتحف ذات الرمزية الدينية في رمضان، وكذلك متعلقات رمضان الكريم، فيمكن تحديد مجموعة متنوعة من الهدايا والتحف التي تناسب أجواء رمضان وعيد الفطر، مثل الديكورات المنزلية، والملابس التقليدية، والهدايا الشخصية. (فانوس، سبحة، سجادة، لاباس الصلاة، بخور...) وبما أن عيد الفطر أصبح قريبا فستجد المستهلكين ينصب اهتمامهم في البحث عن ملابس جديدة لاطفالهم بهذه المناسبة، لذلك فهي فكرة جيدة ومناسبة للظرفية. أما بالنسبة للخدمات، فألاحظ
تحديد مجموعة متنوعة من الهدايا والتحف التي تناسب أجواء رمضان وعيد الفطر، مثل الديكورات المنزلية، والملابس التقليدية، والهدايا الشخصية. (فانوس، سبحة، سجادة، لاباس الصلاة، بخور...) طبعاً هذا مشروع شديد التميز ومرتبط بإحتياجات الجمهور وسيكون عليه طلب كبير ، ولكن السؤال كيف لشخص عادي يبدأ في هذا المشروع بالاخص أن كان لا يعلم كيف يصنع فانوس أو سجادة صلاة ألخ ، من أين يأتي مثلاً بمورد يوفر له تلك البضائع بأسعار جملة وكيف يبني المشروع .. هذا سؤال مهم للغاية أستاذة
وللعلم موظفين الخطوط الأمامية هم أكثر موظفين يجب سماع أرائهم لأنهم هم من يحتكون أكثر بالعملاء وبالمنتج. لكن أغلب المدراء لا أظنهم يعلمون ذلك، أو أنهم يتجاهلونه، فهم يبنون قراراتهم واجراءات التقدم بناء على تقارير مرفوعة من ادارة فرعية، يعني أن الموظف في الخطوط الأمامية لا أظنه قد يحاور رئيسا تنفيذيا.
شاركت منذ فترة في مخيم دلني لريادة الأعمال وكان المخيم مكثف جداً بكمية المعلومات التي نتلقاها على يد أفضل المدربين المختصين ورواد الاعمال في العالم العربي، ومكثف من ناحية العمل على فكرة مشروعنا التي أوصلتنا في النهاية ليوم البيتش ديك. من الحيل المميزة التي طبقتها في عرضي هو عرض المشكلة التي أحاول حلها على شكل قصة، بسبب قدرة القصص على جذب الانتباه وتوضيح المشكلة بشكل أكبر بكثير من الكلام السردي العادي. طبعا عرض المشكلة كان في البداية، وبعدها مباشرة قدمت
هذا سؤال يصعب تقديم إجابة بسيطة عله ولكن هو موضوع مهم وسأتحدث هنا بحكم خبرتي وبحكم ما قرأت في بعض المقالات التي تتحدث عن نفس الفكرة وهي كيف تنجح في مرحلة التمويل الأولي (Seed Funding) لشركتك الناشئة: أولاً، فيما يتعلق بإقناع المستثمرين: تأكد من أن لديك عرضًا تقديميًا واضحًا وموجزًا يُظهر فهمك للسوق وفريقك ومنتجك. ركز على القيمة التي تقدمها شركتك للمستثمرين، سواء كانت عائدًا استثماريًا مرتفعًا أو حلًا لمشكلة مهمة والنقطة الأخيرة أهم من وجهة نظري لأنها تجذب المستثمرين
الفكرة في المنفعة المتبادلة انا اوفر عائد علي الاستثمار كبير بمخاطر كبيرة وانت توفر المال بعد اقتناعك بفكرة المشروع؛ ولو انا نجحت انت ستكسب المال، ولو انت خسرت المبلغ الذي استثمرته سوف تحمله كخسارة في اقرارك الضريبي وسوف تحاول معرفة سبب الخسارة للإستفادة من الدرس في استثمارك القادم، ومن يستثمر في الشركات الناشئة من المستثمرين ستجده يستثمر في 20 شركة، ولو نجحت خمس شركات فقط توفر له عائد علي الاستثمار يغطي خسائره في 15 الباقية ويظل أكبر من اي تجارة.
متي يكون عرض المصعد ناجحًا باختصار؟ عندما تنتهي منه والعميل مازال لديه رغبة في أن يعرف المزيد، هنا مربط الفرس! حتى حين نقدم عرضًا على أحد المشاريع، فهذا يُعد نوعًا من حديث المصعد، فليست الميزة في طول العرض، وليس المطلوب أن نستعرض كل ما نعرفه أمام العميل، الأهم أن نستعرض ما يحتاجه العميل الذي يُفترض أننا فهمنا متطلباته والمهارات التي يبحث عنها. يحتاج هذا العرض إلى "خطاف"، ربما قصة سريعة ذات صلة باهتمام العملاء تنقل مباشرة إلى صلب الموضوع وعرض
لذلك التدرب هو أفضل خيار امامي لإتقان حديث المصعد Elevator pitch، فمع كل فشل في عرض أقدمه أقوم بدراسة اسلوبي وأحوال تحسينه، ومع كل نجاح أقوم بدراسة معرفة أسباب النجاح واحاول تعظيمها، ولو هناك فرصة لسماع حديث المصعد Elevator pitch لرواد أعمال آخرين شخصياً لا اتردد في ذلك، لأنه يعطيني نظرة أخري لرؤية الأمور
ما قصدته هو أن منصب المدير في الادارة الوسطى يجب ان يتحلى بسلاسة ومرونة في التعامل مع مختلف المواقف، لانه يتعامل مع مركزين مختلفين من مستويات الادارة، التعامل مع الموظفين المكلفين بتنفيذ المهام وتتبع التنفيذ، ومع الرئساء الذي ينتظرون التقارير اليومية والتعريف بسير العمل وما تم تحقيقه، لذلك عليه التعامل مع كل فئة حسب المستوى الوظيفي الخاص بها.
مسألة هل سمعنا ام لم نسمع، تلك مسألة فيها آخذ ورد، لأني غير متابع لهؤلاء الرواد شخصياً، ولكن هؤلاء أصبحوا من أصحاب الملايين وربما المليارات، وحققوا ما يحلم به معظم الناس. وبالطبع يجب ان اوضح ان اي مستثمر او رائد أعمال يجب ان تكون لديه استراتيجية خروج من الاستثمار في الشركة الناشئة قبل البدء، فتجد مثلا ان اسراتيجية الخروج لمعظم رواد الاعمال هي بيع الشركة للمنافسين، ولو لم يريدوا هم ان يبيعوا للمنافسين، ستجد صناديق رأس المال المخاطر التي قامت
أنا لست ضد الفكرة فمن يريد النجاح وكان هدفه الأموال فهذا جيد جدا له على المستوى الشخصي ولكن لن يكون رائدا هكذا بوجهة نظري، ولكني احترم مجهوده الذي بذله ليصل بشركته إلى هذه القمة حتى يتنافس مع الشركات الأم ويعرضوا عليه عروض لشراء شركته، وخاصة اننا في عالم الكبير يسيطر دائما على الصغير بلا شك، ولكن وجهة نظري أنه لو قدم جديد من البداية فيمكنها هذا من الاستثمار بشكل أكبر وتوسيع مشاريعه بدلا من بيعها فقط وحتى لو باعها فيقوم
هذه أيضا من سمات القادة. فالقائد يعمل على تطوير قدرات موظفيه بشكل متواصل ومن ثم فإنه يختار الموظف الأكثر قدرة على إنجاز المهام التي يريد تفويضها. فالمدير يعلم الجميع ولربما بالتساوي ولكنه يعلم حتما أنه ليس لدى الجميع القدرة على توسيع قدراتهم ومعرفتهم. ولذلك فإن الاختيار هو الأهم وهو اختيار "من، كيف ، لماذا، ومتى"
عند اتخاذ قرار بترقية موظف يجب ان اتأكد من - قدرة الموظف علي تفويض المهام واتخاذ القرارات قدرة الموظف علي حل المشكلات وفض النزاعات التي تنشأ بين الموظفين أخلاقيات الموظف ونزاهته ومدي احترام الموظفين له قدرة الموظف علي تحديد وتوقع الفرص المستقبلية وقدرته علي رؤية الصورة الأكبر وقدرته علي تحليل السوق والفرص والمنافسين هل يقوم الموظف بتطوير مهاراته باستمرار أم يكتفي بمهاراته الحالية
على حسب الدولة التي أنت فيها، وعلى حسب الجامعة التي تدرس فيها، وعلى حسب البيئة المحيطة بك، فالدراسة في الجامعة ليست متعلقة بالعلوم التي تتلقّاها فقط فالبيئة التي تشجعك على التطور والبحث ليست كالتي لا تشجعك لذلك، ومنه يجب دائما أن نحرص على تطوير أنفسنا بالطريقة المثلى والنجاح في ريادة الأعمال ليس له علاقة حتمية مع دراسة الاقتصاد في الجامعات فالأمر يعتمد على الانسان بحد ذاته.
سيبنى الموقف أو القرار بالاعتماد على عدة عوامل، منها أولا الجانب المادي فإذا كان السيولة المالية متوفرة فيمكن تفويض بعض الأعمال حسب التخصصات المطلوبة، فهذا يزيح من الشغل والهم الكثير، لكن إن كان العكس فالضرورة تحتم القيام بالأعمال بنفسك تقليصا للنفقات، لكنني أحبذ أن يكون الإشراف التام على الأعمال لصاحب العمل في كلتا الحالتين. كما أننا يجب أن نأخذ في عين الإعتبار احترام التخصصات، فبعض الأعمال تلزمك بأن تستأجر من يقوم بها لأنها تنتمي لتخصص معين لا يمكن تجاوزه أو
قانونيا ، من الجائز للشركات رفض الترجيع ولكن عمليا فإن رفض الترجيع قد يؤثر سلبا على سمعة الشركة أحيانا. فاليوم ولنكن واقعيين فإن الزبون يبحث عن المؤسسة أو الشركة التي تتسم بالمرونة. وضمن المرونة يدخل شق الترجيع. لذلك ومن ضمن تميز الشركات ان تضع سياسة ترجيع تضمن حقها من جهة وتحفظ حق العميل من جهة أخرى: هذه هي المعادلة ببساطة.
عاصرت أشخاص الشركة تحاول أن تقدم دعم على الكورسات والدورات التدريبية ولكن لا يتقدم اليها أحد، السبب كسل أم رضا بالواقع؟ أحد الدوافع التي تدفعنا لتطوير مهاراتنا هو أن ذلك متطلب أساسي ودائم التطور خاصة في العمل الحر، وبدونه فالمنافسون كثر، ربما الأشخاص الذين أشرت إليهم يشعرون بأمان وظيفي زائد عن الحد، فهم مطمئنون أنهم في مقاعدهم ولا داعي لأن يطوروا أنفسهم، وتلك نقطة تُحسَب على الشركة نفسها.
على سبيل المثال، ستنشر مشروع به تفاصيل مشروعك على مستقل، سيتقدم لك عدة مستقلين ستبدأ بتقييمهم ثم تتواصل مع الأنسب لك من خلال تقييم أعمالهم وملفاتهم وعروضهم، بعد التواصل ستطلب إجراء مقابلة لتوضيح المطلوب وستناقشوا كل التفاصيل المهم أن يكون المشروع موثق على مستقل ويتم تنفيذه من خلال المنصة لضمان حقوق الطرفين أما لو توظيف يمكنك نشر وظيفة على موقع بعيد التابع لحسوب، وسيتقدم لك طلبات توظيف كثيرة ووفقا لتقييمك ستبدأ بالتواصل مع المناسبة وتجري معهم مقابلات، وأعتقد أن موقع
كيف يمكنني كمدير الموازنة بين التخطيط الاستراتيجي طويل الأجل والتخطيط قصير الأجل؟